فحص دم للتنبؤ بالولادة المبكرة
أظهرت دراسة جديدة أنه يمكن تفادي أكثر من 80% من الولادات المبكرة من خلال إجراء فحص لدم الحامل خلال الثلث الثاني من فترة الحمل.
وذكر موقع "ساينس ديلي" الأميركي أن الباحثين في جامعتي "بريغهام يونغ"
و"يوتا" وجدوا أن 3 مؤشرات حيوية لها علاقة بسلسلة من الأحماض الأمينية،
إضافة إلى بعض البروتينات الأخرى في الدم يمكن أن تستخدم لتحديد إن كانت
المرأة عرضة للولادة المبكرة.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا الفحص بإمكانه أن يكشف 80% من الولادات المبكرة
الممكنة خلال الثلث الثاني من الحمل. وهذه المعرفة من شأنها أن تسمح
للحامل والطبيب تطوير مخطط لنشاط المرأة وإمكانية السفر أو تلقي هرمونات
تؤخر الولادة.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة في جامعة "يوتا" سين اسبلين، "إن تمكنا من
تمديد فترة الحمل لمدة اسبوع او اسبوعين يمكننا عندها أن نحدث تأثيراً
كبيراً جداً على عدد المواليد الذين يعيشون ونتأكد من أنهم سيتمتعون بصحة
سليمة".
أظهرت دراسة جديدة أنه يمكن تفادي أكثر من 80% من الولادات المبكرة من خلال إجراء فحص لدم الحامل خلال الثلث الثاني من فترة الحمل.
وذكر موقع "ساينس ديلي" الأميركي أن الباحثين في جامعتي "بريغهام يونغ"
و"يوتا" وجدوا أن 3 مؤشرات حيوية لها علاقة بسلسلة من الأحماض الأمينية،
إضافة إلى بعض البروتينات الأخرى في الدم يمكن أن تستخدم لتحديد إن كانت
المرأة عرضة للولادة المبكرة.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا الفحص بإمكانه أن يكشف 80% من الولادات المبكرة
الممكنة خلال الثلث الثاني من الحمل. وهذه المعرفة من شأنها أن تسمح
للحامل والطبيب تطوير مخطط لنشاط المرأة وإمكانية السفر أو تلقي هرمونات
تؤخر الولادة.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة في جامعة "يوتا" سين اسبلين، "إن تمكنا من
تمديد فترة الحمل لمدة اسبوع او اسبوعين يمكننا عندها أن نحدث تأثيراً
كبيراً جداً على عدد المواليد الذين يعيشون ونتأكد من أنهم سيتمتعون بصحة
سليمة".