اكاديميه التعليم العربي t3lem.org

التعليم هو أساس لكل نجاح فردي أوإجتماعي أو وطني أو إنساني. فهو الذي يكسب المعرفة والمهارة والمعلومة ويضع القيمالتي تشكل رؤية الإنسان وفكره وسلوكه وولائه وإنتمائه وهويته. والتعليم هو أساسللإصلاح والتطوير والتغيير على جميع المستويات بغض النظر عن نوعية ذلك التغيير . لهذا نشأت صحيفة ومجلة التعليم للمساهمة في مد الجسور والتواصل ونقل الخبراتوالتجارب الناجحة وتعزيز الشراكة بين جميع المؤسسات والأفراد والبلدان العربية. كمايهم التعليم رفع معنويات العاملين في ميدان التعليم وتقدير جهودهم التي تمثل المبادئ الأساسية لتكوين المواطن الصالح الذي يسهم في البناء والتطور والتنمية والنهضة التي نتوق إليها

لقد نشأت اكاديميه التعليم العربي بفركه صغيره عن منتدى تعليمي منهجي وفكرنا بكبير الفكره وتعميمها وشملها لكل الدول العربيه
حاليا سوف نبدا ببعض الاقسام التعليميه لبعض الدول العربيه وان شاء الله سوف نستمر باضافه باقي الدول العربيه

وتتكون التعليم من ثلاثة أجزاء رئيسية هي:
) أ ) التعليم وهي مجلة شهرية سوف تتحول فيالمستقبل إلى إسبوعية. وتركز على الإبحاث والدراسات في المجالات التي تتعلق بتطويرالعملية التعليمية.

)ب ) التعليم العربي وهي صحيفة يومية ترصد جميع الأخبار التي تصدر في الوسائل الإعلامية في جميع الدول العربية وتوفرها لجميع القراء للإطلاع عليها والإستفادة مما جاء فيها من موضوعات إخبارية أو مقالا تكتبها إعلاميون أو متخصصون عن التعليم في الوطن العربي وخارجه.

) ج ) قضايا عاجلة يتم فيه تقديم كافة البلاغات المهمة فيصال صوت المعنيين بالعملية التعليمية بشكل سريع وأيضا يهدف هذاالجزء لمعالجة المشكلات التي تحتاج إلى تدخل سريع من صناع القرار الذين قد تغيب عنهم بعض القضايا نتيجة لعدم وجود آلية لإيصال أصواتهم وقضاياهم بشكل سريع. وأيضا يسمح هذا الجزء للمسؤولين وصناع القرار بالرد على كل الإستفسارات والقضايا التي تردمن العاملين في ميدان التعليم بكل موضوعية. والهدف من هذا الباب المهم معالجة القضايا والتجاوب معها بسرعة وشفافية من أجل المصلحة العامة.

) د ) الخدمات وهي جزء أساسي في توفيركافة المعلومات عن المؤسسات التعليمية ونشاطاتها وبرامجها ومشاريعها المختلفة والتواصل مع كل من يقدم الخدمات التعليمية للإستفادة من خدماتهم المختلفة.

لماذا التعليم؟
1. إيجاد آلية تربوية عربية مشتركة تركز على التجارب الناجحة والمعارف الحديثة، ويتم من خلالها التواصل وتبادل الخبرات بين الأفراد والمؤسسات التعليمية العربية.
2. إيصال الأخبار التعليمية في الأقطار العربية إلى الجميع وتوثيق ما يتم من نشاطات وفعاليات وجهود ضخمة تضيع وسط زحام المعلومات الصحفية والإخبارية التي تنعكس سلبا على التعليم وعلى تلك الجهود الخيرة.
3. توفير مادة أولية للباحثين والدارسين وصناع القرار، ومنحها الفرصة للرد بشكل علمي وإعلامي على ما يرد في الإعلام وفي التقارير الدولية من معلومات موجهة أو مزورة لا تعتمد على الحقائق الرسمية الموثقة، مستعينة في ذلك بالمؤسسات الحكومية والأهلية وخبرائها ووثائقها الأساسية.
4. العمل على رفع معنويات العاملين في مجال التعليم ونشرثقافة الطموح .وتشجيع المبادرات الخلاقة والتنافس الشريف والإرتقاء بمستوى الوعي بالقضايا التعليمية في جميع المراحل والإسهام في معالجتها.
وتركز الصحيفة في أبوابها على مهنية التعليم من خلال إهتمامها بالنظم والمؤسسات التعليمية والمناهجوطرق التدريس والتقويم وتقنيات التعليم وإقتصادياته والإدارة التعليمية والبيئةالتعليمية والبحث العلمي، إضافة إلى الطلاب والأساتذة والمسؤولين. كما تسلط الضوءعلى التجارب التعليمية الرائدة عربياً وعالمياً. وتشجع الاستثمار في المعرفةوالتعليم وتنمية الكوادر البشرية وتدريبها بشكل غير مباشر من خلال ما توفره منمعلومات وخبرات وتجارب للعاملين في التعليم.

