[center]يعيش
كل منا في هذه الحياة وبوجهة نظري ليس الجسد والروح فقط من يعيش في هذه
الحياة انه خليط عجيب يتكون بنسبة كبيرة من الانسان ذو الجسد والروح
بالاضافة الى الحزن والمرض والتعب والالام والاهات والاحلام والنجاح
والخسارة والراحة وكل ماهو ممكن ان نشعر به في حياتنا
اذا تلك معادلة قمت بتالفيها بفلسفة خاصة
... جسد+ روح+ حزن+تعب+الم+احلام+اوهام+نجاح+خسارة+مشاعر واحاسيس متناقضة ومتضادة احيانا+امل= الانسان
من
خلال ما قرأنا ورأينا و خضنا تجارب وكما يقال بالعامي(( عشنا وشفنا))
استطيع القول بان هذه المعادلة الطويلة والكثيرة بعناصرها الا ان هناك
عاملين حفازين وااكثر تاثيرا في هذه المعادلة انهما الحزن والامل
فالحزن
يجر وراءه نواتج فرعية كثيرة على الانسان كاليأس وفقدان الثقة والتعب
والالم والخسارة ..الخ من كل ما ساء من صفات تقلب واقع الانسان الى سواد
وظلام
والأمل وقليل من الأمل يجر وراءه نتائج فرعية .. كالأحلام
وتعزيز الثقة بالنفس ومنحها فرص جديدة للتعويض والنجاح والربح والراحة
والإبتسامة وربما كانت ابتسامة صغيرة في مواجهة مصيبة كبيرة أول الحلول
لوصول الى ميناء الأمل وتعويض ما فات .. الخ من كل ما طاب من صفات تقلب
حياة الإنسان الى أحلام جميلة , تجعل الإنسان أكثر طموحا وراء تحقيقها ..,
فبات
الأمل أقوى فعلا وتأثيرا من سيد المشاعر البشرية ألا وهو الحزن , رغم أن
الحزن غالبا ما يذوق الأمل شر الهزائم في بداية الأمر لكن العبرة في
النهاية وما أجمل رجوع الأمل في النفس بعد فقدانه!
برايي ساآخذ الآن أقوى ناتج وعنصر من الأمل الا وهي الإبتسامة!
فعلا الابتسامة انحناءة تستقيم بها الامور ليس هكذا فقط بل مجرد رؤية الابتسامة قد تكون بداية الأمل وبداية حياة جديدة
الابتسامة
,,, أجمل مافيها تلك القوة العجيبة التي تمتلكها فحينما يكون القلب أسير
الحزن والأسى وعندما يكون العقل أسير الهم والتفكير اليائس وحينما يكون
الجسد أسير البؤس لا نعلم كيف تنطلق الابتسامة بهذه الجرأة على محيانا رغم
كل شي,,, نعم رغم كل شيء يبتسم الإنسان
فذاك رجل طاعن في السن فقد
رفيقة الدرب الطول بعد عشرة دامت 45 سنة كانت تمثل له الماء و الهواء
ومعاني الحياة ومن بعدها وصلت به الأحوال الى الهلوسة والجنون ورغم كل هذا
رأيته ابتسم!
وهذا ثري فقد كل مايمتلك ,, كل مابناه خلال سنوات
كفاحه فقدها بظرف أيام ووصل به الحال الى بيع كل ما يملك ورغم كل هذا عاد
ليطلق بسمة أمل
وهذا شخص لم يعرف يوما سوى النجاح والتفوق والمراتب
الأولى ,,, تبدل حاله واصبح عنوان للفشل ووصل به الحال من اليأس وفقدان
الثقة الى الهاوية وأصابه المرض ورغم كل هذا ابتسم
وغيرها من المواقف البائسة والتي انتهت بابتسامة صغيرة
وصدقوني كل من تم ذكرهم تبدل حالهم واعطوا انفسهم جرعة حياة تمثلت بامصال الامل ومكونها الاساسي الابتسامة
فعلا رغم كل شي يبتسم الإنسان!
فهذي دعوة للأمل و الابتسامة لكل من يعيش حالة من تلك الأحوال التي تم ذكرها في هذا الموضوع فلا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة
مع تمنياتي للجميع باطيب الاحوال والتوفيق الدائم .
