تواصل «الشروق» محاورة المرشحين لمقعد نقيب الموسيقيين، الأسابيع الماضية حاورنا المطرب محمد الحلو والموسيقار جمال سلامة والموسيقار هانى مهنا.
الدكتور حسن شرارة أحد اقوى المرشحين على منصب النقيب، ويستمد قوته من خبرته بالعمل النقابى، حيث سبق له عضوية مجلس النقابة ووكيل أول فى عهد حسن أبوالسعود وقائم بأعمال النقيب ونافس على المنصب أمام الوسيمى فى 2007 إلى جانب أنه الممثل الأبرز للأكاديميين فضلا عنه أنه ينال تأييد كثير من الموسيقيين والمطربين.
يقول الدكتور حسن شرارة: «أنوى الترشح لمنصب النقيب فى آخر أيام فتح باب الترشح لأننى سأنتظر إذا وجدت أن هناك من سيخدم الموسيقيين أفضل منى وسيعيد بناء النقابة بشكل افضل سأسانده وإذا وجدت أن من يترشحون لمجلس الإدارة لا يسعون للصالح العام ولا يشغلهم سوى المصالح الشخصية سأتراجع لأن القادم صعب والفترة المقبلة تحتاج إلى تضحيات، وأن يكون المجلس والنقيب متفقين على خدمة الأعضاء ولولا أن أعضاء الجمعية العمومية ألحوا عليه للترشح ما كنت لأفكر فى الترشح».
وأضاف: «هناك مواصفات للنقيب القادم أهمها أن يكون مطلعا على كل مشكلات النقابة، وأن يكون شخصية عامة وله حيثية، ويعبر عن الموسيقيين ولذلك كنت سعيدا بإعلان نجوم فى حجم إيمان البحر درويش ومحمد ثروت وهانى شاكر عن رغبتهم فى العمل من خلال النقابة».
وحول ما يقال عن أن الأكاديميين لا يعبرون عن جموع وهموم الموسيقيين، قال: «هذه الفكرة روج لها منير الوسيمى فى صراعه معنا فى 2007 حيث ترشح أكثر من مرشح أكاديمى على منصب النقيب وليضربنا قال إننا لا نعبر عن الموسيقيين ذلك افتراء خصوصا فى حالتى لأننى من أسرة موسيقية ووالدى عطية شرارة الفنان الشعبى العالمى وسبق أن عملت فى شارع محمد على وشارع الهرم وكل أماكن ومراحل العمل كموسيقى وعملت فى أكثر من موقع بالنقابة وجربنى الموسيقيين من قبل».
وردا على الهجوم الذى يوجه إليه بأنه سبق فصله والتحقيق معه قال: «أعرف أن الوسيمى وراء هذه الشائعات، وأتحداه أن يثبت ذلك وأن يظهر قرار الفصل أو الإحالة للتحقيق والفيصل سيكون لجان الفصل فى الطعون الانتخابية، وسيثبت للجميع من تم فصله ومن هو صاحب الحق فى الوجود بل على العكس أنا قدمت استقالتى مسببة بثمانية أسباب تكشف فساد الوسيمى، وأرسلت نسخة منها للنائب العام ووزير الثقافة السابق والوسيمى رفض قبولها لأنه لو قبلها كان لابد أن يحقق فيها».
وعن برنامجه الانتخابى قال شرارة: «البرنامج يعتمد على إعادة بناء النقابة بشكل كامل بداية من إعادة بناء مصادر الدخل لتوفير حياة كريمة للموسيقيين خاصة من هم على المعاش ومن هم فى حاجة للعلاج فى نفس الوقت سأسعى إلى ترشيد الإنفاق لأن النقابة كانت تهدر ملايين الجنيهات فى أمور لا تفيد الموسيقيين منها نسبة الـ5% التى كان يحصل عليها عاصم المناوى ومكافآت لجان الاختبارات ورواتب ومكافآت ومصروفات استهلكت ملايين الجنيهات إلى جانب الارتقاء بمستوى الموسيقيين وأن تصبح النقابة مصدر فخر لأعضائها إلى جانب إعادة بناء الثقة وترسيخ الشفافية فى سياسة النقابة بحيث يصبح من حق كل عضو من أعضاء الجمعية العمومية الاطلاع على حسابات النقابة وميزانياتها».
وحول الهجوم عليه بسبب فك ودائع النقابة، قال: «لم يكن أمام أعضاء المجلس الحالى سوى فك الودائع لتوفير الدواء والمعاش للموسيقيين ولكن لابد من توضيح أمر مهم أن الودائع، التى تم فكها ليست الودائع التى ربطها حسن أبوالسعود، والتى تبلغ 9 ملايين جنيه وإنما هى ودائع كانت فى بنك مصر منذ فترة طويلة، وكان عليها نزاع قانونى وكل ما تم صرفه منها 30 ألف دولار إلى جانب 750 ألف جنيه، وهو ما أكملنا به دفع المعاشات والعلاج بعد أن نجحنا فى جمع مبالغ تقترب من مليون جنيه خلال الشهرين الماضيين».