دوافع إلإصدار
1. هناك جهود وبرامج ومشاريع وتقارير وخبرات وتجارب تعليمية متطورة ومتقدمة جدا في العديد من الدول العربية ولا يستفيد منها الإ القلة القليلة مع الحاجة لها في مناطق عربية مختلفة. بينما تتم في نفس الوقت جهود مماثلة تكلف الجهد والمال بهدف التوصل إلى مثل تلك النتائج مما يسبب هدرا للموارد البشرية والمادية وتكرارا لتلك الجهود. وكان يمكن تلافي ذلك الهدر لمجرد معرفة الخبرة والتجربة التي قامت بها أحد البلدان أو المؤسسات أو الأفراد. وهذا ما سوف تعمل الصحيفة على تقديمه.

2. قلة من العاملين في الحقل التربوي تحظى بفرصة حضور المؤتمرات والملتقيات وورش العمل التعليمية والدورات التدريبية بشكل منتظم، وذلك بسبب تكاليف السفر والعوائق المادية والإأدارية. وهذه المشكلة قد تحل إذا توفرت وسيلة إعلامية مناسبة تعرف بموضوعات وأبحاث ودراسات وبنتائج وتوصيات هذه المؤتمرات التعليمية،
لتتيح الفرصة أمام جميع المهتمين للاطلاع عليها والاستفادة منها، وفي مقدمتهم العاملين في المجال التعليمي في المناطق النائية أسوة بالحواضر والمدن. حيث الغالبية من العاملين في التعليم بحاجة إلى أن يكونوا مطلعين على أحدث التطورات والبرامج والمعلومات ويعيشون اللحظة مع قرانائهم سواء على مستوى المؤسسة الواحدة او المنطقة او الدولة او الأقطار العربية عامة. وخاصة في ظل عدم توفرالإمكانات والتقنيات التي تسمح لهم بالحصول على أحدث المعارف والعلوم والمعلومات. وهذا ماسوف تقوم به الصحيفة.
3. عدم وجود مطبوعة متخصصة لنشر كافة الأخبار للتعريف بالقرارارات والتوجيهات والمبادرات والبرامج والمشاريع والفعاليات والأنشطة التعليمية.

