عندما أجريت قرعة بطولة الكأس الذهبية لمنتخبات اتحاد كونكاكاف (أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي) في آذار/مارس الماضي ، كان للمجموعة الأولى نصيب الأسد من الاهتمام بعدما ضمت المنتخبين المكسيكي والكوستاريكي المرشحين بقوة للمنافسة على اللقب في هذه البطولة التي تنطلق غدا بالولايات المتحدة.
كما استحوذت المجموعة الثالثة أيضا على قدر كبير من الاهتمام نظرا لأنها تضم المنتخب الأمريكي صاحب الأرض وصاحب السجل الرائع في تاريخ البطولة كما تضم معه منتخبات كندا الذي سبق له الفوز باللقب وبنما وجواديلوب.
أما المجموعة الثانية فهي الوحيدة التي لم يسبق لأي من منتخباتها ، هندوراس وجامايكا وجواتيمالا وجرينادا ، الفوز باللقب.
ويسعى المنتخب المكسيكي إلى الدفاع عن لقبه في البطولة الحالية بالإضافة إلى تعزيز رقمه القياسي في عدد مرات الفوز باللقب .
ورغم الخروج المبكر للمنتخب المكسيكي من الدور الثاني (دور الستة عشر) في كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، قدم الفريق عروضا استحقت التقدير والاستحسان من متابعي البطولة بما في ذلك مباراته التي خسرها في دور الستة عشر أمام الأرجنتين.
والآن ، يخوض الفريق البطولة تحت قيادة مدير فني جديد هو خوسيه مانويل دي لا توري ويمتلك المقومات التي تساعده على المنافسة بقوة على إحراز اللقب.
ويشارك المنتخب المكسيكي في هذه البطولة بقوته الضاربة بعدما قرر اتحاد كونكاكاف على أن يشارك في هذه البطولة بالفريق الأول على أن يشارك في بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) بفريق من الشباب والناشئين.
ويضع دي لا توري آمالا كبيرة في هذه البطولة على عدد من النجوم وفي مقدمتهم المهاجم الخطير خافيير هيرنانديز (تشيتشاريتو) نجم فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي وجيوفاني دوس سانتوس نجم ريسينج سانتاندر الأسباني.
ويبدو المنتخب المكسيكي هو المرشح الأقوى لصدارة هذه المجموعة رغم إمكانية وجود منافسة من نظيره الكوستاريكي على قمة المجموعة.
وتمتلك منتخبات المكسيك وكوستاريكا وربما كوبا الحظ الأوفر للتأهل من هذه المجموعة.
ويمتلك المنتخب الكوستاريكي خبرة كبيرة في البطولة حيث يشارك فيها للمرة العاشرة وسبق له التأهل إلى النهائي مرتين.
وينتظر ألا يجد المنتخب الأمريكي بقيادة مديره الفني بوب برادلي صعوبة كبيرة في تصدر المجموعة الثالثة بل إن أي نتيجة أخرى بخلاف الوصول للمباراة النهائية على الأقل سيكون صدمة بالغة لأصحاب الأرض خاصة وأن المنتخب الأمريكي يمثل الآن قطبا بارزا في منطقة الكونكاكاف بعدما شارك في بطولات كأس العالم لست مرات متتالية.
ويأمل المنتخب الأمريكي في استغلال عاملي الأرض والجمهور لاستعادة اللقب ومعادلة الرقم القياسي للمنتخب المكسيكي في عدد ألقاب هذه البطولة.
وشارك المنتخب الأمريكي في جميع بطولات الكأس الذهبية العشر الماضية ولم يسبق له الخروج المبكر من البطولة.
ويمتلك برادلي مجموعة متميزة من اللاعبين أصحاب الإمكانيات العالية مثل كلينت ديمبسي ولاندون دونوفان وحارس المرمى تيم هوارد. وتسعى هذه المجموعة إلى إحراز لقب البطولة لتعويض الخروج من الدور الثاني مونديال 2010 بجنوب أفريقيا.
ويبدو المنتخب الكندي هو المنافس الأقوى للمنتخب الأمريكي في هذه البطولة لأنه الوحيد ، بخلاف المنتخبين المكسيكي والأمريكي ، الذي سبق له الفوز باللقب.
أما المجموعة الثانية فتبدو صدارتها محجوزة للمنتخب الهندوراسي الذي شارك في مونديال 2010 وقدم عروضا جيدة رغم عدم تأهله للدور الثاني حيث احتل المركز الرابع الأخير في مجموعته بالدور الأول خلف منتخبات أسبانيا وشيلي وسويسرا.
