يحاول سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، استغلال الإنتخابات التكميلية التي ستقام على مقعدي العضوية بعد قبول استقالة كل من أيمن يونس ومحمود الشامي عضوا مجلس الإدارة، والتي من المفترض أن يتم فتح باب الترشيح لها قبل إنعقاد الجمعية العمومية القادمة في سبتمبر المقبل بـ 45 يوماً، وذلك في استقطاب العديد من رموز المعارضة لمواجهة موجة الغضب التي تجتاح "الجبلاية" حالياً وإقتراب الراغبين في سحب الثقة من تحقيق مرادهم.
وكان زاهر قد نجح قبل ذلك في استقطاب إيهاب صالح أحد أهم وأبرز أقطاب المعارضة، من خلال تعينه بالاتحاد في منصب القائم بأعمال المدير التنفيذي مقابل راتب شهري قدره 15 ألف جنيه.
وفتح زاهر قنوات إتصال عديدة مع مجموعة من المعارضين لمجلس إدارته والمطالبين بحله من أجل إقناعهم بضرورة الإنضمام لصفه كي يقوم بمساندتهم في الإنتخابات التكميلية، والفوز بمقعدي العضوية الشاغرين، بل ووعدهم أيضاً بالإشراف على بعض اللجان، ونجح بالفعل في إقناع البعض منهم بعد أن كانوا من أبرز المعارضين.
على الجانب الآخر، يسود التخبط صفوف المعارضة بعد رغبة العديد منهم في الترشح للإنتخابات التكميلية، والتحرك بشكل فردي دون التنسيق مع الجميع، وهو ما يؤدي إلى تفتيت الأصوات، بما يحقق رغبة زاهر.
ويعد رحمي حجازي رئيس نادي الأقصر، ومصطفى أبو قمر عضو مجلس إدارة بلدية المحلة، ومجدي المتناوي رئيس مركز شباب البدرشين، وجمال محمد علي المدير الفني الأسبق لبترول أسيوط هم أبرز اللذين قرروا خوض الإنتخابات التكميلية في مواجهة مرشحي زاهر.
وكان رئيس اتحاد الكرة قد حاول استقطاب المتناوي مقابل تعيينه عضواً باللجنة القانونية بالجبلاية، بالإضافة إلى محاولته جذب مصطفى أبو قمر إلى صفوفه مقابل تعيينه عضواً بلجنة الحكام الرئيسية أو رئاسة لجنة حكام الغربية، ولكن دون جدوى.
وكان زاهر قد نجح قبل ذلك في استقطاب إيهاب صالح أحد أهم وأبرز أقطاب المعارضة، من خلال تعينه بالاتحاد في منصب القائم بأعمال المدير التنفيذي مقابل راتب شهري قدره 15 ألف جنيه.
وفتح زاهر قنوات إتصال عديدة مع مجموعة من المعارضين لمجلس إدارته والمطالبين بحله من أجل إقناعهم بضرورة الإنضمام لصفه كي يقوم بمساندتهم في الإنتخابات التكميلية، والفوز بمقعدي العضوية الشاغرين، بل ووعدهم أيضاً بالإشراف على بعض اللجان، ونجح بالفعل في إقناع البعض منهم بعد أن كانوا من أبرز المعارضين.
على الجانب الآخر، يسود التخبط صفوف المعارضة بعد رغبة العديد منهم في الترشح للإنتخابات التكميلية، والتحرك بشكل فردي دون التنسيق مع الجميع، وهو ما يؤدي إلى تفتيت الأصوات، بما يحقق رغبة زاهر.
ويعد رحمي حجازي رئيس نادي الأقصر، ومصطفى أبو قمر عضو مجلس إدارة بلدية المحلة، ومجدي المتناوي رئيس مركز شباب البدرشين، وجمال محمد علي المدير الفني الأسبق لبترول أسيوط هم أبرز اللذين قرروا خوض الإنتخابات التكميلية في مواجهة مرشحي زاهر.
وكان رئيس اتحاد الكرة قد حاول استقطاب المتناوي مقابل تعيينه عضواً باللجنة القانونية بالجبلاية، بالإضافة إلى محاولته جذب مصطفى أبو قمر إلى صفوفه مقابل تعيينه عضواً بلجنة الحكام الرئيسية أو رئاسة لجنة حكام الغربية، ولكن دون جدوى.
