رونالدينيو مطلوب في الشارقة
لم يعد غريباً علينا أن نستيقظ صبيحة كل يوم على وقع خبر بمثابة المفاجأة الكروية في سوق الانتقالات الصيفية في دولة الإمارات، فبعد تعاقد أهلي دبي مع النجم الإيطالي فابيو كانافارو تخطى الوصل الإماراتي كل الحدود وتفوق على نفسه بصفقة العمر بتعاقده مع الأسطورة دييغو مارادونا كمدرب للفريق لمدة موسمين، أما اليوم فلم يقل الخبر أهمية عن ما سبقه، بعدما أعلن نادي الشارقة صراحة عن نيته التعاقد مع الساحر البرازيلي رونالدينيو نجم برشلونة الإسباني وإيه سي ميلان الإيطالي سابقاً وفلامنغو حالياً.
القصة بدأت بزيارة رئيس النادي الإماراتي و نجله للبرازيل خصيصاً للقاء رونالدينيو هناك والتعرف عليه عن قرب في خطوة لإقناع اللاعب من أجل التوقيع على كشوفات نادي الشارقة الموسم المقبل، على الرغم من ارتباطه مع النادي البرازيلي حتى عام 2014.
وتشير الأخبار الواردة إلى أن نادي الشارقة قدم مبلغ 4 ملايين يورو للنجم البرازيلي للحصول على خدماته، في خطوة من إدارة النادي الإماراتي من أجل إعادة أمجاد الفريق الكروي والمنافسة على البطولات الموسم القادم، في ظل الثورة الكروية المفرطة التي تشهدها رياضة كرة القدم في الدولة هذه الأيام.
تح ــيآتي
ابو عبد العزيز
لم يعد غريباً علينا أن نستيقظ صبيحة كل يوم على وقع خبر بمثابة المفاجأة الكروية في سوق الانتقالات الصيفية في دولة الإمارات، فبعد تعاقد أهلي دبي مع النجم الإيطالي فابيو كانافارو تخطى الوصل الإماراتي كل الحدود وتفوق على نفسه بصفقة العمر بتعاقده مع الأسطورة دييغو مارادونا كمدرب للفريق لمدة موسمين، أما اليوم فلم يقل الخبر أهمية عن ما سبقه، بعدما أعلن نادي الشارقة صراحة عن نيته التعاقد مع الساحر البرازيلي رونالدينيو نجم برشلونة الإسباني وإيه سي ميلان الإيطالي سابقاً وفلامنغو حالياً.
القصة بدأت بزيارة رئيس النادي الإماراتي و نجله للبرازيل خصيصاً للقاء رونالدينيو هناك والتعرف عليه عن قرب في خطوة لإقناع اللاعب من أجل التوقيع على كشوفات نادي الشارقة الموسم المقبل، على الرغم من ارتباطه مع النادي البرازيلي حتى عام 2014.
وتشير الأخبار الواردة إلى أن نادي الشارقة قدم مبلغ 4 ملايين يورو للنجم البرازيلي للحصول على خدماته، في خطوة من إدارة النادي الإماراتي من أجل إعادة أمجاد الفريق الكروي والمنافسة على البطولات الموسم القادم، في ظل الثورة الكروية المفرطة التي تشهدها رياضة كرة القدم في الدولة هذه الأيام.
تح ــيآتي
ابو عبد العزيز