هل يقبل الله التوبة إذا عدت للذنب مرة أخرى؟؟ نعم! والدليل على
ذلك.. جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: يا رسول الله، أرأيت إن
فعلت ذنباً أيكتب علي؟ فقال: يكتب قال: أرأيت إن تبت؟ قال: يمحى قال:
أرأيت إن عدت؟ قال: يكتب قال: أرأيت أن تبت؟ قال: يمحى قال: أرأيت إن عدت؟
قال: يكتب قال: أرأيت أن تبت؟ قال: يمحى قال: أرأيت إن عدت؟ قال: يكتب قال
أرأيت أن تبت؟ قال: يمحى فقال الرجل: حتى متى يمحى؟ فقال النبي صلى الله
عليه وسلم: "إن الله لا يمل من المغفرة حتى تمل من الاستغفار"
قال الشافعي:
عليك بتقوى الله إن كنت غافلا *** يأتيك بالأرزاق من حيث لا تدري
فكيف تخاف الفقر والله رازق *** فقد رزق الطير والحوت في البحر
ومن ظن أن الرزق يأتي بقوة *** ما أكل العصفور شيئاً مع النسر
تزول عن الدنيا فإنك لا تدري *** إذا جن عليك الليل هل تعيش إلى الفجر
فكم من صحيح مات من غير علة *** وكم من سقيم عاش حيناً من الدهر
وكم من فتى أمسى وأصبح ضاحكا *** وأكفانه في الغيب تنسج وهو لا يدري
فمن عاش ألفاً وألفين *** فلابد من يوم يسير إلى القبر
اللهم اغفر لنا ذنوبنا و اسرافنا في امرنا , و ارزقنا الهدى و التقى و العفاف و الغنى ....
يــــــــا ربـــــــــــنا و يــــا خـــــالــــقــــــــنا
ذلك.. جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: يا رسول الله، أرأيت إن
فعلت ذنباً أيكتب علي؟ فقال: يكتب قال: أرأيت إن تبت؟ قال: يمحى قال:
أرأيت إن عدت؟ قال: يكتب قال: أرأيت أن تبت؟ قال: يمحى قال: أرأيت إن عدت؟
قال: يكتب قال: أرأيت أن تبت؟ قال: يمحى قال: أرأيت إن عدت؟ قال: يكتب قال
أرأيت أن تبت؟ قال: يمحى فقال الرجل: حتى متى يمحى؟ فقال النبي صلى الله
عليه وسلم: "إن الله لا يمل من المغفرة حتى تمل من الاستغفار"
قال الشافعي:
عليك بتقوى الله إن كنت غافلا *** يأتيك بالأرزاق من حيث لا تدري
فكيف تخاف الفقر والله رازق *** فقد رزق الطير والحوت في البحر
ومن ظن أن الرزق يأتي بقوة *** ما أكل العصفور شيئاً مع النسر
تزول عن الدنيا فإنك لا تدري *** إذا جن عليك الليل هل تعيش إلى الفجر
فكم من صحيح مات من غير علة *** وكم من سقيم عاش حيناً من الدهر
وكم من فتى أمسى وأصبح ضاحكا *** وأكفانه في الغيب تنسج وهو لا يدري
فمن عاش ألفاً وألفين *** فلابد من يوم يسير إلى القبر
اللهم اغفر لنا ذنوبنا و اسرافنا في امرنا , و ارزقنا الهدى و التقى و العفاف و الغنى ....
يــــــــا ربـــــــــــنا و يــــا خـــــالــــقــــــــنا