شنّت الصحف القطرية هجوما ضاريا على إنجلترا بعد إدعاءات الصحف الإنجليزية، بتورط القطريين فى شراء ملف استضافة كأس العالم 2022.
ذكرت صحيفة "الراية" القطرية، أن الإدعاءات الموجهة لقطر من جانب وسائل الإعلام الإنجليزية تدل على أن الإنجليز مازالوا يعيشون تحت واقع "الصدمة"، بعد إخفاقهم فى الفوز بتنظيم مونديال 2018، الأمر الذى يدل على مدى الحقد الكائن داخل الإنجليزى.
أضافت الصحيفة أن الغرب أبدوا استياءهم من كيفية فوز دولة صغيرة بحجم قطر بتنظيم البطولة الكروية الأولى فى العالم، على حساب استراليا والولايات المتحدة، موضحة أن كل ما يتردد حاليا بشأن الرشاوى لن ينجح فى التشكيك فى أحقية قطر بالفوز بتنظيم المونديال، والتى ستثبت أحقيتها فى ذلك العام.
فى السياق ذاته قالت صحيفة "الشرق" القطرية، إن محمد بن همام، رئيس الاتحاد الأسيوى ضحية مؤامرة، ولعبة قذرة من جانب السويسرى جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولى "الفيفا"، الذى بدأ بممارسة ألاعيبه بعدما شعر أن بن همام بدأ فى سحب الأصوات منه، واقترب من إزاحته من على "كرسى" الفيفا.
وأوضحت الصحيفة، أن بن همام تعرض لمساومة من الغرب للانسحاب من سباق رئاسة الفيفا نظير عدم فتح الملف القطرى الفائز بحق استضافة مونديال 2022، إلا أنه فضل التضحية بهذا المنصب من أجل بلاده على الرغم أن الملف القطرى نال عن جدارة واستحقاق تنظيم المونديال.
ذكرت صحيفة "الراية" القطرية، أن الإدعاءات الموجهة لقطر من جانب وسائل الإعلام الإنجليزية تدل على أن الإنجليز مازالوا يعيشون تحت واقع "الصدمة"، بعد إخفاقهم فى الفوز بتنظيم مونديال 2018، الأمر الذى يدل على مدى الحقد الكائن داخل الإنجليزى.
أضافت الصحيفة أن الغرب أبدوا استياءهم من كيفية فوز دولة صغيرة بحجم قطر بتنظيم البطولة الكروية الأولى فى العالم، على حساب استراليا والولايات المتحدة، موضحة أن كل ما يتردد حاليا بشأن الرشاوى لن ينجح فى التشكيك فى أحقية قطر بالفوز بتنظيم المونديال، والتى ستثبت أحقيتها فى ذلك العام.
فى السياق ذاته قالت صحيفة "الشرق" القطرية، إن محمد بن همام، رئيس الاتحاد الأسيوى ضحية مؤامرة، ولعبة قذرة من جانب السويسرى جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولى "الفيفا"، الذى بدأ بممارسة ألاعيبه بعدما شعر أن بن همام بدأ فى سحب الأصوات منه، واقترب من إزاحته من على "كرسى" الفيفا.
وأوضحت الصحيفة، أن بن همام تعرض لمساومة من الغرب للانسحاب من سباق رئاسة الفيفا نظير عدم فتح الملف القطرى الفائز بحق استضافة مونديال 2022، إلا أنه فضل التضحية بهذا المنصب من أجل بلاده على الرغم أن الملف القطرى نال عن جدارة واستحقاق تنظيم المونديال.