وتشير معظم المؤشرات إلى أن هذه المجموعة قد تكون الأضعف في المستوى العام ولكنها قد تشهد منافسة شرسة بين المنتخبات الثلاثة الأخرى ، جامايكا وجواتيمالا وجرينادا ، على البطاقة الثانية من هذه المجموعة إلى دور الثمانية.
كما استحوذت المجموعة الثالثة أيضا على قدر كبير من الاهتمام نظرا لأنها تضم المنتخب الأمريكي صاحب الأرض وصاحب السجل الرائع في تاريخ البطولة كما تضم معه منتخبات كندا الذي سبق له الفوز باللقب وبنما وجواديلوب.
أما المجموعة الثانية فهي الوحيدة التي لم يسبق لأي من منتخباتها ، هندوراس وجامايكا وجواتيمالا وجرينادا ، الفوز باللقب.
ويسعى المنتخب المكسيكي إلى الدفاع عن لقبه في البطولة الحالية بالإضافة إلى تعزيز رقمه القياسي في عدد مرات الفوز باللقب .
ورغم الخروج المبكر للمنتخب المكسيكي من الدور الثاني (دور الستة عشر) في كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، قدم الفريق عروضا استحقت التقدير والاستحسان من متابعي البطولة بما في ذلك مباراته التي خسرها في دور الستة عشر أمام الأرجنتين.
والآن ، يخوض الفريق البطولة تحت قيادة مدير فني جديد هو خوسيه مانويل دي لا توري ويمتلك المقومات التي تساعده على المنافسة بقوة على إحراز اللقب.
ويشارك المنتخب المكسيكي في هذه البطولة بقوته الضاربة بعدما قرر اتحاد كونكاكاف على أن يشارك في هذه البطولة بالفريق الأول على أن يشارك في بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) بفريق من الشباب والناشئين.
ويضع دي لا توري آمالا كبيرة في هذه البطولة على عدد من النجوم وفي مقدمتهم المهاجم الخطير خافيير هيرنانديز (تشيتشاريتو) نجم فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي وجيوفاني دوس سانتوس نجم ريسينج سانتاندر الأسباني.
ويبدو المنتخب المكسيكي هو المرشح الأقوى لصدارة هذه المجموعة رغم إمكانية وجود منافسة من نظيره الكوستاريكي على قمة المجموعة.
وتمتلك منتخبات المكسيك وكوستاريكا وربما كوبا الحظ الأوفر للتأهل من هذه المجموعة.
ويمتلك المنتخب الكوستاريكي خبرة كبيرة في البطولة حيث يشارك فيها للمرة العاشرة وسبق له التأهل إلى النهائي مرتين.
وينتظر ألا يجد المنتخب الأمريكي بقيادة مديره الفني بوب برادلي صعوبة كبيرة في تصدر المجموعة الثالثة بل إن أي نتيجة أخرى بخلاف الوصول للمباراة النهائية على الأقل سيكون صدمة بالغة لأصحاب الأرض خاصة وأن المنتخب الأمريكي يمثل الآن قطبا بارزا في منطقة الكونكاكاف بعدما شارك في بطولات كأس العالم لست مرات متتالية.
ويأمل المنتخب الأمريكي في استغلال عاملي الأرض والجمهور لاستعادة اللقب ومعادلة الرقم القياسي للمنتخب المكسيكي في عدد ألقاب هذه البطولة.
وشارك المنتخب الأمريكي في جميع بطولات الكأس الذهبية العشر الماضية ولم يسبق له الخروج المبكر من البطولة.
ويمتلك برادلي مجموعة متميزة من اللاعبين أصحاب الإمكانيات العالية مثل كلينت ديمبسي ولاندون دونوفان وحارس المرمى تيم هوارد. وتسعى هذه المجموعة إلى إحراز لقب البطولة لتعويض الخروج من الدور الثاني مونديال 2010 بجنوب أفريقيا.
ويبدو المنتخب الكندي هو المنافس الأقوى للمنتخب الأمريكي في هذه البطولة لأنه الوحيد ، بخلاف المنتخبين المكسيكي والأمريكي ، الذي سبق له الفوز باللقب.
أما المجموعة الثانية فتبدو صدارتها محجوزة للمنتخب الهندوراسي الذي شارك في مونديال 2010 وقدم عروضا جيدة رغم عدم تأهله للدور الثاني حيث احتل المركز الرابع الأخير في مجموعته بالدور الأول خلف منتخبات أسبانيا وشيلي وسويسرا.
وتشير معظم المؤشرات إلى أن هذه المجموعة قد تكون الأضعف في المستوى العام ولكنها قد تشهد منافسة شرسة بين المنتخبات الثلاثة الأخرى ، جامايكا وجواتيمالا وجرينادا ، على البطاقة الثانية من هذه المجموعة إلى دور الثمانية.