******
أنـا الـعَـربـيُّ أصْـلا ًوانـْـتِـسـابــا ً
رَضَـعْـتُ حَـلـيـبَ أمْـي مَـقـْدِسِـيّا
فِـلسْطيني وَأفـْـخـَـرُ بـِانـْــتِـمـائي
فمن غيري على الاقصى وصِـيّا
تـُـراب الـقـُـدس عِــنـوانـا ًلِـذاتـي
تـَـبــارَكَ أرْضـهـا رَبُّ الـبَـريّـــا
ألا سُـحْـقـَـا ًلِـمُـحْـتـَـلٍّ غـَـــزانــا
بَـني صُهيونَ يا جـِنـْسا ً خـَـسِـيّا
فــلا واللهِ لـَـنْ تـَـهْـنــوا بـِعَـيْـش ٍ
إذا مـا عِـشـْتُ في قـُدْسي هَـنِـيّـا
فـِلـَسْيطينُ الحَبيبة نـَبْضُ قـَـلـبي
وَنـُورُ العَـيْن تـَـسْكـُـنُ مُـقـلـَتـيّـا
فأنـْـتِ شِـفـايَ بَـلـْــسَمُ كـُــلُّ داءٍ
فـَكـَيْـفِ يَـعِـيشُ ساكِـنـُها شـَقِـيّا
أصَلي الصُبْـح أنـْتـَظِرُ السَّرايـا
عَـسى التـَّحرير ما قـَبْلَ العَـشِيّا
فـَـقـَـدْ لاحَـتْ نـَـسائِـمُـهُ قـَـريْـبَا ً
عَـلى رَبِّ الهُدى لـَيْسَتْ عَصِـيّا
ألا يـا شـَيْـخ رائِــدَ فـَانـْتـَظِـرنـا
نُصَلي الجَمْعَ في الأقصى سَويّا
******
أنـا الـعَـربـيُّ أصْـلا ًوانـْـتِـسـابــا ً
رَضَـعْـتُ حَـلـيـبَ أمْـي مَـقـْدِسِـيّا
فِـلسْطيني وَأفـْـخـَـرُ بـِانـْــتِـمـائي
فمن غيري على الاقصى وصِـيّا
تـُـراب الـقـُـدس عِــنـوانـا ًلِـذاتـي
تـَـبــارَكَ أرْضـهـا رَبُّ الـبَـريّـــا
ألا سُـحْـقـَـا ًلِـمُـحْـتـَـلٍّ غـَـــزانــا
بَـني صُهيونَ يا جـِنـْسا ً خـَـسِـيّا
فــلا واللهِ لـَـنْ تـَـهْـنــوا بـِعَـيْـش ٍ
إذا مـا عِـشـْتُ في قـُدْسي هَـنِـيّـا
فـِلـَسْيطينُ الحَبيبة نـَبْضُ قـَـلـبي
وَنـُورُ العَـيْن تـَـسْكـُـنُ مُـقـلـَتـيّـا
فأنـْـتِ شِـفـايَ بَـلـْــسَمُ كـُــلُّ داءٍ
فـَكـَيْـفِ يَـعِـيشُ ساكِـنـُها شـَقِـيّا
أصَلي الصُبْـح أنـْتـَظِرُ السَّرايـا
عَـسى التـَّحرير ما قـَبْلَ العَـشِيّا
فـَـقـَـدْ لاحَـتْ نـَـسائِـمُـهُ قـَـريْـبَا ً
عَـلى رَبِّ الهُدى لـَيْسَتْ عَصِـيّا
ألا يـا شـَيْـخ رائِــدَ فـَانـْتـَظِـرنـا
نُصَلي الجَمْعَ في الأقصى سَويّا
******