ترحيييب خاص لأأخـى "منتقد"
اعتذر ولاكنها واقعيه
يمكن لانو حضرتك ما فهمتها وعشان كدة كان رئيك فيها انها ما لها اى معنى
بس هى قصة واقعية دارت ما بين بنات ثانوية مدينة مرسي مطروح
كانت ثانوية مشتركة يعنى شباب وبنات
وكان في مجموعة بنات وهن اجمل الجميلات على مستوى المدرسة
وكان فيهن بنت من مدينة سيناء وهى برنسيسة الجروب طبعا لانها كانت اجمل وحده فيهن
وبيوم وهن يدردشن قالت البنت انها تقدر تجيب اى حاجة هى عيزها
ولى تحطها في دمغها بتعملها بغصب او برضي الجميع
فصديقاتها قالن : ايش رئيك نتراهن على ان كلامك غلط
فقالت : اوكى موافقة
كان رهانهن على شاب
بصف الثالث طبعا كان لذيذ وحلو وغنى بس مغرور
وهو الشاب الللى ........ شوف هو يعنى مغرور ومميز محدش يقدر يوصلو بسهولة
ومحترم يعنى بنفس الوقت بيتكلم عادى مع البنات بس بكلللل احترام وعمره ما كان مؤمن بالحب
وطبعاً كانو في الاجازة بيتواصلو مع بعض عن طريق (الفيس بوك)
فكانت تحكى معه وتسدرجه حتى وقع بحبها وحبها بكل اخلاص
ويومها خسرن صديقاتها الرهان
كانت البنت لما تشوفه وتشوف الصدق اللى بعيونه متقدرش تتمالك نفسها
لما ترجع للبيت تقفل على نفسها وتقعد تبكى وتصرخ بصوت العالى وللأسف هاذى البنت ما لها لا ام ولا
اخوات ملهاش غير ابوها وهو دكتور طول ايام الاسبوع بالعيادة يفتح من الصبح و12 باليل يرجع البيت
ومعها ستها وجدها ؛ جدها غالبا ما يكون خارج البيت وستها بتقضي اغلب اليوم عند بنتها الساكنة
بالبيت اللى ع قصاادهم
والبنت كتبت فيه هاذى القصيدة وبس خلصت القصة
لانها ملت من الكذب عليه لان البنت هذى قلبها بيدها تحب بمزاجها وتكره بثنية
مش زى ناس اللى بتقول حبيت غصبن عنى وكرهت غصبن عنى وهالحكى يعنى هى من نوعية ثانية
عشان برستيجها ومظهرها تعمل اى شي