برأت الصحفية اللبنانية الشهيرة نضال الأحمدية رجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى من دم الفنانة اللبنانية سوزان تميم، كاشفة في الوقت نفسه عن وجود ابن للقتيلة، دون أن تفصح عن المزيد من المعلومات عنه.
في الوقت نفسه وصفت الأحمدية -والتي تعتبر من الشخصيات الإعلامية المثيرة- النجمَ المصري عمرو دياب بأنه "عجوز متغطرس"، وقد آن الأوان ليجلس في بيته، كما أكدت عدم انتهاء خلافاتها مع هيفاء وهبي.
وقالت الصحفية الأحمدية المقربة من سوزان تميم لبرنامج "فيش وتشبيه" على قناة "القاهرة والناس" مساء الاثنين 24 أغسطس/آب الجاري أن من ادعوا أنهم أزواج للقتيلة كاذبون، وأن زوجها الحقيقي لم يظهر بعد، ولا يعرف عنه أحد شيئا.
وكشفت الصحفية اللبنانية التي ترأس تحرير مجلة "الجرس" الفنية عن إمكانية وجود ابن للفنانة القتيلة، معتبرة أن أهل سوزان تميم يتحملون مسؤولية ما تعرضت له من أذى، مشككة في الوقت نفسه في الرقم الخيالي الذي تنشره وسائل الإعلام عن ثروتها. وقالت: "من قال إن لديها الملايين فهو كاذب، وإذا كانت فربما ذهبت لابنها".
وتابعت: أهل تميم طالما تركوها بلا مأوى، وأن القتيلة أقامت في بيتها بعد تخلي أهلها عنها، والآن جاءوا يطالبون بميراث وأموال وملايين.
وأضافت أن علاقتها بتميم كانت صداقة أكثر منها أي شيء آخر، رافضة فكرة التوجه للمحكمة للإدلاء بشهادتها لإيمانها بأن الله سيظهر براءة هشام، ولأن المكالمات وبصمات القتلة في الشقة، وكثير من الدلائل تؤكد تورط آخرين.
ولم تفصح نضال عن اسم قاتل تميم، بل أشارت إليه قائلة: "أعتقد أن من قتلها هو من أرسل معها حقائب إلى لندن، وطاردها حتى وصلت إلى دبي، وهو ذاته من رفضت مقابلة أخيه أو استمرار العمل معه، وهو نفسه الذي أكد على علاقته الطيبة معها برغم خلافاتها التي كانت ظاهرة للجميع".
ولم تفصح الأحمدية عن بقية أسرار سوزان تميم، مشيرة إلى أنها بصدد إصدار كتاب عن حقائق مثيرة في القضية، بل انتهت بالفعل من كتابة الجزء الأكبر منها فيما اعتبرته محاولة لإيضاح الحقيقة.
كانت محكمة الجنايات المصرية قد حكمت بالإعدام على ضابط أمن الدولة السابق محسن السكري ورجل الأعمال هشام طلعت مصطفى بتهمة قتل سوزان تميم، ثم تقدمت قدمت هيئة الدفاع عن رجل الأعمال المصري بطعن في الحكم أمام محكمة النقض.
هيفاء وعمرو وأحلام
لم تكن قضية سوزان تميم وحدها المثيرة في حوار الأحمدية مع المذيعة لميس الحديدي، بل تعدتها للحديث عن هيفاء وهبي، مؤكدة رفضها لأي تنازل عن القضايا التي رفعتها ضدها تحت أي ظرف.
وأشارت إلى أنها تطالب بتعويض قدره "مليون دولار" عن آخر قضاياها ضد هيفاء التي اتهمت الأحمدية بمحاباة إليسا على حسابها.
واختتمت فقرة النقد اللاذع بهجومها على النجم المصري عمرو دياب، قائلة: "لا أحب موسيقاه ولا أغانيه، وأعرف ما يقهره جيدا، فالعين بالعين والبادي أظلم".
وكانت قد كتبت أنه أصبح عجوزا، وآن لأوان لجلوسه بالبيت، مفسرة ذلك بقولها: "لم أضطهده بل أعماله هي التي أساءت إليه، فعندما تعاقد مع روتانا ذهبت مديرة تحرير المجلة إليه، فعاملها بكل غطرسة وغرور وأهانها ومجلتنا، وبالتالي يحق لي مهاجمته، وجعله يدفع ثمن أخطائه التي ارتكبها هو، وأتحدى أن يكذب ما قلنا عنه أو يرفع دعوى ضدنا".
