السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أليوم بقدكم لكم توبيك إن شاء الله يعجبكم
قالت الفنانة السورية، سلاف فواخرجي، أن الحياة السياسية لا تستهويها فهي
بعيدة عن اهتماماتها، مؤكدةً إنها تحب مهنتها ولا تسعى لتغييرها في الفترة
المقبلة، مشيرةً في الوقت نفسه إلى أنها فيما لو اعتزلت الفن بسبب ظرف
طارئ، فإنها ستسعى للعمل ضمن إطار دراستها في الآثار والمتاحف.
وأكدت فواخرجي إن حضورها اللقاء التشاوري الأخير جاءت تلبية للدعوة الموجهة
إليها من قبل لجنة المؤتمر، مؤكدة أنها شاركت كمواطنة سورية، كما وقعت
بيانها الأول، وإحساسها بالمواطنة هو ما جعلها توافق، معتبرةً أن من واجب
الفنان أن يتصرف في بعض المواقف كفنان،
ولكن عندما يتعلق الأمر بالوطنية يجب عليه التصرف كمواطن قبل كل شيء،
معتبرةً بأنها سورية حتى العظم والنخاع وما يحصل في بلدها يعنيها جداً،
فالوطنية بالنسبة إليها خط أحمر، مثل أمها وأبيها وأولادها وبيتها وكل
الأمور التي لا يساوم عليها.
وأشارت فواخرجي إلى أنها لا تحبذ مبدأ الميزان المتأرجح، وتفضل أن يكون
عندها موقف واضح وحقيقي تجاه الأحداث الجارية، فهي لا تحب الحيادية
والألوان الرمادية، وإحساسها بالواجب والمسؤولية هو ما دفعها لتلبية
الدعوة، مثل غيرها من الموجودين المؤمنين بأن الحوار والمناقشة والاستماع
هو الحل الوحيد الذي يقوي سوريا أكثر ويخرجها من الأزمة الحالية.
أليوم بقدكم لكم توبيك إن شاء الله يعجبكم
قالت الفنانة السورية، سلاف فواخرجي، أن الحياة السياسية لا تستهويها فهي
بعيدة عن اهتماماتها، مؤكدةً إنها تحب مهنتها ولا تسعى لتغييرها في الفترة
المقبلة، مشيرةً في الوقت نفسه إلى أنها فيما لو اعتزلت الفن بسبب ظرف
طارئ، فإنها ستسعى للعمل ضمن إطار دراستها في الآثار والمتاحف.
وأكدت فواخرجي إن حضورها اللقاء التشاوري الأخير جاءت تلبية للدعوة الموجهة
إليها من قبل لجنة المؤتمر، مؤكدة أنها شاركت كمواطنة سورية، كما وقعت
بيانها الأول، وإحساسها بالمواطنة هو ما جعلها توافق، معتبرةً أن من واجب
الفنان أن يتصرف في بعض المواقف كفنان،
ولكن عندما يتعلق الأمر بالوطنية يجب عليه التصرف كمواطن قبل كل شيء،
معتبرةً بأنها سورية حتى العظم والنخاع وما يحصل في بلدها يعنيها جداً،
فالوطنية بالنسبة إليها خط أحمر، مثل أمها وأبيها وأولادها وبيتها وكل
الأمور التي لا يساوم عليها.
وأشارت فواخرجي إلى أنها لا تحبذ مبدأ الميزان المتأرجح، وتفضل أن يكون
عندها موقف واضح وحقيقي تجاه الأحداث الجارية، فهي لا تحب الحيادية
والألوان الرمادية، وإحساسها بالواجب والمسؤولية هو ما دفعها لتلبية
الدعوة، مثل غيرها من الموجودين المؤمنين بأن الحوار والمناقشة والاستماع
هو الحل الوحيد الذي يقوي سوريا أكثر ويخرجها من الأزمة الحالية.