وردت معلومات أن الاتحاد اللبناني لكرة القدم حل المسألتين الخلافيتين اللتين كانتا تعطل اجتماعاته، الأولى المباراة الفاصلة بين الأهلي صيدا والخيول وما رافقها من أحداث دموية من قبل الأخير، وهي المباراة التي تحدد من المتأهل إلى الدرجة الأولى، والقضية الخلافية الثانية هي اللجان داخل اتحاد الكرة ورغبة البعض بتغيير رؤسائها خاصة لجنة الحكام.
ففي القضية الأولى وبعد اعتداء لاعبي الخيول على الحكم وارطان ماطوسيان في ختام مباراتهم مع الأهلي صيدا، تقرر اعتبار فريق الخيول خاسرا وإبقائه في الدرجة الثانية"، وذلك تطبيقاً للبنود الواردة في نظام العقوبات. كما قرر الاتحاد بالتالي إعلان تأهل الأهلي صيدا للدرجة الأولى الموسم المقبل 2011 ـ 2012. على الرغم من أن المباراة كانت توقفت عند نتيجة تعادل الفريقين بهدفين لكل منهما.
كما بت الإتحاد مسألة اللجان الفرعية التي أثير جدل حولها في الأسابيع الأخيرة، فقرر حلها وتكليف رؤسائها تسيير شؤونها، بانتظار إعادة تشكيلها من جديد، وهذا الحل يرضي الجميع، إذ لا قدرة مبدئية على انتخاب أعضاء لجان جديدة بسبب الانقسام، ولكنه بنفس الوقت يرضي من يسعى لإثبات وجت نظره بفشل اللجان الحالية في تسيير أمور اللعبة.
ففي القضية الأولى وبعد اعتداء لاعبي الخيول على الحكم وارطان ماطوسيان في ختام مباراتهم مع الأهلي صيدا، تقرر اعتبار فريق الخيول خاسرا وإبقائه في الدرجة الثانية"، وذلك تطبيقاً للبنود الواردة في نظام العقوبات. كما قرر الاتحاد بالتالي إعلان تأهل الأهلي صيدا للدرجة الأولى الموسم المقبل 2011 ـ 2012. على الرغم من أن المباراة كانت توقفت عند نتيجة تعادل الفريقين بهدفين لكل منهما.
كما بت الإتحاد مسألة اللجان الفرعية التي أثير جدل حولها في الأسابيع الأخيرة، فقرر حلها وتكليف رؤسائها تسيير شؤونها، بانتظار إعادة تشكيلها من جديد، وهذا الحل يرضي الجميع، إذ لا قدرة مبدئية على انتخاب أعضاء لجان جديدة بسبب الانقسام، ولكنه بنفس الوقت يرضي من يسعى لإثبات وجت نظره بفشل اللجان الحالية في تسيير أمور اللعبة.