العنوان الرئيسي للحدث هيمنة وزعامة إسبانية لم تأت من فراغ، فقد استطاع مساء أمس السبت المنتخب الإسباني للشباب التتويج ببطولة الأمم الأوروبية تحت 21 عاماً على حساب المنتخب السويسري صاحب الأداء الممتع بنتيجة 2-0 ليبشروا العالم بأن الزعامة والريادة الأندلسية ستستمر لسنوات قادمة بقيادة جيل قرر قرع أبواب المجد منذ نعومة أظافره بلمسات الرائع "ألكانترا" وابداعات "هيريرا" وإنطلاقات موهوب فالنسيا "ماتا".
المباراة النهائية المثيرة للبطولة التي أُقيمت في الدنمارك في الفترة من 11 إلى 25 من يونيو الحالي ظهر بها العديد من الأسماء اللامعة التي سيكون لها في المستقبل شأن كبيربين أندية الصفوة الأوروبية .
دخل المنتخبين الإسباني والسويسري المباراة بروح معنوية مرتفعة وهما اللذين لم يخسرا نهائياً في البطولة وفازا في جميع المباريات وإن كان المنتخب الإسباني قد تعادل في مباراة واحدة امام المنتخب الذي كان مرشحاً وبقوة لحصد اللقب منتخب إنجلترا للشباب في الافتتاح بهدف لمثله.
بدأت المباراة بتحفظ من كلا الطرفين في أول ربع ساعة، ثم بعد ذلك توالت الهجمات واحدة تلو الأخرى حتى استطاع المنتخب الإسباني فرض سيطرته على المباراة وأحرز أول الأهداف في وقت قاتل وقبل انتصاف المباراة بأربع دقائق عن طريق الصاعد الواعد لاعب ريال سرقسطة الباسكي الأصل "أندير هيريرا" لينتهي الشوط الأول بتفوق المنتخب الإسباني بهدف نظيف.
ورغم الاستحواذ الكبير من قِبل الجانب السويسري في الشوط الثاني وانكماش إسبانيا للمواقع الدفاعية لم يستطع رفاق "أدمير محمدي" تعديل النتيجة أو الاحتكام للأشواط الإضافية كما سبق وفعلوا في نصف النهائي أمام التشيك.
ووسط هذا الزحف الهجومي الكاسح استطاع لاعب البرسا الصاعد - والذي كنا قد اخترناه في (النسخة العربية لجول.كوم) كواحد من أبرز اللاعبين الصاعدين- "تياجو ألكانترا" إحراز الهدف الثاني للمنتخب الإسباني في الدقيقة 81، لتنتهي المباراة على هذا الوضع ويُتوج المنتخب الإسباني رفقة المدير الفني الوطني "خوان لوبيز كارو" بالبطولة الرابعة في تاريخه.
يذكر أن عديد من الأسماء اللامعة ظهرت في تلك البطولة الأوربية الكبيرة التي تعودنا علي إفرازها لنجوم كبار أمثال "مسعود أوزيل" في المنتخب الألماني ونجم أرسنال "سيسك فابريجاس".
وكان من ضمن اللاعبين المبدعين في تلك البطولة لاعبي اسبانيا "أدريان" و "أندير هيريرا" بالإضافة إلى المايسترو الإسباني ولاعب فالنسيا "خوان ماتا" والحارس العملاق –المرشح انضمامه للمان يونايتد- "ديفيد دي خيا"، وعلى الجانب الأخر برز كلاً من "أدمير محمدي" من سويسرا والمدافع الإنجليزي الصلد "فيل جونز" والعديد من الأسماء الأخرى.
المباراة النهائية المثيرة للبطولة التي أُقيمت في الدنمارك في الفترة من 11 إلى 25 من يونيو الحالي ظهر بها العديد من الأسماء اللامعة التي سيكون لها في المستقبل شأن كبيربين أندية الصفوة الأوروبية .
دخل المنتخبين الإسباني والسويسري المباراة بروح معنوية مرتفعة وهما اللذين لم يخسرا نهائياً في البطولة وفازا في جميع المباريات وإن كان المنتخب الإسباني قد تعادل في مباراة واحدة امام المنتخب الذي كان مرشحاً وبقوة لحصد اللقب منتخب إنجلترا للشباب في الافتتاح بهدف لمثله.
بدأت المباراة بتحفظ من كلا الطرفين في أول ربع ساعة، ثم بعد ذلك توالت الهجمات واحدة تلو الأخرى حتى استطاع المنتخب الإسباني فرض سيطرته على المباراة وأحرز أول الأهداف في وقت قاتل وقبل انتصاف المباراة بأربع دقائق عن طريق الصاعد الواعد لاعب ريال سرقسطة الباسكي الأصل "أندير هيريرا" لينتهي الشوط الأول بتفوق المنتخب الإسباني بهدف نظيف.
ورغم الاستحواذ الكبير من قِبل الجانب السويسري في الشوط الثاني وانكماش إسبانيا للمواقع الدفاعية لم يستطع رفاق "أدمير محمدي" تعديل النتيجة أو الاحتكام للأشواط الإضافية كما سبق وفعلوا في نصف النهائي أمام التشيك.
ووسط هذا الزحف الهجومي الكاسح استطاع لاعب البرسا الصاعد - والذي كنا قد اخترناه في (النسخة العربية لجول.كوم) كواحد من أبرز اللاعبين الصاعدين- "تياجو ألكانترا" إحراز الهدف الثاني للمنتخب الإسباني في الدقيقة 81، لتنتهي المباراة على هذا الوضع ويُتوج المنتخب الإسباني رفقة المدير الفني الوطني "خوان لوبيز كارو" بالبطولة الرابعة في تاريخه.
يذكر أن عديد من الأسماء اللامعة ظهرت في تلك البطولة الأوربية الكبيرة التي تعودنا علي إفرازها لنجوم كبار أمثال "مسعود أوزيل" في المنتخب الألماني ونجم أرسنال "سيسك فابريجاس".
وكان من ضمن اللاعبين المبدعين في تلك البطولة لاعبي اسبانيا "أدريان" و "أندير هيريرا" بالإضافة إلى المايسترو الإسباني ولاعب فالنسيا "خوان ماتا" والحارس العملاق –المرشح انضمامه للمان يونايتد- "ديفيد دي خيا"، وعلى الجانب الأخر برز كلاً من "أدمير محمدي" من سويسرا والمدافع الإنجليزي الصلد "فيل جونز" والعديد من الأسماء الأخرى.