باريس، فرنسا (CNN)-- مرة أخرى تحمل الصينية لي نا أحلام مئات الملايين من سكان آسيا على عاتقها، لتحقيق إنجاز تاريخي في عالم كرة المضرب، بعدما أصبحت أول آسيوية تتأهل لنهائي بطولة فرنسا المفتوحة للتنس، على حساب الروسية "المخضرمة"، ماريا شارابوفا.
وتمكنت لي نا من إنهاء حلم شارابوفا، المصنفة الأولى سابقاً، باستعادة مكانتها في اللعبة البيضاء، بعدما فازت عليها بمجموعتين متتاليتين بنتيجة 6-4 و7-5، في أولى مباراتي الدور نصف النهائي لبطولة "رولان غاروس"، إحدى البطولات الأربعة الكبرى "غراند سلام."
وتواجه اللاعبة الصينية، في المباراة النهائية السبت، مع حاملة لقب النسخة الأخيرة، الإيطالية فرانشيسكا شيافوني، التي أطاحت هي الأخرى بأحلام الفرنسية ماريون بارتولي، بعد فوزها عليها بسهولة، بمجموعتين دون مقابل، بنتيجة 6-3 لكل مجموعة.
وكانت لي نا، البالغة من العمر 27 عاماً، قد تأهلت في وقت سابق من العام الجاري إلى نهائي بطولة أستراليا المفتوحة، إلا أنها خسرت اللقب أمام المصنفة الأولى، البلجيكية كيم كليسترز، التي خرجت من بطولة فرنسا من أدوارها الأولى.
وإذا ما نجحت اللاعبة الصينية في تحقيق أول لقب لها في بطولات "غراند سلام"، فسوف تعادل إنجاز اليابانية كيميكو داتي كروم، عندما أصبحت أول آسيوية تحتل المرتبة الرابعة بالتصنيف العالمي عام 1995، أما إذا خسرت اللقب، فسوف تبقى كأول لاعبة صينية تنازع صاحبات المراكز الخمسة الأولى.
وتمكنت لي نا من إنهاء حلم شارابوفا، المصنفة الأولى سابقاً، باستعادة مكانتها في اللعبة البيضاء، بعدما فازت عليها بمجموعتين متتاليتين بنتيجة 6-4 و7-5، في أولى مباراتي الدور نصف النهائي لبطولة "رولان غاروس"، إحدى البطولات الأربعة الكبرى "غراند سلام."
وتواجه اللاعبة الصينية، في المباراة النهائية السبت، مع حاملة لقب النسخة الأخيرة، الإيطالية فرانشيسكا شيافوني، التي أطاحت هي الأخرى بأحلام الفرنسية ماريون بارتولي، بعد فوزها عليها بسهولة، بمجموعتين دون مقابل، بنتيجة 6-3 لكل مجموعة.
وكانت لي نا، البالغة من العمر 27 عاماً، قد تأهلت في وقت سابق من العام الجاري إلى نهائي بطولة أستراليا المفتوحة، إلا أنها خسرت اللقب أمام المصنفة الأولى، البلجيكية كيم كليسترز، التي خرجت من بطولة فرنسا من أدوارها الأولى.
وإذا ما نجحت اللاعبة الصينية في تحقيق أول لقب لها في بطولات "غراند سلام"، فسوف تعادل إنجاز اليابانية كيميكو داتي كروم، عندما أصبحت أول آسيوية تحتل المرتبة الرابعة بالتصنيف العالمي عام 1995، أما إذا خسرت اللقب، فسوف تبقى كأول لاعبة صينية تنازع صاحبات المراكز الخمسة الأولى.