صحيفة جزائرية: فتاة دنماركية وراء فسخ خطوبة مي عز الدين وزيدان
أكد مقربون من الفنانة المصرية مي عز الدين أن فتاة دنماركية تقف وراء فسخ خطوبتها من صانع ألعاب نادي بروسيا درتموند الألماني محمد زيدان.
وقال المقربون من مي إن السبب الرئيسي في انفصال النجمين هو عدم تنفيذ رغبتها في العودة إلى مصر واستمرار احترافه في الدوري الألماني، وابتعاده عنها لفترات طويلة.
لكن البعض ألمح إلى أن زيدان مرتبط بعلاقة بفتاة دنماركية منذ كان محترفا في نادي "ميتلاند" الدنماركي، مما أدى إلى توتر العلاقة بين الاثنين، خاصةً بعد نشر صور له معها على الإنترنت، وذلك بحسب صحيفة "الشروق" الجزائرية الاثنين 24 أغسطس/آب.
إلا أن أصدقاء اللاعب نفوا أن يكون زيدان على علاقة بأحد، وأن كل ما يتردد عن هذا الأمر محاولة لتشويه صورته أمام الرأي العام.
فيما رجح آخرون أن يكون لمطربة مصرية شابة الدور الأكبر في انفصال لاعب الكرة المصري عن مي عز الدين، حيث تدخلت للإيقاع بينهما بعد أن أكدت لشقيقاته أن مي مازالت تحب تامر حسني، وأن ارتباطها بزيدان كان لمجرد تحريك مشاعر غيرة تامر، وذلك بحسب صحيفة "الراية" القطرية.
وقالت الصحيفة إن المطربة كانت على علاقة بزيدان قبل أن تتمكن مي من اقتناصه وإعلان ارتباطها به، ما دفع المطربة إلى الوقيعة بينهما للرد على إفساد مي علاقتها بزيدان.
"قسمة ونصيب"
وكانت مي رفضت الكشف عن أسباب الخطوة المفاجئة بفسخ خطبتها من زيدان، مكتفية بقولها: "كل شيء قسمة ونصيب".
وأكدت مي أنها تكن كل الاحترام لمحمد زيدان ولكل أفراد أسرته الذين عرفتهم عن قرب خلال فترة الخطوبة وقضت معه ومعهم أوقاتا لا تنسى بمسقط رأسه بمدينة بورسعيد، حينما قامت بزيارتهم هناك، وربطتها بالسيدة والدته علاقة قوية؛ حيث لم تتوقف الاتصالات بينهما طيلة الفترة الماضية.
وأكدت الفنانة المصرية أنها -على الرغم من فسخ الخطبة- فإن علاقتها بزيدان ستظل مستمرة في إطارٍ من الاحترام، خاصة وأن هناك صداقة تجمعهما قبل الاتفاق على الخطبة والزواج، رافضة تماما التعليق عما إذا كانت الخطبة تم فسخها من جانبه أو من جانبها.
وقال المقربون من مي إن السبب الرئيسي في انفصال النجمين هو عدم تنفيذ رغبتها في العودة إلى مصر واستمرار احترافه في الدوري الألماني، وابتعاده عنها لفترات طويلة.
لكن البعض ألمح إلى أن زيدان مرتبط بعلاقة بفتاة دنماركية منذ كان محترفا في نادي "ميتلاند" الدنماركي، مما أدى إلى توتر العلاقة بين الاثنين، خاصةً بعد نشر صور له معها على الإنترنت، وذلك بحسب صحيفة "الشروق" الجزائرية الاثنين 24 أغسطس/آب.
إلا أن أصدقاء اللاعب نفوا أن يكون زيدان على علاقة بأحد، وأن كل ما يتردد عن هذا الأمر محاولة لتشويه صورته أمام الرأي العام.
فيما رجح آخرون أن يكون لمطربة مصرية شابة الدور الأكبر في انفصال لاعب الكرة المصري عن مي عز الدين، حيث تدخلت للإيقاع بينهما بعد أن أكدت لشقيقاته أن مي مازالت تحب تامر حسني، وأن ارتباطها بزيدان كان لمجرد تحريك مشاعر غيرة تامر، وذلك بحسب صحيفة "الراية" القطرية.
وقالت الصحيفة إن المطربة كانت على علاقة بزيدان قبل أن تتمكن مي من اقتناصه وإعلان ارتباطها به، ما دفع المطربة إلى الوقيعة بينهما للرد على إفساد مي علاقتها بزيدان.
"قسمة ونصيب"
وكانت مي رفضت الكشف عن أسباب الخطوة المفاجئة بفسخ خطبتها من زيدان، مكتفية بقولها: "كل شيء قسمة ونصيب".
وأكدت مي أنها تكن كل الاحترام لمحمد زيدان ولكل أفراد أسرته الذين عرفتهم عن قرب خلال فترة الخطوبة وقضت معه ومعهم أوقاتا لا تنسى بمسقط رأسه بمدينة بورسعيد، حينما قامت بزيارتهم هناك، وربطتها بالسيدة والدته علاقة قوية؛ حيث لم تتوقف الاتصالات بينهما طيلة الفترة الماضية.
وأكدت الفنانة المصرية أنها -على الرغم من فسخ الخطبة- فإن علاقتها بزيدان ستظل مستمرة في إطارٍ من الاحترام، خاصة وأن هناك صداقة تجمعهما قبل الاتفاق على الخطبة والزواج، رافضة تماما التعليق عما إذا كانت الخطبة تم فسخها من جانبه أو من جانبها.