أكدت الفنانة المصرية نهال عنبر إيمانها بالله وتمسكها بالقرآن الكريم في مواجهة محنة إصابتها بأنفلونزا الخنازير، وقالت إنها صلت لله ركعتي شكر بعدما اكتشفت المرض مبكرا.
وأشارت إلى أنها عادت إلى الحياة، بعد أن كانت على شفا حفرةٍ من الموت، حيث تنتظر خروجها من مستشفى حميات العباسية خلال أربعة أيام.
وقالت -في تصريحاتٍ لموقع mbc.net - إن بداية شعورها بأعراض المرض جاءت بـ"الصدفة"؛ حيث كانت تستعد للذهاب إلى موقع تصوير مسلسلها "الأدهم"، وما أن ارتدت ملابسها حتى شعرت بحالة إعياء، فسارعت إلى قياس درجة الحرارة لتكتشف وصولها إلى 39 درجة مئوية، وهذا لم يحدث لها من قبل.
وأوضحت أنها لم تفكر كثيرا في تلك الأعراض، وسرعان ما شكّت في إصابتها بفيروس أنفلونزا الخنازير، خاصةً وأن ابنها مطرب الراب حسام الحسيني مصابٌ بالمرض، وبالتالي فإن فرضية انتقال العدوى لها كانت الأقرب لتفكيرها.
وأشارت إلى أنها انتقلت على الفور إلى أحد المراكز الطبية للتحليل، فاكتشفت إصابتها بالفيروس، ليتم نقلها إلى مستشفى حميات العباسية لتلقي العلاج، لافتة إلى أنها -خلال طريقها إلى المستشفى- ظلت تفكر في الموت استنادا لحالات الوفاة التي تسبب فيها المرض، لكنها نجت منه بأعجوبة.
وأضافت نهال أن إيمانها بالله سبحانه وتعالى جعلها على الفور تصلي ركعتي شكر لله لاكتشافها المرض في بدايته، وظلت تردد "اللهم إني لا أسألك ردّ القضاء، لكني أسألك اللطف فيه".
اكتشاف الأعراض مبكرا
وأكدت الفنانة المصرية أن الطبيب طمأنها لأنها اكتشفت الأعراض الأولى للمرض فور حدوثه، وهو ما جعل الفيروس لا يتمكن منها، كما أن مناعتها القوية ساعدت في أن تمر المراحل الأولى للعلاج بسلام على النقيض من نجلها حسام، حيث أوضحت نهال أن مناعته ضعيفة، لذا من المحتمل أن يستمر تواجده في المستشفى لمدة عشرة أيام أو أكثر.
وعن حقيقة حالة الذعر التي أصابت فريق عمل بمسلسل "الأدهم"، أكدت نهال أن ذلك لم يحدث على الإطلاق؛ وكل فريق العمل إما أن حدثوها تليفونيّا أو جاءوا لزيارتها.
واتهمت بعض الصحف بتضخيم الأمر أكثر من اللازم، لأن فيروس أنفلونزا الخنازير مثله كأي مرض آخر يأخذ وقته ويزول، وقد تقرر مؤقتا أن تغادر المستشفى خلال الأربعة أيام القادمة.
كانت نهال عنبر قد أكدت أن السر وراء إصابتها هو انتقال العدوى من ابنها حسام، الذي أصيب بالفيروس أثناء تواجده بحفل تامر حسني في بيروت منذ أسبوع تقريبا، ولكن لأن إصابته كانت طفيفة لم يتم كشفها بمطار القاهرة، وبعدها بدأ يشعر بأعراض المرض، ثم شعرت بعدها نهال بالتهاب الحلق، فقامت بعزل نفسها في المنزل بعيدا عن ابنها.
يذكر أنه قبل ساعات من اكتشاف إصابتها، تواجدت الفنانة نهال عنبر في فيلا بالشيخ زايد لتصوير مسلسل "الأدهم" أمام أحمد عز وسيرين عبد النور وإيمان العاصي وصلاح عبد الله، وكانت تصور مشاهدها وهي مرهقة جدا، ولم يكن أحد يعلم إصابتها بأنفلونزا الخنازير.
