بعدما
اختيرت لإقامة العرض الخاص لفيلم "السنافر" بها يوم 29 يوليو، قررت قرية
خوزكار الواقعة قرب مدينة مالاجا في جنوب أسبانيا التحضير لهذه المناسبة
الخاصة بالاصطباغ بالزرقة في كافة ملامحها.. سواء في جدران المباني أو
الملابس.. وذلك للون "السنافر" الأزرق الذي تتميّز به، وهي شخصيات كرتونية
اكتسبت شهرتها في الثمانينات من القرن الماضي، وها هي تعود مرة أخرى إلى
جمهورها العريض بعد غياب طويل،
اختيرت لإقامة العرض الخاص لفيلم "السنافر" بها يوم 29 يوليو، قررت قرية
خوزكار الواقعة قرب مدينة مالاجا في جنوب أسبانيا التحضير لهذه المناسبة
الخاصة بالاصطباغ بالزرقة في كافة ملامحها.. سواء في جدران المباني أو
الملابس.. وذلك للون "السنافر" الأزرق الذي تتميّز به، وهي شخصيات كرتونية
اكتسبت شهرتها في الثمانينات من القرن الماضي، وها هي تعود مرة أخرى إلى
جمهورها العريض بعد غياب طويل،
هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي. |
هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي. |
هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي. |
هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي. |
هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي. |
Click this bar to view the full image. |
هذه الصورة تم تصغيرها أضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي. |