قرر ضياء السيد المدير الفنى لمنتخب الشباب استبعاد الثلاثى المصرى المحترف فى أوروبا، وهم كريم سلام لاعب سبورت كلوب النمساوى، وعمرو طه المحترف فى فرايبورج الألمانى، وآدم منصور حارس مرمى أوكسير الفرنسى من حساباته، ورفض استدعاءهم للمعسكرات المقبلة للفريق استعدادا لمونديال الشباب بكولومبيا المقرر إقامته أواخر الشهر المقبل.
ترجع أسباب قرار المدير الفنى لمنتخب الشباب إلى عدم ظهور الثلاثى المحترف بمستوى مميز خلال اللقاءات التى شاركوا فيها مع الفريق، وكان آخرها المباراة الودية أمام طلائع الجيش التى انتهت بفوز الأخير بهدفين نظيفين، فضلا عن عدم امتلاكهم مهارات خاصة ترجح كفتهم على اللاعبين المحليين.
هذا إلى جانب فشلهم فى التأقلم مع زملائهم فى الفريق طوال فترة المعسكر التى استمرت لمدة أسبوع، خاصة آدم منصور حارس المرمى الذى لا يقل كفاءة عن احمد الشناوى ومحمد عواد، لكنه لم يعتد على الأجواء فى المنتخب مما أدى لظهوره بمستوى متذبذب.
كل هذا دفع ضياء السيد لاتخاذ القرار بعدم استمرار الثلاثى ، خاصة أنه يرغب فى تثبيت قوام المنتخب خلال الفترة المقبلة حتى انطلاق مباريات المونديال، نظرا لان القائمة التى أعلنها تضم لاعبين يشاركون مع بعضهم منذ أكثر من 3 أعوام وتحديدا منذ أن كان المنتخب فى مرحلة الناشئين ، وهو ما يمنح أكبر درجات الاستقرار الفنى والنفسى للاعبين.
ترجع أسباب قرار المدير الفنى لمنتخب الشباب إلى عدم ظهور الثلاثى المحترف بمستوى مميز خلال اللقاءات التى شاركوا فيها مع الفريق، وكان آخرها المباراة الودية أمام طلائع الجيش التى انتهت بفوز الأخير بهدفين نظيفين، فضلا عن عدم امتلاكهم مهارات خاصة ترجح كفتهم على اللاعبين المحليين.
هذا إلى جانب فشلهم فى التأقلم مع زملائهم فى الفريق طوال فترة المعسكر التى استمرت لمدة أسبوع، خاصة آدم منصور حارس المرمى الذى لا يقل كفاءة عن احمد الشناوى ومحمد عواد، لكنه لم يعتد على الأجواء فى المنتخب مما أدى لظهوره بمستوى متذبذب.
كل هذا دفع ضياء السيد لاتخاذ القرار بعدم استمرار الثلاثى ، خاصة أنه يرغب فى تثبيت قوام المنتخب خلال الفترة المقبلة حتى انطلاق مباريات المونديال، نظرا لان القائمة التى أعلنها تضم لاعبين يشاركون مع بعضهم منذ أكثر من 3 أعوام وتحديدا منذ أن كان المنتخب فى مرحلة الناشئين ، وهو ما يمنح أكبر درجات الاستقرار الفنى والنفسى للاعبين.