أشاد الفنان الشاب أحمد عزمي بسيناريو قصة فيلم "بعد الطوفان"، الذي تدور أحداثه حول فترة ما بعد تنحي الرئيس السابق والفساد السياسي للمقربين من الرئيس السابق
وأكد عزمي أن الفيلم بمثابة تجربة سينمائية مهمة مليئة بالأحداث المثيرة، وأن ما دفعه إلى المشاركة فيها، إعجابه الشديد بفكرة الفيلم التي صاغها المؤلف والمخرج حازم متولي.
وعن أحداث الفيلم، أشار عزمي إلى أن أحداثه تبدأ بخطاب التنحي للرئيس السابق حسني مبارك، ثم يتناول تبعات ثورة 25 يناير، وظهور الحركات الأصولية، وتزايد أعمال البلطجة في الشارع، وذلك من خلال شاب من شباب الثورة يشترك مع أستاذة جامعية قدمت من الولايات المتحدة الأمريكية بهدف إجراء دراسة عن أحد الوزراء المحكوم عليهم، ويتضح بتوالي الأحداث أنه كان مريضا نفسيا منذ كان في السابعة من عمره.
وأضاف، "وتتوالى الأحداث تباعا، ويتضح أنه قتل أحد الأشخاص فى هذا السن المبكر، وفي أحداث الفيلم يقوم بقتل 6 أشخاص".
وأوضح عزمي أن أحداث الفيلم تلقي الضوء على أن الشعب كان يحكم من قبل أشخاص مرضى نفسيين، الأمر الذي أصابه بالحزن والاكتئاب.
يذكر أن الفنان أحمد عزمي بدأ مؤخرا بتصوير دوره في الفيلم الذي يشارك في بطولته حنان مطاوع، سهير المرشدي، هبة مجدي، مها أبو عوف، وريهام القاضي.
وأكد عزمي أن الفيلم بمثابة تجربة سينمائية مهمة مليئة بالأحداث المثيرة، وأن ما دفعه إلى المشاركة فيها، إعجابه الشديد بفكرة الفيلم التي صاغها المؤلف والمخرج حازم متولي.
وعن أحداث الفيلم، أشار عزمي إلى أن أحداثه تبدأ بخطاب التنحي للرئيس السابق حسني مبارك، ثم يتناول تبعات ثورة 25 يناير، وظهور الحركات الأصولية، وتزايد أعمال البلطجة في الشارع، وذلك من خلال شاب من شباب الثورة يشترك مع أستاذة جامعية قدمت من الولايات المتحدة الأمريكية بهدف إجراء دراسة عن أحد الوزراء المحكوم عليهم، ويتضح بتوالي الأحداث أنه كان مريضا نفسيا منذ كان في السابعة من عمره.
وأضاف، "وتتوالى الأحداث تباعا، ويتضح أنه قتل أحد الأشخاص فى هذا السن المبكر، وفي أحداث الفيلم يقوم بقتل 6 أشخاص".
وأوضح عزمي أن أحداث الفيلم تلقي الضوء على أن الشعب كان يحكم من قبل أشخاص مرضى نفسيين، الأمر الذي أصابه بالحزن والاكتئاب.
يذكر أن الفنان أحمد عزمي بدأ مؤخرا بتصوير دوره في الفيلم الذي يشارك في بطولته حنان مطاوع، سهير المرشدي، هبة مجدي، مها أبو عوف، وريهام القاضي.