وانطلاقاً من المكانة الرفيعة والرسالة الشريفة للتربية والتعليم في حياة الأمم والشعوب، تسعى صحيفة التعليمالعربي إلى الإسهام في دعم التعليم بما يعود بالنفع على المجتع والمؤسسات الوطنية الحكومية والأهلية، وعلى الأفراد مع التركيز على تحقيق الأهداف التالية:
• تحقيق التواصل بين الطلاب والأساتذة والإداريين والمسؤولين في المؤسسات التعليمية.
• تجسير الفجوة بين صنّاع القرار والمسؤولين والواقع التعليمي في المؤسسات التعليمية العربية وبين مؤسسات التعليم العربية والمؤسسات التعليمية في بلدان العالم المختلفة ولا سيما المتقدمة منها.
• تعزيز الشراكة بين المؤسسات التعليمية والمؤسسات الحكومية والأهلية وخاصة التعليمية والاجتماعية والاقتصادية.
• عرض التجارب التعليمية الناجحة محليا وطنيا وعربياً وعالمياً.
• اقتراح الحلول للقضايا التعليمية المشتركة في المؤسسات التعليمية.
• الارتقاء بمستوى التأهيل والتدريب والتكوين للطلاب والأساتذة والإداريين في المؤسسات التعليمية العربية.
• نقل أحدث التقنيات والابتكارات والأبحاث والوسائل المستخدمة في مجال طرق التدريس والتقويم.
• رفع مستوى الوعي لدى الأفراد والمؤسسات بأهمية التعليم ودوره في التنمية الاقتصادية وربطه ببرامج وخطط التنمية الوطنية والعربية.
• التعريف بالمؤتمرات والندوات وورش العمل والدورات المتخصصة.
• الاهتام باقتصاديات التعليم وتقديم المعرفة اللازمة حول هذا الجانب الاقتصادي والتنموي الاستراتيجي.
• تشجيع الاستثمار في الإنسان العربي وذلك عبر رفع مستوى تدريب وتأهيل الكوادر البشرية.
• التعريف بالمصطلحات والمفاهيم والمنهجيات.
• تسهيل عمل الباحثين والأساتذة والطلاب من خلال التعريف بالمصادر والمراجع البحثية والعلمية.
• الإسهام في الحد من الهدر في الموارد البشرية والمالية والمادية في مؤسسات التعليم العربية المختلفة.
• التعريف بالجهود والمشاريع والبرامج الناجحة التي تقدمها المؤسسات الحكومية والأهلية والمنظمات الدوليةالمتخصصة والمعنية بالتنمية وخاصة في المجالات التعليمية.
• فتح المجال أمام العاملين في المؤسسات التعليمية للإدلاء بما لديهم من آراء وأفكار واقتراحات لتطويرالتعليم والنهوض به.
الأبواب الرئيسية:
مع المسؤول: يتم في هذا الباب اللقاء بالمسؤولين عن التعليم في الوطن العربي من وزراء ونواب ووكلاء ومدراء إدارات ورؤساء أقسام وعمداء كليات ورؤساء جامعات وغيرهم من صناع القرار لنقل آرائهم وملاحظاتهم وتوجيهاتهم حول موضوعات التعليم المختلفة.
نظم تعليمية:يبحث هذ االباب في التخصصات والمواضيع التي تتعلق بأنظمة التعليم العام (الأساسي) والتعليمالعالي والتعليم الفني والتقني وغيره من النظم التعليمية الرسمية والأهلية، ويركزعلى ما تشهده هذه الأنظمة من تطور في المناهج والمقررات والسياسات والبرامج والخطط الدراسية والتدريب والتاهيل والقرارت الإدارية والتقارير السنوية وغيرها منالموضوعات التي تتعلق بالنظم التعليمية.

الإدارة: يهتم هذا الباب بالإدارة على جميع المستويات الدنيا والعليا ويعمل على نشر أحدث الأساليب والبرامج والتقنيات والمشاريع والدورات والخطط والسياسات التي تعمل على التطوير الإداري ويعرف بالمبادرات والتطبيقات التي تنفذ في المؤسسات التعليمية المتورة والحديثة.
هيئة التدريس: يهتم هذا الباب بالأساتذة والمعلمين في جميع المراحل التعليمية وخاصة وضعهم الوظيفي وتأهيلهمالعلمي والمهني وتدريبهم والبحث في كل ما يهمهم من موضوعات وقضايا تسهم في الارتقاء بمستوى أدائهم المهني، إضافة إلى القرارات والسياسات التي تنظم عملهم.

الطلاب: يركز هذا الباب على الموضوعات التي تتعلق برفع مستوى تحصيل الطلاب وعلى أنشطتهموإبداعاتهم وتفعيل دورهم في العملية التعليمية ورفع معنوياتهم وتبصيرهم بالطرق المثلى في التعليم وتوجيههم للتخصصات التي تخدم التنمية وتسمح لهم بالتحول إلى أفراد منتجين.

التدريس: يناقش هذا الباب طرائق التدريس المختلفة في جميع التخصصات العلمية والأدبية ويعرض أحدث الطرق والوسائل والخبرات والتجارب التي تشهدها المؤسسات التعليمية، إضافة إلى الاهتمام بأساليب التقويم التي تهدف إلى تطوير البرامج التعليمية وتحسين تحصيل الطلاب العلمي في جميع التخصصات وتطوير المناهج.
البحث: يركز هذا الباب على سياسات البحث العلمي وتمويلهووسائله وأدواته وأهميته في تطوير العملية التعليمية إضافة إلى التركيز علىالدراسات والمؤسسات والأفراد المعنيين بالبحث في جميع التخصصات، بالإضافة إلى إبراز دور مراكز الأبحاث والمعامل والمختبرات العلمية في جميع مؤسسات التعليم، وعرض أحدث الأبحاث والدراسات التي تناول تطوير البحث العلمي في التخصصات المختلفة.

