رع اتحاد الطلبة الليبين بالأردن يرد على إدعاءات بالإهمال وسوء المعاملة: وضع الطلاب الليبيين هنا يعتبر الأفضل مقارنة بالدارسين في بقية الدول الأخرى
فرع اتحاد الطلبة الليبين بالأردن يرد على إدعاءات بالإهمال وسوء المعاملة: وضع الطلاب الليبيين هنا يعتبر الأفضل مقارنة بالدارسين في بقية الدول الأخرى
اتهم الطلبة الليبيون الدارسون بالأردن موظف سابق بمكتب الأخوة العربي الليبي بالأردن بمحاولة افتعال بلبلة لأسباب شخصية، وقالوا إن وضع الطلاب الليبيين بالأردن يعتبر الأفضل مقارنة بالدارسين في بقية الدول الأخرى.
وفند أمين مكتب اتحاد العام للطلبة الليبيين الدارسين بالأردن فوزي الكاسح ما جاء في الرسالة التي وجهت كنداء عبر الانترنت للدكتور سيف الإسلام القذافي، حيث أراد مرسلها منه التدخل السريع لحل بما وصفه بمشكلة الطلبة الدارسين بالأردن .
وحذر القائمون على فرع الاتحاد بالأردن –في بيان تحصلت قورينا على نسخة عنه- صاحب الرسالة – الذي لم يذكر أسمه – من القيام بمثل هذا الأمر مجددا معتبرين إن مأقدم عليه لايتعدى كونه محاولة لإستخدامه ورقة الطلبة كحصان طروادة للوصول إلى مآربه الشخصية حسب تعبيرهم.
هذا وجاء في الرسالة التي أرسلها المشتكي المفترض أن الطلاب الليبيين في الأردن يضيّعون أغلب وقتهم ما بين الجامعات ومكتب الاتحاد، الأمر الذي يسبب لهم ربكة في أثناء الدراسة، ونفى مسئولو فرع إتجاد الطلاب الليبين بعمان صحة ما جاء مؤكدين بأن لا علاقة للطلبة بمسألة الرسوم الدراسية ومتابعتها كونه إجراء بين المكتب والجامعات مباشرة.
وقال القائمون على فرع إتجاد الطلاب بالإردن بأن مكتب الأخوة العربي الليبي في الأردن يحظى بسمعة ومصداقية عالية لدى الجامعات الأردنية وبشهادة الجميع؛ نظراً لما هو معروف عنه بسداده للرسوم الدراسية المستحقة على الطلاب الليبيين في مواعيدها ودون تأخير.
وردا على ماجاء في رسالة المدعي بالإهانة في المعاملة يقول القائمون “لم نسمع في يوم من الأيام أنه تعرض شخص من طلابنا إلى إساءة أو سوء معاملة من قبل موظفي المكتب، بل نشعر أننا نعامل بشكل مميز واستثنائي”.
وعن الإجراءات المتبعة من المكتب عند إيفاد الطلاب إليه يؤكد أمين فرع الاتحاد أنه بمجرد وصول الطالب، يسمح له بالدخول فوراً ودون إبطاء، فأبوابه مفتوحة أمام الجميع طيلة ساعات الدوام الرسمي وفي كل أيام الأسبوع، لذا فإن ما أوردناه هي حقائق يشهد بصحتها كل الطلاب الليبيين الدارسين في الأردن.
فرع اتحاد الطلبة الليبين بالأردن يرد على إدعاءات بالإهمال وسوء المعاملة: وضع الطلاب الليبيين هنا يعتبر الأفضل مقارنة بالدارسين في بقية الدول الأخرى
اتهم الطلبة الليبيون الدارسون بالأردن موظف سابق بمكتب الأخوة العربي الليبي بالأردن بمحاولة افتعال بلبلة لأسباب شخصية، وقالوا إن وضع الطلاب الليبيين بالأردن يعتبر الأفضل مقارنة بالدارسين في بقية الدول الأخرى.
وفند أمين مكتب اتحاد العام للطلبة الليبيين الدارسين بالأردن فوزي الكاسح ما جاء في الرسالة التي وجهت كنداء عبر الانترنت للدكتور سيف الإسلام القذافي، حيث أراد مرسلها منه التدخل السريع لحل بما وصفه بمشكلة الطلبة الدارسين بالأردن .
وحذر القائمون على فرع الاتحاد بالأردن –في بيان تحصلت قورينا على نسخة عنه- صاحب الرسالة – الذي لم يذكر أسمه – من القيام بمثل هذا الأمر مجددا معتبرين إن مأقدم عليه لايتعدى كونه محاولة لإستخدامه ورقة الطلبة كحصان طروادة للوصول إلى مآربه الشخصية حسب تعبيرهم.
هذا وجاء في الرسالة التي أرسلها المشتكي المفترض أن الطلاب الليبيين في الأردن يضيّعون أغلب وقتهم ما بين الجامعات ومكتب الاتحاد، الأمر الذي يسبب لهم ربكة في أثناء الدراسة، ونفى مسئولو فرع إتجاد الطلاب الليبين بعمان صحة ما جاء مؤكدين بأن لا علاقة للطلبة بمسألة الرسوم الدراسية ومتابعتها كونه إجراء بين المكتب والجامعات مباشرة.
وقال القائمون على فرع إتجاد الطلاب بالإردن بأن مكتب الأخوة العربي الليبي في الأردن يحظى بسمعة ومصداقية عالية لدى الجامعات الأردنية وبشهادة الجميع؛ نظراً لما هو معروف عنه بسداده للرسوم الدراسية المستحقة على الطلاب الليبيين في مواعيدها ودون تأخير.
وردا على ماجاء في رسالة المدعي بالإهانة في المعاملة يقول القائمون “لم نسمع في يوم من الأيام أنه تعرض شخص من طلابنا إلى إساءة أو سوء معاملة من قبل موظفي المكتب، بل نشعر أننا نعامل بشكل مميز واستثنائي”.
وعن الإجراءات المتبعة من المكتب عند إيفاد الطلاب إليه يؤكد أمين فرع الاتحاد أنه بمجرد وصول الطالب، يسمح له بالدخول فوراً ودون إبطاء، فأبوابه مفتوحة أمام الجميع طيلة ساعات الدوام الرسمي وفي كل أيام الأسبوع، لذا فإن ما أوردناه هي حقائق يشهد بصحتها كل الطلاب الليبيين الدارسين في الأردن.