يخوض فريق الكرة بالأهلى فى الثامنة والنصف من مساء اليوم، الثلاثاء، إحدى المواجهات الصعبة فى طريق المنافسة على درع الدورى عندما يلتقى مع إنبى بإستاد القاهرة فى لقاء خارج التوقعات ضمن مباريات الأسبوع الخامس والعشرين.
يدخل الأهلى المواجهة ويضع نصب عينيه النقاط الثلاثة دون النظر لأى نتيجة أخرى حتى يحافظ على فرص منافسته على اللقب لإسعاد الجماهير الحمراء التى تعتبر بطولة الدورى هى المفضلة لديها، خاصة أن الفريق نجح فى تجاوز فارق الست نقاط التى كان يتقدم بها الزمالك عند استئناف المسابقة التى كانت قد توقفت بسبب أحداث ثورة 25 يناير.
البرتغالى مانويل جوزيه المدير الفنى للأهلى ركز خلال التدريبات الأخيرة للفريق على كيفية اختراق النواحى الدفاعية للمنافس الذى دائما ما يجيد فى مباريات الكبار، ولذا فإن السرعة هى العامل الأول الذى وضعه جوزيه من أجل تحطيم الدفاع البترولى، لاسيما فى ظل استعادة مهاجمه الخطير عماد متعب الذى سيقود الهجوم من البداية بعدما استعاد كثير من مستواه فى التدريبات الأخيرة عقب تجاوزه محنة أزمته مع سائق "الميكروباص" وسيكون خلفه الثنائى محمد ناجى "جدو" ومحمد بركات اللذان يتميزان بالسرعة الفائقة لفك حصون الدفاع البترولى.
يفتقد الأهلى جهود أحمد حسن "الصقر" للإيقاف بسبب طرده فى لقاء بتروجت الأخير و الذى انتهى بفوز الأهلى بهدفين نظيفين، وسيكون هناك صراع فى خط الوسط بين الرباعى حسام عاشور ومعتز اينو وشهاب الدين أحمد وحسام غالى لحجز مكان بالتشكيلة الأساسية، خاصة أن الأخير يشارك فى وسط الملعب بعد اعتماد جوزيه على شريف عبد الفضيل فى مركز الليبرو باللقاءات الأخيرة.
الجهاز الفنى للأهلى حرص على دراسة الفريق المنافس عن طريق مشاهدة بعض مباريات إنبى الأخيرة فى الدورى، خاصة لقاء الزمالك الذى انتهى بالتعادل السلبى، بالإضافة إلى أن هناك تقريرا تفصيليا من أوسكار مدرب تحليل أداء اللاعبين قدمه للجهاز الفنى لشرح طريقة أداء لاعبى إنبى فى الملعب أمام لاعبى الأهلى فى المحاضرة الأخيرة ويرغب فى إيقاف خطورة وليد سليمان الذى يمثل العقل المفكر للفريق.
فى المقابل يطمع إنبى هو الآخر فى النقاط الثلاثة لرغبته فى الاستمرار داخل المربع الذهبى و المنافسة على المركز الثالث مع الإسماعيلى ليضمن العودة للبطولات الإفريقية، خاصة أنه يدخل اللقاء وهو مكتمل الصفوف فيما عدا الثنائى الموقوف للإنذار الرابع أحمد عبد الظاهر وعمرو فهيم واللذين يعوضهما الموزمبيقى مانو وأحمد رءوف فى الوقت الذى كان فيه سباق بين بقية اللاعبين لتمثيل الفريق البترولى أمام الأهلى.
من جانبه، رفض البلغارى مالدينوف المدير الفنى للفريق البترولى رصد مكافآت إضافية لهذه المواجهة، مؤكدا على تطبيق اللوائح فقط حتى لا يكون هناك ضغوط نفسية على اللاعبين، وكان مالدينوف حريصاً على مطالبة لاعبيه بضرورة استغلال حالة التوتر والتسرع التى سيكون عليها لاعبى الأهلى رغبة منهم فى تحقيق الفوز لملاحقة الزمالك، بالإضافة إلى امتصاص حمى البداية على أن يعتمد على الهجمات المرتدة مستغلاً سرعة أحمد رءوف الذى سيقود الهجوم البترولى فى هذا اللقاء بالإضافة الى وليد سليمان ومحمد أبو العلا والصاعد صالح جمعة ومعهما العائد للتشكيل الأساسى مصطفى جلال الذين يمثلون تمركز دفاعى فى وسط الملعب لإيقاف خطورة بركات وجدو ومتعب.