تقنية المعلومات: يهتم هذا الباب بعرض أحدث التقنيات والتعريف بهاوبإستخداماتها في جميع التخصصات العلمية والأدبية والتي تسهم في الارتقاء بمستوى الأداء في العملية التعليمية.

البيئة التعليمية: يهتم هذا الباب بعناصر البيئة التعليمية الإجتماعية والتعليميةمن مبانٍ ومختبرات ومرافق تعليمية معنية بالأنشطة والفعاليات التي تخدم العمليةالتعليمية مثل المكتبات والمعامل والوحدات الصحية والمراكز الرياضية والثقافيةوالفنية ونوادي هيئة التدريس والطلاب. هذا بالإضافة إلى نقل الطلاب والأمن في المؤسسات التعليمية.

الدولية: يهتم هذا الباب بعرض التجارب والخبرات التعليمية الرائدة دولياً، وعرض الأخبارالتعليمية الدولية ذات العلاقة بالشأن التعليمي العربي سواء في المنظمات الدولية أوفي الدول التي تربطها علاقات مع المؤسسات التعليمية العربية

إقتصاديات التعليم:تعد إقتصاديات التعليم من أهمالقضاي التي تفتقر إليها المعرفة العلمية والبحثية في التعليم العربي. كما أن التخطيط والإدارة التعليمية التعليمية تحتاج إلى التعمق والبحث في هذا المجال حيثان إقتصاديات التعليم ومدى تأثر التعليم بالإقتصاد وبالتمويل ومردود ذلك علىالتنمية والنمو الإقتصادى وإنعكاسات ذلك على الفرد أمر مهم للغاية ويحتاج إلى بحثودراسة ومناقشة معمقة. من هنا فإن التعليم العربي تدعو الجميع للمشاركة في هذاالجانب وتقديم ما لديهم من موضوعات وتجارب وخبرات وأبحاث تهم تصب في رفع مستوىالوعي بهذا الجانب المهم في السياسات والخطط والبرامج التعليمية من ناحية وعلاقة ذلك بالفرد والمجتمع والدولة والتنمية والنمو الإقتصادي من جهة أخرى..

المناهج والكتبالتعليمية:تعد المناهج الدراسية والخطط التعليمية الأساس في توفير وتحديدنوعية المعرفة التي تحتاج إليها المؤسسات التعليمية والطلاب والأساتذة. كما يعدالكتاب التعليمي موضوعا مهما في التعليم ويحتاج إلى النقاش والحوار والبحثوالتطوير. وجميع الدراسات والأبحاث التي تتعلق بهذا الجانب هي محل التقدير والإهتمام وندعو الجميع في كل التخصصات المشاركة بما لديهم من موضوعات ودراسات وأبحاث وتقارير في هذا الجانب.

التقييم والإختبارات: لا يمكن لعملية تعليمية ناجحة ومتطورة أن تعرف مدى تحقق اهافها ونجاح برامجها والإرتقاءبنوعية مخرجاتها التعليمية بدون أن يكون هناك منهجية واضحة للتقويم والإختبارات التي تعمل على تحديد المعارف والمهارات والخبرات والقدرات لدى المتعلمين من ناحيةومن ناحية ثانية إصدار الحكم على المتعلمين وعلى المنهج الدراسي وطرق التدريسالمتبعة في العملية التعلبيمية. لهذا فإن التقييم والإختبارات هما الأساس في تطويرالعملية التعليمة وفي التغذية الراجعة بمعنى مراجعة وحل المشكلات والقضايا التي تواجه التعليم وعناصره المختلفة. بناء على نتائج الإختبارات وما ينتج عنها منبيانات وإحصاءات ودلالات يتم تحليلها ودراستها.

كتاب التعليم: تمت إضافة هذا الجزء بحيث تفتح الصحيفة المجال لمن تراهم راغبين في إثراء موضوعات الصحيفة ومنافشة مجمل الموضوعات وطرح كافة القضايا التي يراها هؤلاء الكتاب. والمجال مفتوح للجميع للمشاركة بما لديهم من مقالات ومن دراسات يرغبون في نشرها في الصحيفة.

كتبوا عن التعليم: هناك الكثير من المقالات التي تكتب في عدد من الصحف والمجلات العربية. ولأهمية هذه المقالات. ورغبة في إطلاع القراء عليها وتقديم تعليقاتهم وملاحظاتهم عليها. بهدف توسيع دائرة المشاركة فيها. لإثراء النقاش والحوارحولها.

