حافظ النجمة خلال موسمين على مركزه في الدوري اللبناني كثالث للترتيب العام وتقريبا بنفس الرصيد من النقاط 44 نقطة، بعد أن كان نال اللقب في موسم 2008-2009، وخرج من ربع نهائي كأس لبنان أمام الصفاء بهدف مقابل لاشيء. وهذا يعتبر إنجازا جيدا للنجمة الذي يخوض المسابقة للموسم الثاني على التوالي بتشكيلة شبه جديدة على الفريق بعد أن غادره عدد لا بأس به من المهاجمين.
ويبدو هذا الغياب للمهاجمين واضحا على نتائج الفريق الذي كان من الأفضل هجوميا طوال المواسم السابقة، إلا أن هذا الموسم تراجع ولم يسجل سوى 34 هدفا، فيما سجل في الموسم قبل الماضي 48 هدفا، وكان أبرز اللاعبين هما أكرم مغربي الذي سجل 10 أهداف، وقائد الفريق عباس عطوي سجل 9 أهداف أي أن اللاعبين سجلا أكثر من نصف أهداف الفريق. أما دفاعيا فشهد تحسنا بسيطا في مستوى الفريق فدخل مرماه 19 هدفا مقارنة ب22 هدفا الموسم الماضي.
وستعمل إدارة الفريق التي من المتوقع أن تتمسك بالمدرب الجزائري قندوز على الرأس الجهاز الفني، إلا تطعيم الفريق بالمواهب الشابة، إضافة للاعبين أجانب أفضل من الموسم السابق الذي كان نكسة على الفريق البيروتي فلم يقدموا أي شيء له.
ويبدو هذا الغياب للمهاجمين واضحا على نتائج الفريق الذي كان من الأفضل هجوميا طوال المواسم السابقة، إلا أن هذا الموسم تراجع ولم يسجل سوى 34 هدفا، فيما سجل في الموسم قبل الماضي 48 هدفا، وكان أبرز اللاعبين هما أكرم مغربي الذي سجل 10 أهداف، وقائد الفريق عباس عطوي سجل 9 أهداف أي أن اللاعبين سجلا أكثر من نصف أهداف الفريق. أما دفاعيا فشهد تحسنا بسيطا في مستوى الفريق فدخل مرماه 19 هدفا مقارنة ب22 هدفا الموسم الماضي.
وستعمل إدارة الفريق التي من المتوقع أن تتمسك بالمدرب الجزائري قندوز على الرأس الجهاز الفني، إلا تطعيم الفريق بالمواهب الشابة، إضافة للاعبين أجانب أفضل من الموسم السابق الذي كان نكسة على الفريق البيروتي فلم يقدموا أي شيء له.