قالت الفنانة المصرية غادة عادل
إنها لا تمانع في أداء أدوار الإغراء، معتبرة أنه يختلف عن المشاهد
الساخنة التي تعتبرها غير مبررة في كثير من الأعمال الفنية.
وأكدت الفنانة أن زوجها وهو يعمل مخرجا لا يحب أن يراها في مثل هذه المشاهد
الساخنة، مشيرة إلى أن ابنها غضب من رقصها في فيلم "ابن القنصل" مع أحمد
السقا، وهو ما دفعها للتعهد بعدم تكرار ذلك حرصا على مشاعره.
وقالت غادة عادل في مقابلة مع برنامج "العصابة" على قناة "الحياة" الفضائية
مساء الأربعاء 24 أغسطس/آب 2011: "المشاهد الساخنة غير الإغراء، وليس لدي
مانع في تقديم الإغراء إذا كان يتناول شخصية معينة من أجل مناقشة عيوبها،
وأثرها على المجتمع والأسرة".
.:.:.:.
وتابعت قائلة: "أما المشاهد الساخنة فأشعر أنها أحيانا غير مبررة، وليس من
الضروري أن أقدم مشهدا ساخنا حتى أظهر للناس قدرتي على عمل دور جريء؛ لأنني
لا أحب تقديم المشاهد الساخنة، وزوجي لا يحب أن يرى مشهدا ساخنا لي، لكن
هذا ليس معناه ألا أقدم أدوارا جريئة مثلما ظهرت في فيلمي (الوتر) و(ابن
القنصل)".
وأضافت "لست مضطرة إلى أن أقدم المشاهد الساخنة، وإذا كان الخط الدرامي في
الدور يتطلب هذا الأمر، فمن حقي أرفض الدور لأنني لا أعمل إلا الدور الذي
أحسه مع وجود تحفظاتي، لكني لا أعيب على من تقدم المشاهد الساخنة، ولست
ضدها، وإنما لدي تحفظات شخصية على هذا الأمر".
وأوضحت الفنانة المصرية أنها تختار جيدا الشخصيات التي تقدمها منذ بدايتها،
لكنها بدأت مؤخرا تعتني أكثر بطبيعة الأدوار، خاصة وأن أولادها كبروا
وبدؤوا يحاسبونها، لافتة إلى أن ابنها غضب من المشهد الذي رقصت فيه في فيلم
"ابن القنصل".
وقالت غادة: "ابني الكبير محمد لا يحب أن يراني أرقص في أي فيلم، وقال لي
أنا عمري ما شفتك ترقصي في البيت، أشوفك ترقصي أمام الناس كلها، وهذه
الأمور لن أعملها مجددا لأنها تغضبه، لكني دائما أقول له إني أقدم أدوارا
جيدة، وإن غيرتك الزائدة عليّ تجعلك لا ترضى عن بعض الأعمال".
وشددت الفنانة المصرية على أنها تخاف أن تعمل أي دور بدون موافقة زوجها
المنتج والمخرج مجدي الهواري؛ لأنها تخاف أن تخاطر، لافتة إلى أن الدور
الذي ترفض أن تقدمه يصر زوجها على أن تعمله، لأنه يعتمد على أن الخوف من
الدور يجعل الفنان يركز أكثر، ويتعلم من الأخطاء التي قد يقع فيها. واعتبرت
أن دورها سواء في فيلم "الوتر" و"ابن القنصل" غيّر من جلدها، لافتة إلى
أنها خرجت من دور الفتاة الطيبة الرومانسية؛ حيث تريد تقديم دور مختلف،
وتجسيد شخصية الفتاة الجريئة والقوية.
إنها لا تمانع في أداء أدوار الإغراء، معتبرة أنه يختلف عن المشاهد
الساخنة التي تعتبرها غير مبررة في كثير من الأعمال الفنية.
وأكدت الفنانة أن زوجها وهو يعمل مخرجا لا يحب أن يراها في مثل هذه المشاهد
الساخنة، مشيرة إلى أن ابنها غضب من رقصها في فيلم "ابن القنصل" مع أحمد
السقا، وهو ما دفعها للتعهد بعدم تكرار ذلك حرصا على مشاعره.
وقالت غادة عادل في مقابلة مع برنامج "العصابة" على قناة "الحياة" الفضائية
مساء الأربعاء 24 أغسطس/آب 2011: "المشاهد الساخنة غير الإغراء، وليس لدي
مانع في تقديم الإغراء إذا كان يتناول شخصية معينة من أجل مناقشة عيوبها،
وأثرها على المجتمع والأسرة".
.:.:.:.
وتابعت قائلة: "أما المشاهد الساخنة فأشعر أنها أحيانا غير مبررة، وليس من
الضروري أن أقدم مشهدا ساخنا حتى أظهر للناس قدرتي على عمل دور جريء؛ لأنني
لا أحب تقديم المشاهد الساخنة، وزوجي لا يحب أن يرى مشهدا ساخنا لي، لكن
هذا ليس معناه ألا أقدم أدوارا جريئة مثلما ظهرت في فيلمي (الوتر) و(ابن
القنصل)".
وأضافت "لست مضطرة إلى أن أقدم المشاهد الساخنة، وإذا كان الخط الدرامي في
الدور يتطلب هذا الأمر، فمن حقي أرفض الدور لأنني لا أعمل إلا الدور الذي
أحسه مع وجود تحفظاتي، لكني لا أعيب على من تقدم المشاهد الساخنة، ولست
ضدها، وإنما لدي تحفظات شخصية على هذا الأمر".
وأوضحت الفنانة المصرية أنها تختار جيدا الشخصيات التي تقدمها منذ بدايتها،
لكنها بدأت مؤخرا تعتني أكثر بطبيعة الأدوار، خاصة وأن أولادها كبروا
وبدؤوا يحاسبونها، لافتة إلى أن ابنها غضب من المشهد الذي رقصت فيه في فيلم
"ابن القنصل".
وقالت غادة: "ابني الكبير محمد لا يحب أن يراني أرقص في أي فيلم، وقال لي
أنا عمري ما شفتك ترقصي في البيت، أشوفك ترقصي أمام الناس كلها، وهذه
الأمور لن أعملها مجددا لأنها تغضبه، لكني دائما أقول له إني أقدم أدوارا
جيدة، وإن غيرتك الزائدة عليّ تجعلك لا ترضى عن بعض الأعمال".
وشددت الفنانة المصرية على أنها تخاف أن تعمل أي دور بدون موافقة زوجها
المنتج والمخرج مجدي الهواري؛ لأنها تخاف أن تخاطر، لافتة إلى أن الدور
الذي ترفض أن تقدمه يصر زوجها على أن تعمله، لأنه يعتمد على أن الخوف من
الدور يجعل الفنان يركز أكثر، ويتعلم من الأخطاء التي قد يقع فيها. واعتبرت
أن دورها سواء في فيلم "الوتر" و"ابن القنصل" غيّر من جلدها، لافتة إلى
أنها خرجت من دور الفتاة الطيبة الرومانسية؛ حيث تريد تقديم دور مختلف،
وتجسيد شخصية الفتاة الجريئة والقوية.