سيحاول مانشستر يونايتد أن يواصل زحفه نحو لقبه التاسع عشر عندما يستضيف فولهام على ملعب اولد ترافورد السبت 09-04-2011 في المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري الإنكليزي.
وكان مانشستر يونايتد وسع الفارق الأسبوع الماضي إلى 7 نقاط إثر فوزه المثير على وست هام 4-2 بفضل ثلاثية لنجمه واين روني، مستغلاً سقوط آرسنال على أرضه في فخ التعادل السلبي مع بلاكبيرن المتواضع، علماً أن الفريق اللندني يملك مباراة مؤجلة لن تكون سهلة على الإطلاق لأنها ستجمعه بغريمه في شمال لندن توتنهام في 20 من الشهر الحالي.
وسيغيب عن صفوف الشياطين الحمر روني، الذي كان نجم فريقه أيضاً في منتصف الأسبوع عندما سجل هدف المباراة في مواجهة تشلسي في عقر دار الأخير ستانفورد بريدج ضمن ذهاب الدور ربع النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا، وذلك لوقفه مباراتين لتوجيهه عبارات نابية لدى احتفاله بتسجيل هدفه الثالث في مرمى وست هام.
ووفقاً لوكالة الأنباء الفرنسية، سيغيب روني أيضاً عن المباراة المرتقبة ضد مانشستر سيتي الأسبوع المقبل في الدور نصف النهائي من مسابقة كأس إنكلترا.
ومن المتوقع أن يمنح المدرب اليكس فيرغوسون الفرصة أمام ثنائي خط الهجوم البلغاري ديميتار برباتوف هداف الدوري برصيد 20 هدفاً، والمكسيكي خافيير هرنانديز لقيادة خط المقدمة.
ولا يزال مانشستر بحارب على ثلاث جبهات بيد أن مدافعه الفرنسي باتريس ايفرا يؤكد بأن الثلاثية لا تشغل بال زملائه بالقول: "في الوقت الحالي، نخوض كل مباراة على حدة، كنا سعداء جداً بالفوز على تشلسي في عقر دار الأخير خصوصاً أنها المرة الأولى التي ننجح فيها منذ عام 2002 في ملعبه".
وأضاف: "إذا نجحنا في الفوز في جميع مبارياتنا سنتمكن من إحراز الثلاثية لكننا لسنا مهووسين بهذا الأمر حالياً".
وكان مانشستر يونايتد حقق ثلاثية نادرة عام 1999 بفوزه باللقبين المحليين وأضاف إليهما دوري أبطال أوروبا في مباراة مشهودة ضد بايرن ميونيخ الألماني.
ويأمل مانشستر في تعثر آرسنال الأحد عندما يحل ضيفاً على بلاكبول الذي يكافح من تفادي الهبوط لكنه غالياً ما يقدم أفضل عروضه أمام الكبار بدليل فوزه على ليفربول، وتقدمه على مانشستر يونايتد 2-0 قبل أن يسقط أمام الأخير في ربع الساعة الأخير 2-3.
ويمر الفريق اللندني بفترة انعدام وزن في الأونة الأخيرة علماً بأنه تعادل في مبارياته الثلاث.
والمشكلة التي سيعاني منها على الأرجح أن أرضية ملعب بلاكبول سيئة، وبالتالي لا تناسب أداء آرسنال الذي يعتمد على التمريرات الأرضية واللعب الهجومي السلس.
وتبرز مباراة ليفربول مع مانشستر سيتي الاثنين على ملعب انفيلد نظراً لطموحات الفريقين الأوروبية حيث يسعى مانشستر إلى تعزيز آماله في المشاركة في دوري أبطال أوروبا، في حين لا يريد ليفربول التفريط بأي نقطة إذا ما أراد المشاركة في مسابقة الدوري الأوروبي الموسم المقبل.
في المقابل، يسعى كل من تشلسي وتوتنهام إلى تعويض خيبتهما الأوروبية عندما يلتقيان ويغان وستوك سيتي على التوالي.
وكان تشلسي خسر على أرضه أمام مانشستر يونايتد 0-1 في دوري الأبطال، في حين سقط توتنهام سقوطاً كبيراً أمام ريال مدريد الإسباني برباعية نظيفة.
وفي المباريات الأخرى، يلتقي ولفرهامبتون مع ايفرتون، وبلاكبيرن روفرز مع برمنغهام سيتي، وبولتون واندررز مع وست هام يونايتد، وسندرلاند مع وست بروميتش البيون، وتوتنهام هوتسبر مع ستوك سيتي، واستون فيلا مع نيوكاسل يونايتد.
