ما أجمل المسجد في قريتي! وهو بيت من بيوت الله على الأرض. وهو أشرف الأماكن للعبادة. يجتمع فيه الناس كأنهم الملائكة لاداء العبادات. والطبيعة فيها احدى الحدائق المعروفة في ولايتي تانه ميره كلنتان جميلة جدا، إني أحب المسجد في قريتي مثلما يحب اللؤلؤ المكنون. فهو زمن من شعائر الإسلام لقول رسولنا الكريم "الإسلام يعلو ولايعلى عليه".
كل يوم في الصباح، جاد الناس في العمل الصلاة الصبح بالجماعة في المسجد، بعضهم لانظن أننا نستطيع العيش بعيدا عن المسجد خصوصا في وقت الصلاة الصبح لأن المسجد في الوقت الصبح كأنها جنة الفردوس ويصلي المسلمون صلاة الجمعة في المسجد جماعة وبهذا يساهمون في توثيق العلاقة بين أفراد المجتمع ويتصافحون بعضهم بعضا بعد انتهاء الصلاة ويتبادلون الآراء بينهم لحل المشكلات الاجتماعية.
أما الجو في هذه المسجد فهي جميلة جدا وخلابة، وتوجد فيها أيضا أنواع كثيرة من الأشجار الملونة، فهناك يأتون المسلمون إلى المسجد ليناقش عن أحوالهم ومشاكلاتهم الجتماعية ولقضاء أوقات ممتعةفي جو المسجد الجميل مع يقرء القرآن. في المسجد هناك أشجار الفواكه المتعددة الألوان حيث الموز الأصفر والمنكو الأصفر وغير ذلك. وهذه البستان الفواكه في المسجد كالبستان الفواكه في حديقة الجنة.
أنا أحب المسجد فيقريتي جدا لأن المعلمين يذهبون إلى المسجد ويعلمون بالجد والإجتهاد ويخدمون بأمانة لأجل العلم ويؤدون واجتهم بإخلاص في تربية الناشئين وأنهم كالنجوم في السماء ويرشدون الناس من الظلمات إلى النور فهم يشعلون المصباح النير وينبتون الأرض ميتة ويثمرون الأشجار العقيمة.
كل يوم في الصباح، جاد الناس في العمل الصلاة الصبح بالجماعة في المسجد، بعضهم لانظن أننا نستطيع العيش بعيدا عن المسجد خصوصا في وقت الصلاة الصبح لأن المسجد في الوقت الصبح كأنها جنة الفردوس ويصلي المسلمون صلاة الجمعة في المسجد جماعة وبهذا يساهمون في توثيق العلاقة بين أفراد المجتمع ويتصافحون بعضهم بعضا بعد انتهاء الصلاة ويتبادلون الآراء بينهم لحل المشكلات الاجتماعية.
أما الجو في هذه المسجد فهي جميلة جدا وخلابة، وتوجد فيها أيضا أنواع كثيرة من الأشجار الملونة، فهناك يأتون المسلمون إلى المسجد ليناقش عن أحوالهم ومشاكلاتهم الجتماعية ولقضاء أوقات ممتعةفي جو المسجد الجميل مع يقرء القرآن. في المسجد هناك أشجار الفواكه المتعددة الألوان حيث الموز الأصفر والمنكو الأصفر وغير ذلك. وهذه البستان الفواكه في المسجد كالبستان الفواكه في حديقة الجنة.
أنا أحب المسجد فيقريتي جدا لأن المعلمين يذهبون إلى المسجد ويعلمون بالجد والإجتهاد ويخدمون بأمانة لأجل العلم ويؤدون واجتهم بإخلاص في تربية الناشئين وأنهم كالنجوم في السماء ويرشدون الناس من الظلمات إلى النور فهم يشعلون المصباح النير وينبتون الأرض ميتة ويثمرون الأشجار العقيمة.