كل منا في هذه الحياة وبوجهة نظري ليس الجسد والروح فقط من يعيش في هذه
الحياة انه خليط عجيب يتكون بنسبة كبيرة من الانسان ذو الجسد والروح
بالاضافة الى الحزن والمرض والتعب والالام والاهات والاحلام والنجاح
والخسارة والراحة وكل ماهو ممكن ان نشعر به في حياتنا
اذا تلك معادلة قمت بتالفيها بفلسفة خاصة
... جسد+ روح+ حزن+تعب+الم+احلام+اوهام+نجاح+خسارة+مشاعر واحاسيس متناقضة ومتضادة احيانا+امل= الانسان
من
خلال ما قرأنا ورأينا و خضنا تجارب وكما يقال بالعامي(( عشنا وشفنا))
استطيع القول بان هذه المعادلة الطويلة والكثيرة بعناصرها الا ان هناك
عاملين حفازين وااكثر تاثيرا في هذه المعادلة انهما الحزن والامل
فالحزن
يجر وراءه نواتج فرعية كثيرة على الانسان كاليأس وفقدان الثقة والتعب
والالم والخسارة ..الخ من كل ما ساء من صفات تقلب واقع الانسان الى سواد
وظلام
والأمل وقليل من الأمل يجر وراءه نتائج فرعية .. كالأحلام
وتعزيز الثقة بالنفس ومنحها فرص جديدة للتعويض والنجاح والربح والراحة
والإبتسامة وربما كانت ابتسامة صغيرة في مواجهة مصيبة كبيرة أول الحلول
لوصول الى ميناء الأمل وتعويض ما فات .. الخ من كل ما طاب من صفات تقلب
حياة الإنسان الى أحلام جميلة , تجعل الإنسان أكثر طموحا وراء تحقيقها ..,
فبات
الأمل أقوى فعلا وتأثيرا من سيد المشاعر البشرية ألا وهو الحزن , رغم أن
الحزن غالبا ما يذوق الأمل شر الهزائم في بداية الأمر لكن العبرة في
النهاية وما أجمل رجوع الأمل في النفس بعد فقدانه!
برايي ساآخذ الآن أقوى ناتج وعنصر من الأمل الا وهي الإبتسامة!
فعلا الابتسامة انحناءة تستقيم بها الامور ليس هكذا فقط بل مجرد رؤية الابتسامة قد تكون بداية الأمل وبداية حياة جديدة
الابتسامة
,,, أجمل مافيها تلك القوة العجيبة التي تمتلكها فحينما يكون القلب أسير
الحزن والأسى وعندما يكون العقل أسير الهم والتفكير اليائس وحينما يكون
الجسد أسير البؤس لا نعلم كيف تنطلق الابتسامة بهذه الجرأة على محيانا رغم
كل شي,,, نعم رغم كل شيء يبتسم الإنسان
فذاك رجل طاعن في السن فقد
رفيقة الدرب الطول بعد عشرة دامت 45 سنة كانت تمثل له الماء و الهواء
ومعاني الحياة ومن بعدها وصلت به الأحوال الى الهلوسة والجنون ورغم كل هذا
رأيته ابتسم!
وهذا ثري فقد كل مايمتلك ,, كل مابناه خلال سنوات
كفاحه فقدها بظرف أيام ووصل به الحال الى بيع كل ما يملك ورغم كل هذا عاد
ليطلق بسمة أمل
وهذا شخص لم يعرف يوما سوى النجاح والتفوق والمراتب
الأولى ,,, تبدل حاله واصبح عنوان للفشل ووصل به الحال من اليأس وفقدان
الثقة الى الهاوية وأصابه المرض ورغم كل هذا ابتسم
وغيرها من المواقف البائسة والتي انتهت بابتسامة صغيرة
وصدقوني كل من تم ذكرهم تبدل حالهم واعطوا انفسهم جرعة حياة تمثلت بامصال الامل ومكونها الاساسي الابتسامة
فعلا رغم كل شي يبتسم الإنسان!
فهذي دعوة للأمل و الابتسامة لكل من يعيش حالة من تلك الأحوال التي تم ذكرها في هذا الموضوع فلا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة
مع تمنياتي للجميع باطيب الاحوال والتوفيق الدائم .