بسم الله الرحمن الرحيم
دار في السنوات القليلة الماضية الكثير من الشائعات والتسريبات التي تتحدث حول إعتزام أبل باستهداف شريحة أعرض من المستخدمين وتقديم نسخة أقل سعراً من جهاز الآي فون الشهير. فقد كان هذا الجهاز حلم الكثير من الأشخاص لكنهم لم يتمكنوا من اقتنائه بسبب سعره المرتفع. مع أن جهاز الآي فون ليس بالجهاز الغالي وذلك بالنسبة لسعر مكوناته فهامش ربحية أبل من الجهاز الواحد يقل كثيراً عن هامش ربحية السواد الأعظم من أجهزة الهواتف التابعة للشركات الأخرى. مما يعني أن الفارق بين سعر بيع الجهاز وتكلفته ليست بالكبيرة، والسبب في ذلك أن أبل حاولت أن تضع أقل سعر ممكن للجهاز ليستهدف أوسع شريحة ممكنة من المستخدمين، ولم تكتف بذلك فقد قدمت حلاً آخراً للفئات الأدنى وذلك بالإستمرار في إنتاج الجيل الأسبق من الآي فون وتقديمه بسعر أقل من الجيل الحالي. لكن هذا الحل ليس بالحل العملي، وإنما هو حل مؤقت.
الحل الحقيقي يكمن في توفير نسخة أخرى من الآي فون تكون أقل سعراً من النسخة الحالية لتباع إلى جانبها. وقد شاعت الشائعات عنها وأخذ البعض يتوقعون أن تحمل اسم iPhone Nano أسوة بالجيل الأصغر من جهاز الآي بود والذي يعتبر بمثابة الشقيق الأصغر من تلك الفئة.
منذ أن رأينا جهاز الآي باد بنسختيه WiFi, 3G شبهناه بالآي فون الكبير، أو بالأحرى آي بود تاتش كبير الحجم وتسائلنا هل سيأتي اليوم الذي نشاهد فيه جهاز الآي بود بنسخة 3G تمكنك من الإتصال بالإنترنت من أي مكان ودون الحاجة لشبكة وايرلس. واليوم تتناثر بعض الشائعات والأخبار غير المؤكدة التي تقول أن الآي بود تاتش قد يأتي بنسخة 3G، وهو ماقد يمكننا من استخدامه بحرية أكبر لكن التساؤل هل ستستخدم شبكة الإتصال فقط في الإتصال بالإنترنت أم أنها ستمكننا أيضاً من إجراء المكالمات الهاتفية عبر شريحة الإتصالات.
دار في السنوات القليلة الماضية الكثير من الشائعات والتسريبات التي تتحدث حول إعتزام أبل باستهداف شريحة أعرض من المستخدمين وتقديم نسخة أقل سعراً من جهاز الآي فون الشهير. فقد كان هذا الجهاز حلم الكثير من الأشخاص لكنهم لم يتمكنوا من اقتنائه بسبب سعره المرتفع. مع أن جهاز الآي فون ليس بالجهاز الغالي وذلك بالنسبة لسعر مكوناته فهامش ربحية أبل من الجهاز الواحد يقل كثيراً عن هامش ربحية السواد الأعظم من أجهزة الهواتف التابعة للشركات الأخرى. مما يعني أن الفارق بين سعر بيع الجهاز وتكلفته ليست بالكبيرة، والسبب في ذلك أن أبل حاولت أن تضع أقل سعر ممكن للجهاز ليستهدف أوسع شريحة ممكنة من المستخدمين، ولم تكتف بذلك فقد قدمت حلاً آخراً للفئات الأدنى وذلك بالإستمرار في إنتاج الجيل الأسبق من الآي فون وتقديمه بسعر أقل من الجيل الحالي. لكن هذا الحل ليس بالحل العملي، وإنما هو حل مؤقت.
الحل الحقيقي يكمن في توفير نسخة أخرى من الآي فون تكون أقل سعراً من النسخة الحالية لتباع إلى جانبها. وقد شاعت الشائعات عنها وأخذ البعض يتوقعون أن تحمل اسم iPhone Nano أسوة بالجيل الأصغر من جهاز الآي بود والذي يعتبر بمثابة الشقيق الأصغر من تلك الفئة.
منذ أن رأينا جهاز الآي باد بنسختيه WiFi, 3G شبهناه بالآي فون الكبير، أو بالأحرى آي بود تاتش كبير الحجم وتسائلنا هل سيأتي اليوم الذي نشاهد فيه جهاز الآي بود بنسخة 3G تمكنك من الإتصال بالإنترنت من أي مكان ودون الحاجة لشبكة وايرلس. واليوم تتناثر بعض الشائعات والأخبار غير المؤكدة التي تقول أن الآي بود تاتش قد يأتي بنسخة 3G، وهو ماقد يمكننا من استخدامه بحرية أكبر لكن التساؤل هل ستستخدم شبكة الإتصال فقط في الإتصال بالإنترنت أم أنها ستمكننا أيضاً من إجراء المكالمات الهاتفية عبر شريحة الإتصالات.