كشف لاعب الظفرة السابق محمد السيد عن عرضين لمدة موسمين حصل عليهما من ناديين في أبوظبي ودبي بعد نهاية ارتباطه مع فرسان الغربية الشهر الماضي. وقال لـ«الإمارات اليوم»، إن «باله مشغول بدراسة الهندسة المدنية في كليات التقنية العليا والعروض التي حصل عليها وسيقرر بشأن الأمور المحيطة به في الفترة المقبلة، بعد استراحة قصيرة تساعده على التقاط أنفاسه إثر موسم طويل وشاق في صفوف الغربية».
وأضاف أنه «لم يتخل عن نادي الظفرة على خلفية هبوطه الى دوري الهواة، إذ كان يتهيأ للمشاركة في مباراة الشارقة قبل أن يتم إخطاره من قبل ادارة النادي بنهاية عقده الرسمي في 31 مايو الماضي». وتابع «يشهد لي الجميع أنني لم أقصر في أداء واجبي الأخلاقي مع نادي الظفرة في الموسمين الماضيين، فقد ضحيت بكل شيء لأجل مساعدة فرسان الغربية على إحراز أفضل النتائج في دوري المحترفين، لكن الأمور لم تمض كما ينبغي والمشكلة الحالة غير الجيدة للاعبين المهاجمين النيجيري عباس مويا والإيفواري بوريس كابي». وتابع «شاهدنا المردود الجيد للاعبين الأجانب مع أندية المحترفين، فيما كان فريقنا يعاني علات هجومية أدت الى هدر جهوده في الحصول على النتائج المرجوة والوقت لم يسعف ادارة النادي لمعالجة ملف الأجانب». وأكمل «كما أن التغييرات الكثيرة التي طالت المدربين أثرت في الظفرة».
وأضاف أنه «لم يتخل عن نادي الظفرة على خلفية هبوطه الى دوري الهواة، إذ كان يتهيأ للمشاركة في مباراة الشارقة قبل أن يتم إخطاره من قبل ادارة النادي بنهاية عقده الرسمي في 31 مايو الماضي». وتابع «يشهد لي الجميع أنني لم أقصر في أداء واجبي الأخلاقي مع نادي الظفرة في الموسمين الماضيين، فقد ضحيت بكل شيء لأجل مساعدة فرسان الغربية على إحراز أفضل النتائج في دوري المحترفين، لكن الأمور لم تمض كما ينبغي والمشكلة الحالة غير الجيدة للاعبين المهاجمين النيجيري عباس مويا والإيفواري بوريس كابي». وتابع «شاهدنا المردود الجيد للاعبين الأجانب مع أندية المحترفين، فيما كان فريقنا يعاني علات هجومية أدت الى هدر جهوده في الحصول على النتائج المرجوة والوقت لم يسعف ادارة النادي لمعالجة ملف الأجانب». وأكمل «كما أن التغييرات الكثيرة التي طالت المدربين أثرت في الظفرة».