وبرغم جسارة الأحمدية طوال الحلقة؛ إلا أن دموعها انهمرت ولم تستطع التحكم فيها عندما سألتها الحديدي عن الموقف الذي آلمها كثيرا، فحكت عن إصابة والدتها بسرطان العظام.
في الوقت نفسه وصفت الأحمدية -والتي تعتبر من الشخصيات الإعلامية المثيرة- النجمَ المصري عمرو دياب بأنه "عجوز متغطرس"، وقد آن الأوان ليجلس في بيته، كما أكدت عدم انتهاء خلافاتها مع هيفاء وهبي.
وقالت الصحفية الأحمدية المقربة من سوزان تميم لبرنامج "فيش وتشبيه" على قناة "القاهرة والناس" مساء الاثنين 24 أغسطس/آب الجاري أن من ادعوا أنهم أزواج للقتيلة كاذبون، وأن زوجها الحقيقي لم يظهر بعد، ولا يعرف عنه أحد شيئا.
وكشفت الصحفية اللبنانية التي ترأس تحرير مجلة "الجرس" الفنية عن إمكانية وجود ابن للفنانة القتيلة، معتبرة أن أهل سوزان تميم يتحملون مسؤولية ما تعرضت له من أذى، مشككة في الوقت نفسه في الرقم الخيالي الذي تنشره وسائل الإعلام عن ثروتها. وقالت: "من قال إن لديها الملايين فهو كاذب، وإذا كانت فربما ذهبت لابنها".
وتابعت: أهل تميم طالما تركوها بلا مأوى، وأن القتيلة أقامت في بيتها بعد تخلي أهلها عنها، والآن جاءوا يطالبون بميراث وأموال وملايين.
وأضافت أن علاقتها بتميم كانت صداقة أكثر منها أي شيء آخر، رافضة فكرة التوجه للمحكمة للإدلاء بشهادتها لإيمانها بأن الله سيظهر براءة هشام، ولأن المكالمات وبصمات القتلة في الشقة، وكثير من الدلائل تؤكد تورط آخرين.
ولم تفصح نضال عن اسم قاتل تميم، بل أشارت إليه قائلة: "أعتقد أن من قتلها هو من أرسل معها حقائب إلى لندن، وطاردها حتى وصلت إلى دبي، وهو ذاته من رفضت مقابلة أخيه أو استمرار العمل معه، وهو نفسه الذي أكد على علاقته الطيبة معها برغم خلافاتها التي كانت ظاهرة للجميع".
ولم تفصح الأحمدية عن بقية أسرار سوزان تميم، مشيرة إلى أنها بصدد إصدار كتاب عن حقائق مثيرة في القضية، بل انتهت بالفعل من كتابة الجزء الأكبر منها فيما اعتبرته محاولة لإيضاح الحقيقة.
كانت محكمة الجنايات المصرية قد حكمت بالإعدام على ضابط أمن الدولة السابق محسن السكري ورجل الأعمال هشام طلعت مصطفى بتهمة قتل سوزان تميم، ثم تقدمت قدمت هيئة الدفاع عن رجل الأعمال المصري بطعن في الحكم أمام محكمة النقض.
هيفاء وعمرو وأحلام
لم تكن قضية سوزان تميم وحدها المثيرة في حوار الأحمدية مع المذيعة لميس الحديدي، بل تعدتها للحديث عن هيفاء وهبي، مؤكدة رفضها لأي تنازل عن القضايا التي رفعتها ضدها تحت أي ظرف.
وأشارت إلى أنها تطالب بتعويض قدره "مليون دولار" عن آخر قضاياها ضد هيفاء التي اتهمت الأحمدية بمحاباة إليسا على حسابها.
واختتمت فقرة النقد اللاذع بهجومها على النجم المصري عمرو دياب، قائلة: "لا أحب موسيقاه ولا أغانيه، وأعرف ما يقهره جيدا، فالعين بالعين والبادي أظلم".
وكانت قد كتبت أنه أصبح عجوزا، وآن لأوان لجلوسه بالبيت، مفسرة ذلك بقولها: "لم أضطهده بل أعماله هي التي أساءت إليه، فعندما تعاقد مع روتانا ذهبت مديرة تحرير المجلة إليه، فعاملها بكل غطرسة وغرور وأهانها ومجلتنا، وبالتالي يحق لي مهاجمته، وجعله يدفع ثمن أخطائه التي ارتكبها هو، وأتحدى أن يكذب ما قلنا عنه أو يرفع دعوى ضدنا".
وبرغم جسارة الأحمدية طوال الحلقة؛ إلا أن دموعها انهمرت ولم تستطع التحكم فيها عندما سألتها الحديدي عن الموقف الذي آلمها كثيرا، فحكت عن إصابة والدتها بسرطان العظام.