شملت التحقيقات في قضية التلاعب بنتائج مباريات كرة قدم في ثلاث مسابقات للمحترفين في إيطاليا، أندية أخرى في دوري الدرجة الأولى.
وذكرت وسائل إعلام إيطالية أمس أن وكالة المراهنات النمساوية «سكاي سبورت 365» أبلغت هيئة الادعاء الإيطالية بأن مراهنات هائلة غير معتادة وضعت على نتائج 15 مباراة في الموسم الذي انتهى في مايو الماضي، وأن نحو نصف هذه المباريات في دوري الدرجة الأولى.
ونقلت صحيفة «لا ريبابليكا» عن الوكالة أن مراهنات بملايين الدولارات توضع على نتائج المباريات.
وأضافت الوكالة: «المراهنات لم تتوقف حتى بعدما قلصنا الحد.. وهذا جعلنا نعتقد أن المراهنين يشعرون بالأمان».
وبدت المراهنات على نفس المباريات تتحول إلى وكالات آسيوية، رغم إغلاق باب التراهن أو تقليص الحد المسموح به.
وكانت قضية تلاعب في مباريات بالدوري الإيطالي قد هزت العالم عام 2005 وأسفرت عن عقوبات قاسية منها إسقاط نادي يوفنتوس إلى الدرجة الثانية مما تسبب في ابتعاده لاحقاً عن مستوياته المعهودة ومنصات الألقاب. كما شملت العقوبات نادي ميلان وفرقاً أخرى، حيث خصمت النقاط من رصيدها.
وذكرت وسائل إعلام إيطالية أمس أن وكالة المراهنات النمساوية «سكاي سبورت 365» أبلغت هيئة الادعاء الإيطالية بأن مراهنات هائلة غير معتادة وضعت على نتائج 15 مباراة في الموسم الذي انتهى في مايو الماضي، وأن نحو نصف هذه المباريات في دوري الدرجة الأولى.
ونقلت صحيفة «لا ريبابليكا» عن الوكالة أن مراهنات بملايين الدولارات توضع على نتائج المباريات.
وأضافت الوكالة: «المراهنات لم تتوقف حتى بعدما قلصنا الحد.. وهذا جعلنا نعتقد أن المراهنين يشعرون بالأمان».
وبدت المراهنات على نفس المباريات تتحول إلى وكالات آسيوية، رغم إغلاق باب التراهن أو تقليص الحد المسموح به.
وكانت قضية تلاعب في مباريات بالدوري الإيطالي قد هزت العالم عام 2005 وأسفرت عن عقوبات قاسية منها إسقاط نادي يوفنتوس إلى الدرجة الثانية مما تسبب في ابتعاده لاحقاً عن مستوياته المعهودة ومنصات الألقاب. كما شملت العقوبات نادي ميلان وفرقاً أخرى، حيث خصمت النقاط من رصيدها.