وأشارت إلى أنها عادت إلى الحياة، بعد أن كانت على شفا حفرةٍ من الموت، حيث تنتظر خروجها من مستشفى حميات العباسية خلال أربعة أيام.
وقالت -في تصريحاتٍ لموقع mbc.net - إن بداية شعورها بأعراض المرض جاءت بـ"الصدفة"؛ حيث كانت تستعد للذهاب إلى موقع تصوير مسلسلها "الأدهم"، وما أن ارتدت ملابسها حتى شعرت بحالة إعياء، فسارعت إلى قياس درجة الحرارة لتكتشف وصولها إلى 39 درجة مئوية، وهذا لم يحدث لها من قبل.
وأوضحت أنها لم تفكر كثيرا في تلك الأعراض، وسرعان ما شكّت في إصابتها بفيروس أنفلونزا الخنازير، خاصةً وأن ابنها مطرب الراب حسام الحسيني مصابٌ بالمرض، وبالتالي فإن فرضية انتقال العدوى لها كانت الأقرب لتفكيرها.
وأشارت إلى أنها انتقلت على الفور إلى أحد المراكز الطبية للتحليل، فاكتشفت إصابتها بالفيروس، ليتم نقلها إلى مستشفى حميات العباسية لتلقي العلاج، لافتة إلى أنها -خلال طريقها إلى المستشفى- ظلت تفكر في الموت استنادا لحالات الوفاة التي تسبب فيها المرض، لكنها نجت منه بأعجوبة.
وأضافت نهال أن إيمانها بالله سبحانه وتعالى جعلها على الفور تصلي ركعتي شكر لله لاكتشافها المرض في بدايته، وظلت تردد "اللهم إني لا أسألك ردّ القضاء، لكني أسألك اللطف فيه".
اكتشاف الأعراض مبكرا
وأكدت الفنانة المصرية أن الطبيب طمأنها لأنها اكتشفت الأعراض الأولى للمرض فور حدوثه، وهو ما جعل الفيروس لا يتمكن منها، كما أن مناعتها القوية ساعدت في أن تمر المراحل الأولى للعلاج بسلام على النقيض من نجلها حسام، حيث أوضحت نهال أن مناعته ضعيفة، لذا من المحتمل أن يستمر تواجده في المستشفى لمدة عشرة أيام أو أكثر.
وعن حقيقة حالة الذعر التي أصابت فريق عمل بمسلسل "الأدهم"، أكدت نهال أن ذلك لم يحدث على الإطلاق؛ وكل فريق العمل إما أن حدثوها تليفونيّا أو جاءوا لزيارتها.
واتهمت بعض الصحف بتضخيم الأمر أكثر من اللازم، لأن فيروس أنفلونزا الخنازير مثله كأي مرض آخر يأخذ وقته ويزول، وقد تقرر مؤقتا أن تغادر المستشفى خلال الأربعة أيام القادمة.
كانت نهال عنبر قد أكدت أن السر وراء إصابتها هو انتقال العدوى من ابنها حسام، الذي أصيب بالفيروس أثناء تواجده بحفل تامر حسني في بيروت منذ أسبوع تقريبا، ولكن لأن إصابته كانت طفيفة لم يتم كشفها بمطار القاهرة، وبعدها بدأ يشعر بأعراض المرض، ثم شعرت بعدها نهال بالتهاب الحلق، فقامت بعزل نفسها في المنزل بعيدا عن ابنها.
يذكر أنه قبل ساعات من اكتشاف إصابتها، تواجدت الفنانة نهال عنبر في فيلا بالشيخ زايد لتصوير مسلسل "الأدهم" أمام أحمد عز وسيرين عبد النور وإيمان العاصي وصلاح عبد الله، وكانت تصور مشاهدها وهي مرهقة جدا، ولم يكن أحد يعلم إصابتها بأنفلونزا الخنازير.