كشف الدكتور محمود باجنيد، أمين صندوق النادى الأهلى السابق، والمستشار المالى للنادى ورئيس لجنة حقوق رعاية النادى، النقاب عن عقد الرعاية الجديد الذى فازت به وكالة الأهرام للإعلان أمس، الاثنين، بـ141 مليون جنيه، بعد صراع مثير مع ثلاث شركات أخرى هى سبورتس إيجيبت و(ليد) و(جى دبليو تى).
قال باجنيد، إن الشرط الجزائى الموجود فى العقد ينص على دفع أى طرف 10% من قيمة الصفقة - أى 14 مليون جنيه - يدفعها أى طرف للآخر إذا ما رغب فى فسخ العقد لأى سبب من الأسباب، مشيرا إلى أن العقد الجديد سيتم تفعيله ثانى يوم نهاية الدورى الموسم الجارى أى يوم 12 يوليو المقبل، موضحا أن الأهلى سيحصل على القسط الأول يوم 15 يوليو المقبل وقيمته 28 مليونا و200 ألف جنيه على أن يحصل الأهلى على 10 ملايين كل ثلاثة أشهر.
وتابع باجنيد لـ"اليوم السابع": لجنة بيع حقوق النادى وافقت على عرض الأهرام لأنه الأفضل، مشيرا إلى أن مليون جنيه فقط رجّح كفة الأهرام على كفة شركة "ليد" بعدما تساوى الاثنان فى عرضهما عند 140 مليونا ومعسكرا أوربيا لثلاثة مواسم يتكلف كل معسكر 2 مليون و500 ألف جنيه، بالإضافة لمليون و500 ألف جنيه عباراة عن إعلانات تخيلية "إعلانات يتم وضعها فى أرض الملعب"، وبذلك يصل عرض وكالة الأهرام لـ150 مليون جنيه "بالتمام والكمال"، تشمل 141 مليون عقد رعاية و7.5 مليون معسكرات خارجية ومليون و500 ألف جنيه إعلانات تخيلية، موضحا أن اللجنة حددت مبلغ 600 ألف جنيه تدفعها أى شركة دعاية ترغب فى الفوز بحق رعاية النادى حتى يقتصر دخول الشركات على الأكثر جدية فقط.
أشار باجنيد إلى أن اللجنة استبعدت فرق الناشئين من عقد الرعاية لأن شركات الدعاية لا تستفيد منها بعكس مسئولى النادى الذين يستفيدون منها بشكل أفضل، موضحا أن استبعاد القناة والموقع ومجلة النادى جاء لأن النادى يستفيد منهم بعيدا عن عقد الرعاية ويكفى أن إدارة النادى تحصل على 96 مليون جنيه من القناة كل ثلاثة مواسم بواقع 32 مليونا سنويا .
كشف أمين صندوق النادى السابق النقاب عن أنه كان سيقرر إلغاء المزايدة لو لم تصل للرقم الذى حدده قبل طرح المناقصة، مشيرا إلى أنه كان يفكر فى إلغاء المزايدة وقيام النادى ببيع حقوقه الإعلانية بنفسه لو لم يصل العقد لـ150 مليونا، مؤكدا أن اللجنة لم تُجامل حسن حمدى باعتباره يشغل منصبى رئيس النادى ومدير وكالة الأهرام للإعلان فى وقت واحد، فالأخيرة فازت بالصفقة لأنها الأفضل.
قال باجنيد، إن الشرط الجزائى الموجود فى العقد ينص على دفع أى طرف 10% من قيمة الصفقة - أى 14 مليون جنيه - يدفعها أى طرف للآخر إذا ما رغب فى فسخ العقد لأى سبب من الأسباب، مشيرا إلى أن العقد الجديد سيتم تفعيله ثانى يوم نهاية الدورى الموسم الجارى أى يوم 12 يوليو المقبل، موضحا أن الأهلى سيحصل على القسط الأول يوم 15 يوليو المقبل وقيمته 28 مليونا و200 ألف جنيه على أن يحصل الأهلى على 10 ملايين كل ثلاثة أشهر.
وتابع باجنيد لـ"اليوم السابع": لجنة بيع حقوق النادى وافقت على عرض الأهرام لأنه الأفضل، مشيرا إلى أن مليون جنيه فقط رجّح كفة الأهرام على كفة شركة "ليد" بعدما تساوى الاثنان فى عرضهما عند 140 مليونا ومعسكرا أوربيا لثلاثة مواسم يتكلف كل معسكر 2 مليون و500 ألف جنيه، بالإضافة لمليون و500 ألف جنيه عباراة عن إعلانات تخيلية "إعلانات يتم وضعها فى أرض الملعب"، وبذلك يصل عرض وكالة الأهرام لـ150 مليون جنيه "بالتمام والكمال"، تشمل 141 مليون عقد رعاية و7.5 مليون معسكرات خارجية ومليون و500 ألف جنيه إعلانات تخيلية، موضحا أن اللجنة حددت مبلغ 600 ألف جنيه تدفعها أى شركة دعاية ترغب فى الفوز بحق رعاية النادى حتى يقتصر دخول الشركات على الأكثر جدية فقط.
أشار باجنيد إلى أن اللجنة استبعدت فرق الناشئين من عقد الرعاية لأن شركات الدعاية لا تستفيد منها بعكس مسئولى النادى الذين يستفيدون منها بشكل أفضل، موضحا أن استبعاد القناة والموقع ومجلة النادى جاء لأن النادى يستفيد منهم بعيدا عن عقد الرعاية ويكفى أن إدارة النادى تحصل على 96 مليون جنيه من القناة كل ثلاثة مواسم بواقع 32 مليونا سنويا .
كشف أمين صندوق النادى السابق النقاب عن أنه كان سيقرر إلغاء المزايدة لو لم تصل للرقم الذى حدده قبل طرح المناقصة، مشيرا إلى أنه كان يفكر فى إلغاء المزايدة وقيام النادى ببيع حقوقه الإعلانية بنفسه لو لم يصل العقد لـ150 مليونا، مؤكدا أن اللجنة لم تُجامل حسن حمدى باعتباره يشغل منصبى رئيس النادى ومدير وكالة الأهرام للإعلان فى وقت واحد، فالأخيرة فازت بالصفقة لأنها الأفضل.