الحرية شرط الإبداع ، فإذا فرضت مساحتها على البيئة
وتأقلم المجتمع معها إيجابياً وثقافة تطورأفراد المجتمع ونمت لديهم مقومات الإنسان الحضاري من
الحس الأخلاقي الرفيع والإحساس العالي بالمسئولية واحترام الآخر أياً كان انتماؤه وتغيرت
اهتماماتهم ونشاطاتهم نحو الإيجابية فيصبح الفرد فاعلاً في مجتمعه ودوره مؤثراً تلمسه في محيطه ،
وفي ظل الحرية تنشط الفنون على كافة أنواعها وأشكالها ويتحرك الفكر من الجمود ويعيش في تفاعل
نقدي مستمر ودائم وتلوح الإبداعات الإبتكارية من الإختراعات والإكتشافات وتضيء هنا وهناك 0
التنافس وليد الحرية وفي الجو التنافسي يسقط من لا
يتطور ، فيظل المجتمع وعلى كافة الأصعدة في نشاطات تنافسية ينتج عنها تلاقحات فكرية ومثاقفات
إبداعية تسهم في رفع المستوى الثقافي للفرد إن لم تشرع هذه التنافسات في تأسيس ثقافة جديدة تبنى
على قبول الإختلاف والتسامح مع المخالف وخطاب الإقناع والبرهان
وتأقلم المجتمع معها إيجابياً وثقافة تطورأفراد المجتمع ونمت لديهم مقومات الإنسان الحضاري من
الحس الأخلاقي الرفيع والإحساس العالي بالمسئولية واحترام الآخر أياً كان انتماؤه وتغيرت
اهتماماتهم ونشاطاتهم نحو الإيجابية فيصبح الفرد فاعلاً في مجتمعه ودوره مؤثراً تلمسه في محيطه ،
وفي ظل الحرية تنشط الفنون على كافة أنواعها وأشكالها ويتحرك الفكر من الجمود ويعيش في تفاعل
نقدي مستمر ودائم وتلوح الإبداعات الإبتكارية من الإختراعات والإكتشافات وتضيء هنا وهناك 0
التنافس وليد الحرية وفي الجو التنافسي يسقط من لا
يتطور ، فيظل المجتمع وعلى كافة الأصعدة في نشاطات تنافسية ينتج عنها تلاقحات فكرية ومثاقفات
إبداعية تسهم في رفع المستوى الثقافي للفرد إن لم تشرع هذه التنافسات في تأسيس ثقافة جديدة تبنى
على قبول الإختلاف والتسامح مع المخالف وخطاب الإقناع والبرهان