أنا البَاحِثُ عَنِ الفَرْح وَالباجِلُ
وَلَكِن...
سأختتمُ إلى فِراشِ مُكبــِد سَوْداءَ
وَلَكِن...
سأختتمُ إلى فِراشِ مُكبــِد سَوْداءَ
لِم أشكُو أو أنحنِي وَينقِسم ظَهري
مُبتعداً مُتخلل بيِن الأنفِصَال وَالوَجع
:
هَكذا أنفاً فِي الأرضِ خَاضِعة بيِن التُراب
تَصـرُخ للِهواء رحماً وَعطفاً
جَميِل كلمة رَحمة وَعطِف وَحُب...!!
ان التَقعيـرُ فِي تِلك الكلمَات أصلَها عَالياً وَوِجُودها
تَصـرُخ للِهواء رحماً وَعطفاً
جَميِل كلمة رَحمة وَعطِف وَحُب...!!
ان التَقعيـرُ فِي تِلك الكلمَات أصلَها عَالياً وَوِجُودها
مَدفُون بَين طِفلاً لِم تَصعِقةُ العَاصِفة
وَبيِن شيِبةً أصبَحت تُودع الدُنيا
وَبيِن المقَابِر تَتراقِص فِي الدُجي مُقبلة الأتي
وَبيِن شيِبةً أصبَحت تُودع الدُنيا
وَبيِن المقَابِر تَتراقِص فِي الدُجي مُقبلة الأتي
:
سأجعلُ مِن الأحزانِ وَالدِمُوع وَالصبِر نَهر أرتوي بِة
..
أَنَا مَا انتَهَيتْ !
..
أَنَا مَا انتَهَيتْ !
فِي لَحظةِ الهَجْسُ أنتابنِي الهِروب مِن بيِن الزوَايا المليِئة بالحُزن وَأنا فيِهَا شِبةُ مَيت يَنبَضُ القلبِ فَقط للأستمراية
...
وَهشمت أضلَاع تِلك الزَويا
لَكنِي تفَجأت
...!
أن الألمُ فِي العِروقِ تَشقُ أنفَاسهَا
وَهكذا أصبح دَمي شَاطي لرِحلة لِم تَنتهِي بَعد
سأعلن أنهزَامي وَشمَاتت نَفسي..
وَهشمت أضلَاع تِلك الزَويا
لَكنِي تفَجأت
...!
أن الألمُ فِي العِروقِ تَشقُ أنفَاسهَا
وَهكذا أصبح دَمي شَاطي لرِحلة لِم تَنتهِي بَعد
سأعلن أنهزَامي وَشمَاتت نَفسي..
وَلكنِ لِم أنتهي لَان النبضُ(الموج)
سيُعلن حِداد الهِدُوء وَيصرُخ بثِورة الريِح