الدكتور حسن شرارة أحد اقوى المرشحين على منصب النقيب، ويستمد قوته من خبرته بالعمل النقابى، حيث سبق له عضوية مجلس النقابة ووكيل أول فى عهد حسن أبوالسعود وقائم بأعمال النقيب ونافس على المنصب أمام الوسيمى فى 2007 إلى جانب أنه الممثل الأبرز للأكاديميين فضلا عنه أنه ينال تأييد كثير من الموسيقيين والمطربين.
يقول الدكتور حسن شرارة: «أنوى الترشح لمنصب النقيب فى آخر أيام فتح باب الترشح لأننى سأنتظر إذا وجدت أن هناك من سيخدم الموسيقيين أفضل منى وسيعيد بناء النقابة بشكل افضل سأسانده وإذا وجدت أن من يترشحون لمجلس الإدارة لا يسعون للصالح العام ولا يشغلهم سوى المصالح الشخصية سأتراجع لأن القادم صعب والفترة المقبلة تحتاج إلى تضحيات، وأن يكون المجلس والنقيب متفقين على خدمة الأعضاء ولولا أن أعضاء الجمعية العمومية ألحوا عليه للترشح ما كنت لأفكر فى الترشح».
وأضاف: «هناك مواصفات للنقيب القادم أهمها أن يكون مطلعا على كل مشكلات النقابة، وأن يكون شخصية عامة وله حيثية، ويعبر عن الموسيقيين ولذلك كنت سعيدا بإعلان نجوم فى حجم إيمان البحر درويش ومحمد ثروت وهانى شاكر عن رغبتهم فى العمل من خلال النقابة».
وحول ما يقال عن أن الأكاديميين لا يعبرون عن جموع وهموم الموسيقيين، قال: «هذه الفكرة روج لها منير الوسيمى فى صراعه معنا فى 2007 حيث ترشح أكثر من مرشح أكاديمى على منصب النقيب وليضربنا قال إننا لا نعبر عن الموسيقيين ذلك افتراء خصوصا فى حالتى لأننى من أسرة موسيقية ووالدى عطية شرارة الفنان الشعبى العالمى وسبق أن عملت فى شارع محمد على وشارع الهرم وكل أماكن ومراحل العمل كموسيقى وعملت فى أكثر من موقع بالنقابة وجربنى الموسيقيين من قبل».
وردا على الهجوم الذى يوجه إليه بأنه سبق فصله والتحقيق معه قال: «أعرف أن الوسيمى وراء هذه الشائعات، وأتحداه أن يثبت ذلك وأن يظهر قرار الفصل أو الإحالة للتحقيق والفيصل سيكون لجان الفصل فى الطعون الانتخابية، وسيثبت للجميع من تم فصله ومن هو صاحب الحق فى الوجود بل على العكس أنا قدمت استقالتى مسببة بثمانية أسباب تكشف فساد الوسيمى، وأرسلت نسخة منها للنائب العام ووزير الثقافة السابق والوسيمى رفض قبولها لأنه لو قبلها كان لابد أن يحقق فيها».
وعن برنامجه الانتخابى قال شرارة: «البرنامج يعتمد على إعادة بناء النقابة بشكل كامل بداية من إعادة بناء مصادر الدخل لتوفير حياة كريمة للموسيقيين خاصة من هم على المعاش ومن هم فى حاجة للعلاج فى نفس الوقت سأسعى إلى ترشيد الإنفاق لأن النقابة كانت تهدر ملايين الجنيهات فى أمور لا تفيد الموسيقيين منها نسبة الـ5% التى كان يحصل عليها عاصم المناوى ومكافآت لجان الاختبارات ورواتب ومكافآت ومصروفات استهلكت ملايين الجنيهات إلى جانب الارتقاء بمستوى الموسيقيين وأن تصبح النقابة مصدر فخر لأعضائها إلى جانب إعادة بناء الثقة وترسيخ الشفافية فى سياسة النقابة بحيث يصبح من حق كل عضو من أعضاء الجمعية العمومية الاطلاع على حسابات النقابة وميزانياتها».
وحول الهجوم عليه بسبب فك ودائع النقابة، قال: «لم يكن أمام أعضاء المجلس الحالى سوى فك الودائع لتوفير الدواء والمعاش للموسيقيين ولكن لابد من توضيح أمر مهم أن الودائع، التى تم فكها ليست الودائع التى ربطها حسن أبوالسعود، والتى تبلغ 9 ملايين جنيه وإنما هى ودائع كانت فى بنك مصر منذ فترة طويلة، وكان عليها نزاع قانونى وكل ما تم صرفه منها 30 ألف دولار إلى جانب 750 ألف جنيه، وهو ما أكملنا به دفع المعاشات والعلاج بعد أن نجحنا فى جمع مبالغ تقترب من مليون جنيه خلال الشهرين الماضيين».