قرر المخرج خالد يوسف تأجيل فيلم «كف القمر» وعدم طرحه خلال موسم الصيف الجارى، مبررا موقفه بأن الموسم قصير جدا، إضافة إلى حظر التجول الذى يحرم الفيلم من أهم حفلتين فى اليوم وهما منتصف الليل و3 صباحا.
وأكد يوسف أنه رغم الإعلان عن رفع حظر التجول فى منتصف الشهر الجارى إلا أن هذا الكلام لم يتأكد حتى الآن.
وكشف يوسف أنه سيطرح الفيلم فى موسم عيد الفطر القادم حتى يتيح للفيلم فرصة تحقيق إيرادات جيدة ويثبت وجوده فى ظل منافسة حقيقية.
وشدد يوسف على أن فيلمه ليس من نوعية الأفلام التى يجب أن تطرح فى موسم محدد، وإذا فاتها هذا الموعد لا تنجح، وتابع واصفا فيلمه: «كف القمر» يصلح للعرض فى أى وقت من العام، وأنا لا أصنع أفلاما لمناسبة أو لموسم وإنما أصنع فيلما يعرض فى أى وقت وتحت أى ظروف.
وعما إذا كان اضطر لتعديل شىء فى السيناريو بعد ثورة 25 يناير مثلما حدث فى فيلمى «الفاجومى»، و«صرخة نملة» أكد يوسف أنه ليس من الذين يقحمون مشهدين من ميدان التحرير على أفلامهم ويرددون أنهم أول من صنعوا أفلاما عن الثورة.
وشدد على أنه يرفض المتاجرة بالانجازات الكبرى مثل ثورة يناير لصالح فيلم، مؤكدا أنه عندما يفكر فى إخراج فيلم عن ثورة يناير العظيمة سيكون خصيصا من أجلها، وسيعمل عليه بكثير من الدقة حتى يخرج بصورة تتناسب مع عظمة ثورة 25 يناير.
وأشار يوسف إلى أنه لم يغير فى الفيلم أى مشهد منذ أن انتهى من تصويره قبل الثورة، مؤكدا أنه أقام عرضا خاصا للفيلم بالفعل قبل الثورة وحضره منتجو الفيلم كامل أبوعلى ونجيب ساويرس، ومجموعة من النقاد، وليس واردا أن يتغير أى مشهد فى الفيلم لأى سبب.
وحول ما أثير عن خلافة مع كامل أبوعلى بسبب نهاية الفيلم قال يوسف إنه أبدا لم يختلف مع منتج، كاشفا فى الوقت نفسه أن أبوعلى وساويرس تعجبا عند مشاهدة الفيلم أنى جعلت له نهاية متفائلة على عكس أفلامى.
وأكد يوسف أنه رغم الإعلان عن رفع حظر التجول فى منتصف الشهر الجارى إلا أن هذا الكلام لم يتأكد حتى الآن.
وكشف يوسف أنه سيطرح الفيلم فى موسم عيد الفطر القادم حتى يتيح للفيلم فرصة تحقيق إيرادات جيدة ويثبت وجوده فى ظل منافسة حقيقية.
وشدد يوسف على أن فيلمه ليس من نوعية الأفلام التى يجب أن تطرح فى موسم محدد، وإذا فاتها هذا الموعد لا تنجح، وتابع واصفا فيلمه: «كف القمر» يصلح للعرض فى أى وقت من العام، وأنا لا أصنع أفلاما لمناسبة أو لموسم وإنما أصنع فيلما يعرض فى أى وقت وتحت أى ظروف.
وعما إذا كان اضطر لتعديل شىء فى السيناريو بعد ثورة 25 يناير مثلما حدث فى فيلمى «الفاجومى»، و«صرخة نملة» أكد يوسف أنه ليس من الذين يقحمون مشهدين من ميدان التحرير على أفلامهم ويرددون أنهم أول من صنعوا أفلاما عن الثورة.
وشدد على أنه يرفض المتاجرة بالانجازات الكبرى مثل ثورة يناير لصالح فيلم، مؤكدا أنه عندما يفكر فى إخراج فيلم عن ثورة يناير العظيمة سيكون خصيصا من أجلها، وسيعمل عليه بكثير من الدقة حتى يخرج بصورة تتناسب مع عظمة ثورة 25 يناير.
وأشار يوسف إلى أنه لم يغير فى الفيلم أى مشهد منذ أن انتهى من تصويره قبل الثورة، مؤكدا أنه أقام عرضا خاصا للفيلم بالفعل قبل الثورة وحضره منتجو الفيلم كامل أبوعلى ونجيب ساويرس، ومجموعة من النقاد، وليس واردا أن يتغير أى مشهد فى الفيلم لأى سبب.
وحول ما أثير عن خلافة مع كامل أبوعلى بسبب نهاية الفيلم قال يوسف إنه أبدا لم يختلف مع منتج، كاشفا فى الوقت نفسه أن أبوعلى وساويرس تعجبا عند مشاهدة الفيلم أنى جعلت له نهاية متفائلة على عكس أفلامى.