يختتم المنتخب الوطنى الأول، بقيادة حسن شحاتة، مساء اليوم، السبت، استعداداته لمواجهة جنوب أفريقيا المصيرية، فى الجولة الرابعة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لأمم 2012 بالجابون وغينيا الاستوائية، والمقرر إقامتها غدا باستاد الكلية الحربية، حيث يؤدى المنتخب مرانه الرئيسى والأخير فى تمام الثامنة والنصف مساء على الملعب الفرعى لاستاد الكلية الحربية.
يضع الجهاز الفنى للمنتخب أثناء مران اليوم اللمسات الأخيرة على خطة الفراعنة فى مواجهة الأولاد، والتى لا بديل فيها عن الفوز وحصد النقاط الثلاث، من أجل الحفاظ على بصيص الأمل فى التأهل لكأس الأمم الأفريقية المقبلة.
طالب شحاتة اللاعبين بضرورة إحراز هدف مبكر يربك حسابات جنوب أفريقيا ويسهل مهمتهم فى المباراة، وحذرهم من إهدار الفرص السهلة، مشددًا على استغلال أنصاف الفرصة أمام مرمى الأولاد، كما ركز شحاتة ومعاونوه خلال مران أمس على بعض الجمل التكتيكية التى سيؤديها الفريق لخلخلة دفاعات الأولاد، حيث من المتوقع أن يعتمد الضيوف على التأمين الدفاعى مع الهجمات المرتدة، وشدد المعلم على أهمية استغلال الكرات الثابتة التى يُجيدها محمود عبد الرازق شيكابالا وحسنى عبد ربه وحسام غالى وأحمد فتحى باعتبارها قد تكون سلاحًا لهز شباك جنوب أفريقيا.
مدافعو المنتخب محمود فتح الله ووائل جمعة وحسام غالى ومحمد نجيب وهانى سعيد، خضعوا لمران خاص ووجه الجهاز الفنى تعليمات مشددة لهم بالتركيز وسرعة الارتداد، ووضح من خلال المران إمكانية الدفع بحسام غالى فى مركز الليبرو المتقدم، واستقر الجهاز على الاعتماد بشكل أساسى على عناصر الخبرة فى مباراة الغد، تحسبًا للضغط العصبى والنفسى الشديدين اللذين قد يواجههما اللاعبون قبل وأثناء المباراة، فضلاً عن أن الفريق سيخوض المباراة بهدف واحد هو الفوز، وهو ما يحتاج أيضا إلى خبرة اللاعبين الذين مروا بمثل هذه التجارب من قبل وتغلبوا عليها خلال مشوارهم الطويل فى بطولة أمم أفريقيا على مدار الدورات الثلاث الأخيرة التى توج الفراعنة بلقبها أعوام 2006 و2008 و2010.
يضع الجهاز الفنى للمنتخب أثناء مران اليوم اللمسات الأخيرة على خطة الفراعنة فى مواجهة الأولاد، والتى لا بديل فيها عن الفوز وحصد النقاط الثلاث، من أجل الحفاظ على بصيص الأمل فى التأهل لكأس الأمم الأفريقية المقبلة.
طالب شحاتة اللاعبين بضرورة إحراز هدف مبكر يربك حسابات جنوب أفريقيا ويسهل مهمتهم فى المباراة، وحذرهم من إهدار الفرص السهلة، مشددًا على استغلال أنصاف الفرصة أمام مرمى الأولاد، كما ركز شحاتة ومعاونوه خلال مران أمس على بعض الجمل التكتيكية التى سيؤديها الفريق لخلخلة دفاعات الأولاد، حيث من المتوقع أن يعتمد الضيوف على التأمين الدفاعى مع الهجمات المرتدة، وشدد المعلم على أهمية استغلال الكرات الثابتة التى يُجيدها محمود عبد الرازق شيكابالا وحسنى عبد ربه وحسام غالى وأحمد فتحى باعتبارها قد تكون سلاحًا لهز شباك جنوب أفريقيا.
مدافعو المنتخب محمود فتح الله ووائل جمعة وحسام غالى ومحمد نجيب وهانى سعيد، خضعوا لمران خاص ووجه الجهاز الفنى تعليمات مشددة لهم بالتركيز وسرعة الارتداد، ووضح من خلال المران إمكانية الدفع بحسام غالى فى مركز الليبرو المتقدم، واستقر الجهاز على الاعتماد بشكل أساسى على عناصر الخبرة فى مباراة الغد، تحسبًا للضغط العصبى والنفسى الشديدين اللذين قد يواجههما اللاعبون قبل وأثناء المباراة، فضلاً عن أن الفريق سيخوض المباراة بهدف واحد هو الفوز، وهو ما يحتاج أيضا إلى خبرة اللاعبين الذين مروا بمثل هذه التجارب من قبل وتغلبوا عليها خلال مشوارهم الطويل فى بطولة أمم أفريقيا على مدار الدورات الثلاث الأخيرة التى توج الفراعنة بلقبها أعوام 2006 و2008 و2010.