الصحيفة اليومية لعرض الأخبار التعليمية في الوطن العربي
• أخبارالتعليم العربي: نقل جميع الأخبار التعليمية الواردة من الوزارات والجامعات والمدارس وفي جميع التخصصات والمراحل والمؤسسات التعليمية العربية والعاملين فيها وتشمل الأخبار المنوعة والقرارات والسياسات والأنشطة والفعاليات والمستجدات التيتطرأ على التعليم في كل دولة العربية.
• أخبار الوزارت العربية
الوزارات الجهة الرسمية المسؤولة عن التعليم وبالتالي فهي اساسفي العملية التعليمة. وبالتالي فإن هذا الجزء الإخباري يسلط الضوء على ما تقوم بههذه الوزارات من قرارات وبرامج ومشاريع وساساتوفعاليات بهدف التواصل مع مثيلاتها في الوطن العربي وربطها بالميدان والجمهور العربي المستفيد الرئيسي من العمليةالتعليمية.

• أخبار الجامعات يهتم هذا الجانب بتغطية أخبار الجامعات العربية وربطها ببعضها البعض وإبراز ما لديها من برامج من مشاريع وبرامج ومحاولة ربط هذه المؤسسات العربية ببعضها البعض بغرض التكامل والتعاون فيما بينها. وسوف يتم التوسع في هذا الجانب

• شخصيات التعليم يتم في هذا الجزء تسليط الضوء على ما يقوم به المسؤولين او المهتمين بالتعليم. وتغطية الأخبار المختلفة لشخصيات تعليمية مختلفة.
• الطلاب والأساتذة يتم في هذا الجزء إعطاءالفرصة لتغطية الوضوعات والقضايا المهمة التي تتعلق بالطلاب والأساتذة في الدول العربية والتركيز على ما يسهم في تطويرهم ورفع مستوى أدائهم.
• العرب في تعليم العالم :هناك ملايين الطلاب والطالبات من المبتعثين للدراسة في الخارج وأيضا هناك عرب مقيمون في بلدان العالم المختلفة ولديهم الكثير من الأخبار التي تتعلق بتعليمهم ويهمنا ربطهم بالوطن العربي وبالإنسان العربي بهدف التواصل من ناحية والدعم والتشجيع لهم من ناحية أخرى. ونطلب من جميع العرب الذين يتعلمون او يعملون في بلدان العالم المختلفة التواصل مع التعليم العربي وتقديم ما لديهم من أخبار ومعلومات وإنجازات ونشاطات برغبون في نشرها.

الخدمات والمعلومات
• المعلومات:تقدم الصحيفة العديدمن المعلومات والبيانات والعناوين عن المؤسسات التعيمية العربية حتى تسهل علىالمستفيدين التواصل مع جميع مؤسسات التعليم العربي وربط هذه المؤسسات ببعضها البعض.
• مؤتمرات:التعريف والإعلان عن كافةالمؤتمرات والندوات والدورات وورش العمل ذات العلاقة بجميع التخصصات.
• وظائف: تُنشر جميع الإعلانات المتعلقة بالوظائف التعليمية والإدارية في المؤسسات التعليمية
• إعلانات تجارية: تُنشر مختلف الإعلانات التجارية ذات العلاقة بالتعليم، مثل إعلاناتالمؤسسات التعليمية، والمنتجات التعليمية، والشركات المصنّعة للمرافق التعليمية،والمنتجات المستهلكة داخل المؤسسات التعليمية.
قضايا عاجلة وحلول:
هذا الباب من أهم الأبواب ويعمل على تسليط الضوء على جميعالقضايا الملحة التي تواجه التعليم في الدول العربية وتبحث عن تدخل سريع من صناع القرار. كما يسمح هذا الجزء من الصحيفة للجميع بتقديم ما لديهم من قضايا وإشراكهمفي توجيه الأنظارلكافة الموضوعات التي تواجه التعليم وتضر بالمصالح العامة التيتهدد المؤسسات والأفراد والمجتمع. كما يعمل هذا الجزء على تشجيع التواصل بين المؤسسات التعليمية والعاملين فيها والمواطنين على مستوى الوطن العربي. ويسمح هذاالجزء بتدخل صناع القرار للرد على القضايا التي تطرح. كما يتيح هذا الفصل للجميعالتعليقات والمشاركة بما لديهم من وجهات نظر تهدف لتطوير التعليم والنهوضبه.
http://t3lem.forumslife.com/t180-topic