يدخل الأهلى المواجهة ويضع نصب عينيه النقاط الثلاثة دون النظر لأى نتيجة أخرى حتى يحافظ على فرص منافسته على اللقب لإسعاد الجماهير الحمراء التى تعتبر بطولة الدورى هى المفضلة لديها، خاصة أن الفريق نجح فى تجاوز فارق الست نقاط التى كان يتقدم بها الزمالك عند استئناف المسابقة التى كانت قد توقفت بسبب أحداث ثورة 25 يناير.
البرتغالى مانويل جوزيه المدير الفنى للأهلى ركز خلال التدريبات الأخيرة للفريق على كيفية اختراق النواحى الدفاعية للمنافس الذى دائما ما يجيد فى مباريات الكبار، ولذا فإن السرعة هى العامل الأول الذى وضعه جوزيه من أجل تحطيم الدفاع البترولى، لاسيما فى ظل استعادة مهاجمه الخطير عماد متعب الذى سيقود الهجوم من البداية بعدما استعاد كثير من مستواه فى التدريبات الأخيرة عقب تجاوزه محنة أزمته مع سائق "الميكروباص" وسيكون خلفه الثنائى محمد ناجى "جدو" ومحمد بركات اللذان يتميزان بالسرعة الفائقة لفك حصون الدفاع البترولى.
يفتقد الأهلى جهود أحمد حسن "الصقر" للإيقاف بسبب طرده فى لقاء بتروجت الأخير و الذى انتهى بفوز الأهلى بهدفين نظيفين، وسيكون هناك صراع فى خط الوسط بين الرباعى حسام عاشور ومعتز اينو وشهاب الدين أحمد وحسام غالى لحجز مكان بالتشكيلة الأساسية، خاصة أن الأخير يشارك فى وسط الملعب بعد اعتماد جوزيه على شريف عبد الفضيل فى مركز الليبرو باللقاءات الأخيرة.
الجهاز الفنى للأهلى حرص على دراسة الفريق المنافس عن طريق مشاهدة بعض مباريات إنبى الأخيرة فى الدورى، خاصة لقاء الزمالك الذى انتهى بالتعادل السلبى، بالإضافة إلى أن هناك تقريرا تفصيليا من أوسكار مدرب تحليل أداء اللاعبين قدمه للجهاز الفنى لشرح طريقة أداء لاعبى إنبى فى الملعب أمام لاعبى الأهلى فى المحاضرة الأخيرة ويرغب فى إيقاف خطورة وليد سليمان الذى يمثل العقل المفكر للفريق.
فى المقابل يطمع إنبى هو الآخر فى النقاط الثلاثة لرغبته فى الاستمرار داخل المربع الذهبى و المنافسة على المركز الثالث مع الإسماعيلى ليضمن العودة للبطولات الإفريقية، خاصة أنه يدخل اللقاء وهو مكتمل الصفوف فيما عدا الثنائى الموقوف للإنذار الرابع أحمد عبد الظاهر وعمرو فهيم واللذين يعوضهما الموزمبيقى مانو وأحمد رءوف فى الوقت الذى كان فيه سباق بين بقية اللاعبين لتمثيل الفريق البترولى أمام الأهلى.
من جانبه، رفض البلغارى مالدينوف المدير الفنى للفريق البترولى رصد مكافآت إضافية لهذه المواجهة، مؤكدا على تطبيق اللوائح فقط حتى لا يكون هناك ضغوط نفسية على اللاعبين، وكان مالدينوف حريصاً على مطالبة لاعبيه بضرورة استغلال حالة التوتر والتسرع التى سيكون عليها لاعبى الأهلى رغبة منهم فى تحقيق الفوز لملاحقة الزمالك، بالإضافة إلى امتصاص حمى البداية على أن يعتمد على الهجمات المرتدة مستغلاً سرعة أحمد رءوف الذى سيقود الهجوم البترولى فى هذا اللقاء بالإضافة الى وليد سليمان ومحمد أبو العلا والصاعد صالح جمعة ومعهما العائد للتشكيل الأساسى مصطفى جلال الذين يمثلون تمركز دفاعى فى وسط الملعب لإيقاف خطورة بركات وجدو ومتعب.