وكان مانشستر يونايتد وسع الفارق الأسبوع الماضي إلى 7 نقاط إثر فوزه المثير على وست هام 4-2 بفضل ثلاثية لنجمه واين روني، مستغلاً سقوط آرسنال على أرضه في فخ التعادل السلبي مع بلاكبيرن المتواضع، علماً أن الفريق اللندني يملك مباراة مؤجلة لن تكون سهلة على الإطلاق لأنها ستجمعه بغريمه في شمال لندن توتنهام في 20 من الشهر الحالي.
وسيغيب عن صفوف الشياطين الحمر روني، الذي كان نجم فريقه أيضاً في منتصف الأسبوع عندما سجل هدف المباراة في مواجهة تشلسي في عقر دار الأخير ستانفورد بريدج ضمن ذهاب الدور ربع النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا، وذلك لوقفه مباراتين لتوجيهه عبارات نابية لدى احتفاله بتسجيل هدفه الثالث في مرمى وست هام.
ووفقاً لوكالة الأنباء الفرنسية، سيغيب روني أيضاً عن المباراة المرتقبة ضد مانشستر سيتي الأسبوع المقبل في الدور نصف النهائي من مسابقة كأس إنكلترا.
ومن المتوقع أن يمنح المدرب اليكس فيرغوسون الفرصة أمام ثنائي خط الهجوم البلغاري ديميتار برباتوف هداف الدوري برصيد 20 هدفاً، والمكسيكي خافيير هرنانديز لقيادة خط المقدمة.
ولا يزال مانشستر بحارب على ثلاث جبهات بيد أن مدافعه الفرنسي باتريس ايفرا يؤكد بأن الثلاثية لا تشغل بال زملائه بالقول: "في الوقت الحالي، نخوض كل مباراة على حدة، كنا سعداء جداً بالفوز على تشلسي في عقر دار الأخير خصوصاً أنها المرة الأولى التي ننجح فيها منذ عام 2002 في ملعبه".
وأضاف: "إذا نجحنا في الفوز في جميع مبارياتنا سنتمكن من إحراز الثلاثية لكننا لسنا مهووسين بهذا الأمر حالياً".
وكان مانشستر يونايتد حقق ثلاثية نادرة عام 1999 بفوزه باللقبين المحليين وأضاف إليهما دوري أبطال أوروبا في مباراة مشهودة ضد بايرن ميونيخ الألماني.
ويأمل مانشستر في تعثر آرسنال الأحد عندما يحل ضيفاً على بلاكبول الذي يكافح من تفادي الهبوط لكنه غالياً ما يقدم أفضل عروضه أمام الكبار بدليل فوزه على ليفربول، وتقدمه على مانشستر يونايتد 2-0 قبل أن يسقط أمام الأخير في ربع الساعة الأخير 2-3.
ويمر الفريق اللندني بفترة انعدام وزن في الأونة الأخيرة علماً بأنه تعادل في مبارياته الثلاث.
والمشكلة التي سيعاني منها على الأرجح أن أرضية ملعب بلاكبول سيئة، وبالتالي لا تناسب أداء آرسنال الذي يعتمد على التمريرات الأرضية واللعب الهجومي السلس.
وتبرز مباراة ليفربول مع مانشستر سيتي الاثنين على ملعب انفيلد نظراً لطموحات الفريقين الأوروبية حيث يسعى مانشستر إلى تعزيز آماله في المشاركة في دوري أبطال أوروبا، في حين لا يريد ليفربول التفريط بأي نقطة إذا ما أراد المشاركة في مسابقة الدوري الأوروبي الموسم المقبل.
في المقابل، يسعى كل من تشلسي وتوتنهام إلى تعويض خيبتهما الأوروبية عندما يلتقيان ويغان وستوك سيتي على التوالي.
وكان تشلسي خسر على أرضه أمام مانشستر يونايتد 0-1 في دوري الأبطال، في حين سقط توتنهام سقوطاً كبيراً أمام ريال مدريد الإسباني برباعية نظيفة.
وفي المباريات الأخرى، يلتقي ولفرهامبتون مع ايفرتون، وبلاكبيرن روفرز مع برمنغهام سيتي، وبولتون واندررز مع وست هام يونايتد، وسندرلاند مع وست بروميتش البيون، وتوتنهام هوتسبر مع ستوك سيتي، واستون فيلا مع نيوكاسل يونايتد.