هٌرُمُــونات للفرح وألحزن
هرمونات الإنسان متعددة و مختلفة ،منها هرمونات تسيطر على مستوى سعادتنا و حزننا
هرمونات السعادة هي التي تحدد مزاج المرء، إذا و جدت بكثرة شعر بالراحة و السكينة ،ولكن إن غابت، وحلت محلها هرمونات الحزن، شعر بالقلق و
الضغط النفسي .
هرمونان مسؤولان عن السعادة في الجسم هما :
-هرمون السيريتونين (serotonin) :
هو أحد الناقلات العصبية في المخ ويوجد أيضاً في الجهاز الهضمي والصفائح الدموية، ويفرز في النهار
-الميلاتونين Melatonin :
هرمون يفرز بالليل , وهو المنظم البيولوجي للإنسان،حيث ينتشـر من الغـدّة النخاميّــة أسفل الــرأس لتبعـث في الجســد راحة وفي العقل صفاء وفي النفس اطمئنان ،و يهدئ من الأعصاب .
هذه الهرمونات تبرمج مزاج الإنسان خلال اليوم، و بالتالي أي خلل فيها سيؤثر على المزاج، بحيث أن انخفاض معدل هرمونات السعادة يؤدي إلى الاكتئاب ،العدوانية الإدمان، العنف والتعب. وان كان المرء سعيدا خلا ل النهار و ينام بعمق في الليل هذا يعني أن هرمونات السعادة في جسمه بخير.
و هناك بعض الهرمونات يمكن أن تؤدي إلى الحزن ،و هي هرمونات الحزن مثل هرمون البروجسترون و هرمون الأدرنالينAdrenaline .حين يرتفع الأدرنالين يؤدي إلى المزيد من القلق و التوتر ،وكذلك هرمون البروجسترون عند النساء حين يرتفع يزيد من حالات الاكتئاب،فمثلا تجدين المرأة في مرحلة حملها الأخيرة شديدة الانفعال و التوتر .
و بما أننا نطمح دائما للشعور بالسعادة ، إليك بعض النصائح لتحفيز و تنشيط هرمونات السعادة في جسمك بشكل كبير :
-تناولي البروتينات الغنية بالسيريتونين كالدجاج, السمك, لحم العجل, الحليب والجبن قليل الدسم.
-تناولي الأغذية الغنية بالكربوهيدرات كالشعير, الشوفان, الحنطة السوداء, البطاطا والبطاطا الحلوة.
-تناولي الشوكولاطة فهي تزيد من السيلوتينن و كذلك تساعد على إفراز الدوكامين الذي يشعر الإنسان بالسعادة.
- مارسي رياضه المشي, اليوغا على الأقل 4 أيام في الأسبوع
-خصصي أوقات كي تستمتعي فيها بجمال الأماكن الطبيعية
- الصلاة و روحانيتها والتأمل تحفز إفراز السيريتونين.
-نامي بشكل منتظم (على أقل تقدير 7 ساعات متواصلة من النوم الهادئ ).
-ابتعدي عن التدخين, فال*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*وتين يشعر الإنسان بنوع من الراحة المؤقتة التي تنقلب بسرعة إلى كآبة شديدة .
و إن كنت تشعرين بشكل مستمر بحالة من الحزن و الاكتئاب النفسي، فننصحك باستشارة طبيب ليصف لك بعض العقاقير المناسبة ، وأغلبيتها مصنوعة من هرمونات السعادة ، لتساعدك كبداية لخروجك من الضغط النفسي
هرمونات الإنسان متعددة و مختلفة ،منها هرمونات تسيطر على مستوى سعادتنا و حزننا
هرمونات السعادة هي التي تحدد مزاج المرء، إذا و جدت بكثرة شعر بالراحة و السكينة ،ولكن إن غابت، وحلت محلها هرمونات الحزن، شعر بالقلق و
الضغط النفسي .
هرمونان مسؤولان عن السعادة في الجسم هما :
-هرمون السيريتونين (serotonin) :
هو أحد الناقلات العصبية في المخ ويوجد أيضاً في الجهاز الهضمي والصفائح الدموية، ويفرز في النهار
-الميلاتونين Melatonin :
هرمون يفرز بالليل , وهو المنظم البيولوجي للإنسان،حيث ينتشـر من الغـدّة النخاميّــة أسفل الــرأس لتبعـث في الجســد راحة وفي العقل صفاء وفي النفس اطمئنان ،و يهدئ من الأعصاب .
هذه الهرمونات تبرمج مزاج الإنسان خلال اليوم، و بالتالي أي خلل فيها سيؤثر على المزاج، بحيث أن انخفاض معدل هرمونات السعادة يؤدي إلى الاكتئاب ،العدوانية الإدمان، العنف والتعب. وان كان المرء سعيدا خلا ل النهار و ينام بعمق في الليل هذا يعني أن هرمونات السعادة في جسمه بخير.
و هناك بعض الهرمونات يمكن أن تؤدي إلى الحزن ،و هي هرمونات الحزن مثل هرمون البروجسترون و هرمون الأدرنالينAdrenaline .حين يرتفع الأدرنالين يؤدي إلى المزيد من القلق و التوتر ،وكذلك هرمون البروجسترون عند النساء حين يرتفع يزيد من حالات الاكتئاب،فمثلا تجدين المرأة في مرحلة حملها الأخيرة شديدة الانفعال و التوتر .
و بما أننا نطمح دائما للشعور بالسعادة ، إليك بعض النصائح لتحفيز و تنشيط هرمونات السعادة في جسمك بشكل كبير :
-تناولي البروتينات الغنية بالسيريتونين كالدجاج, السمك, لحم العجل, الحليب والجبن قليل الدسم.
-تناولي الأغذية الغنية بالكربوهيدرات كالشعير, الشوفان, الحنطة السوداء, البطاطا والبطاطا الحلوة.
-تناولي الشوكولاطة فهي تزيد من السيلوتينن و كذلك تساعد على إفراز الدوكامين الذي يشعر الإنسان بالسعادة.
- مارسي رياضه المشي, اليوغا على الأقل 4 أيام في الأسبوع
-خصصي أوقات كي تستمتعي فيها بجمال الأماكن الطبيعية
- الصلاة و روحانيتها والتأمل تحفز إفراز السيريتونين.
-نامي بشكل منتظم (على أقل تقدير 7 ساعات متواصلة من النوم الهادئ ).
-ابتعدي عن التدخين, فال*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*وتين يشعر الإنسان بنوع من الراحة المؤقتة التي تنقلب بسرعة إلى كآبة شديدة .
و إن كنت تشعرين بشكل مستمر بحالة من الحزن و الاكتئاب النفسي، فننصحك باستشارة طبيب ليصف لك بعض العقاقير المناسبة ، وأغلبيتها مصنوعة من هرمونات السعادة ، لتساعدك كبداية لخروجك من الضغط النفسي