تعيش الممثلة الشقراء ريسى ويزرسبون حالة من السعادة سببها النجاح الكبير الذى تشهده أفلامها الأخيرة وهو ما دفعها لزيادة ساعات العمل حتى أصبح جدولها مزدحما بالتصوير والترويج لأفلامها.
وقد نشرت مجلة هوليوود «ريبورتر» فى عددها الأخير أن ريسى وقعت عقدا للمشاركة فى الفيلم الرومانسى الكوميدى الجديد «من الذى دعاها؟» وهو يدور حول امرأة تريد أن تتطفل على حضور حفل تخرج جامعى لشاب فى الإجازة الأسبوعية، ولم تعلن أى تفاصيل بعد عن الأبطال الآخرين المشاركين فى العمل أو مخرجه ولكن جاء هذا الخبر ليؤكد للجميع أن ريسى فى حالة نضوج فنى واضح سيضعها فى الصف الأول بين نجوم هوليوود.
كما يعرض لها الآن فيلمها الأخير «مياه من أجل الفيلة» الذى يخرجه فرانسيس لورينس ويشاركها بطولته روبرت باتينسون وكريستوف والتز وتدور قصته حول طالب يدرس الطب البيطرى ولكنه يتخلى عن دراسته بعد مقتل والديه وينضم إلى سيرك متجول يتعلم منهم ويتدرب على الحياة الحقيقية للحيوانات وبه الكثير من المغامرة وقصة حب محاصرة من الجميع بالرفض.
بينما تروج ريسى لفيلمها استطاعت أن تنتهى من تصوير فيلم «هذا يعنى الحرب» المقرر عرضه قريبا قبل نهاية هذا العام.
وصرحت ريسى بأنها تحاول أن تختار أفلامها بدقة لتثبت أقدامها فى المكان الصحيح ليكون مشوارها الفنى مليئا بالأعمال الناجحة والقصص المتميزة التى يتذكرها بها الجمهور كممثلة ناجحة استطاعت أن تفرض وجودها بين نجوم الصف الأول فى هوليوود.
وأضافت: «من الممتع أن يعمل الممثل مع مخرجين كبار هو من أشد المعجبين بهم وبأعمالهم وهو ما حالفنى الحظ به وبالتأكيد هو أحد أسباب نجاح أعمالى وإعجاب الجمهور بها، وعلى الرغم من أننى أفضل اللون الكوميدى فى أدوارى فإننى أبحث عن الجديد والمثير دون النظر إلى ذلك «ويذكر أن ريسى قد حصلت مؤخرا على جائزة الجيل من جوائز «إم.تى.فى» والتى تعبر عن رأى الجمهور واختيارهم لنجمهم الذى يمتعهم بأعماله.
وقد نشرت مجلة هوليوود «ريبورتر» فى عددها الأخير أن ريسى وقعت عقدا للمشاركة فى الفيلم الرومانسى الكوميدى الجديد «من الذى دعاها؟» وهو يدور حول امرأة تريد أن تتطفل على حضور حفل تخرج جامعى لشاب فى الإجازة الأسبوعية، ولم تعلن أى تفاصيل بعد عن الأبطال الآخرين المشاركين فى العمل أو مخرجه ولكن جاء هذا الخبر ليؤكد للجميع أن ريسى فى حالة نضوج فنى واضح سيضعها فى الصف الأول بين نجوم هوليوود.
كما يعرض لها الآن فيلمها الأخير «مياه من أجل الفيلة» الذى يخرجه فرانسيس لورينس ويشاركها بطولته روبرت باتينسون وكريستوف والتز وتدور قصته حول طالب يدرس الطب البيطرى ولكنه يتخلى عن دراسته بعد مقتل والديه وينضم إلى سيرك متجول يتعلم منهم ويتدرب على الحياة الحقيقية للحيوانات وبه الكثير من المغامرة وقصة حب محاصرة من الجميع بالرفض.
بينما تروج ريسى لفيلمها استطاعت أن تنتهى من تصوير فيلم «هذا يعنى الحرب» المقرر عرضه قريبا قبل نهاية هذا العام.
وصرحت ريسى بأنها تحاول أن تختار أفلامها بدقة لتثبت أقدامها فى المكان الصحيح ليكون مشوارها الفنى مليئا بالأعمال الناجحة والقصص المتميزة التى يتذكرها بها الجمهور كممثلة ناجحة استطاعت أن تفرض وجودها بين نجوم الصف الأول فى هوليوود.
وأضافت: «من الممتع أن يعمل الممثل مع مخرجين كبار هو من أشد المعجبين بهم وبأعمالهم وهو ما حالفنى الحظ به وبالتأكيد هو أحد أسباب نجاح أعمالى وإعجاب الجمهور بها، وعلى الرغم من أننى أفضل اللون الكوميدى فى أدوارى فإننى أبحث عن الجديد والمثير دون النظر إلى ذلك «ويذكر أن ريسى قد حصلت مؤخرا على جائزة الجيل من جوائز «إم.تى.فى» والتى تعبر عن رأى الجمهور واختيارهم لنجمهم الذى يمتعهم بأعماله.