تبذل إدارة نادى حرس الحدود جهودا مكثفة لإقناع الظهير الأيمن إسلام الشاطر بتجديد تعاقده الذى انتهى بنهاية مباريات الموسم المنقضى فى ظل الحاجة إلى خبراته مع الفريق بعد أن قدم مستويات متميزة منذ الانضمام إليه من القلعة الحمراء.
ينتظر مسئولو الفريق عودة الشاطر من إجازته السنوية للحصول على توقيعه وضمان استمراره خلال الفترة المقبلة، قبل بداية فترة الإعداد المقرر لها فى الخامس من أغسطس القادم.
على جانب آخر، دخل مسئولو الحدود فى مفاوضات جادة مع أحمد سعد حارس مرمى فريق اتحاد الشرطة لضمه مع بداية الموسم، بناءً على رغبة طارق العشرى المدير الفنى الذى أكد حاجته الشديدة إلى تدعيم مركز حراسة المرمى فى ظل المستوى المتواضع للحارس على فرج وعدم وجود البديل الكفء الذى يستطيع سد فراغه.
تحاول إدارة الفريق تخفيض المقابل المادى الذى اشترط الشرطة الحصول عليه نظير ترك الحارس والبالغ قيمته 750 ألف جنيه، حتى يتم إنهاء الصفقة بنجاح لاسيما أن هناك رغبة كبيرة لدى سعد فى الرحيل للحصول على فرصة المشاركة بصفة أساسية، خاصة أنه لم يشارك مع فريقه إلا فى عدد قليل من المباريات منذ الانضمام له من الترسانة رغم ارتباطه بعقد رسمى.
وينافس الفريق العسكرى على ضم حارس الشرطة ناديى بتروجت والجونة، إلا المفاوضات لم تصل إلى مرحلة الجدية وعلى عكس مفاوضات الحدود.
ينتظر مسئولو الفريق عودة الشاطر من إجازته السنوية للحصول على توقيعه وضمان استمراره خلال الفترة المقبلة، قبل بداية فترة الإعداد المقرر لها فى الخامس من أغسطس القادم.
على جانب آخر، دخل مسئولو الحدود فى مفاوضات جادة مع أحمد سعد حارس مرمى فريق اتحاد الشرطة لضمه مع بداية الموسم، بناءً على رغبة طارق العشرى المدير الفنى الذى أكد حاجته الشديدة إلى تدعيم مركز حراسة المرمى فى ظل المستوى المتواضع للحارس على فرج وعدم وجود البديل الكفء الذى يستطيع سد فراغه.
تحاول إدارة الفريق تخفيض المقابل المادى الذى اشترط الشرطة الحصول عليه نظير ترك الحارس والبالغ قيمته 750 ألف جنيه، حتى يتم إنهاء الصفقة بنجاح لاسيما أن هناك رغبة كبيرة لدى سعد فى الرحيل للحصول على فرصة المشاركة بصفة أساسية، خاصة أنه لم يشارك مع فريقه إلا فى عدد قليل من المباريات منذ الانضمام له من الترسانة رغم ارتباطه بعقد رسمى.
وينافس الفريق العسكرى على ضم حارس الشرطة ناديى بتروجت والجونة، إلا المفاوضات لم تصل إلى مرحلة الجدية وعلى عكس مفاوضات الحدود.