بسم الله الرحمن الرحيم
حبيبتي أقسمت بأني أحبكِ
حُباً عَميقاً يـِسَكُنْ القَلبَ قَبلَ العَقلْ
عَشقتُكَ وأهَديتُك قَلبي ورُوحي وجَسدي ..!!
فــَ هُما مُلككَ الآنْ .. فــَ \ لا أحَدْ يَستحقْ قَلبي سِواكِ
أنتِ الفتاة الوحَيدةْ .. التي كُنتُ أبَحثُ عنها ..
بـِ \ كُلْ الزوايا ..
فـَ صَهيلُ حُبكِ سَرجَ حُبي .. حَتى امِتلأ الأُفقَ
فَـ دَعينّا نُمطر حُبنا وَ نَنثُر عِشقُنا المَجَنُونْ ..
ولـِ نَشربْ نَبيذ غَرامِنّا .. فـ َ \ في ذلكَ اليَومْ
والسَهره كُنا كـَ أمِيرينْ .. وعَروسَينْ ..
فـَ لذةُ الحُبْ أصَبحتْ تَغِمرُنّا خُيوطٍ منَ الوردِ
بـ هَذهِ الليلة بدأنا نَسمعُ أذانَ الحُبْ ..
يدعُو الجَميعَ للاحتفالِ بـِ حُبنا .. الأبَدي ..!
فـَ سكرةُ حُبك أسَقتنّي جُرعةٌ منَ الهَواءِ
فـَ \ لـتزدِ الجُرعةِ لـِ يَفوحَ نبضُ حُبكَ .. فــَما عُدتُ أحَتملْ
بُعادكَ عنّي .. فالثَوانّي كأنّها شُهور ..!
في هَذا اليَومْ أقسمتُ بأني أحبكِ
وأقَسمنّا أنْ نَحملْ حُبنا كـَ أسُطورة تُعانقُنا أينّمَا كُنا
فـَ حُبكِ هُو كَلَّ الجُنونْ .. قُـلتها ولمْ تَعلمْي بأنّ رُوحي مُتيمةٌ بك
فـَ \ مَكاني لمْ يُصبحْ مَكَاني .. وَ حَياتي لمْ تُصبحْ حَياتي
كُلْ ما أعَرفهُ وما أريدُ أنْ أصِلهُ لكِ بأنّي أحبكِ أنتِ لا أحَدَ سِواكِ
فـَقدْ أصَبحتُ مُلككَ وقَلبي مُتجَسدْ قلبك
حَبيبتي
يداكَ حينما عَانقتْ يدايا
جَعلتني أنَسى منْ أكُونْ أو منْ أنا ..
قـَلبي أصَبحَ لكِ وليمةَ عِشقْ وجُنونْ ..
أهَواكِ \ أعَشقُكِ \ أتَنفسكِ \ وأُقُسِمْ \ ربي أنّي أحبكِ
أعُلنّها أمَامكِ وأمَامَ المَلأَ أحُـــبكِ وأُقُسمْ بذلكَ
والله خَيرُ الشَاهدينْ
هَمسه
عَهدٌ عليَّ بأنّي أكُونَ لكِكُلِ زَمانْ
وَ مَـكانْ .. وسـَ أخُلصْ لكِ .. إلى أنْ أمُوتْ ..!
حبيبتي أقسمت بأني أحبكِ
حُباً عَميقاً يـِسَكُنْ القَلبَ قَبلَ العَقلْ
عَشقتُكَ وأهَديتُك قَلبي ورُوحي وجَسدي ..!!
فــَ هُما مُلككَ الآنْ .. فــَ \ لا أحَدْ يَستحقْ قَلبي سِواكِ
أنتِ الفتاة الوحَيدةْ .. التي كُنتُ أبَحثُ عنها ..
بـِ \ كُلْ الزوايا ..
فـَ صَهيلُ حُبكِ سَرجَ حُبي .. حَتى امِتلأ الأُفقَ
فَـ دَعينّا نُمطر حُبنا وَ نَنثُر عِشقُنا المَجَنُونْ ..
ولـِ نَشربْ نَبيذ غَرامِنّا .. فـ َ \ في ذلكَ اليَومْ
والسَهره كُنا كـَ أمِيرينْ .. وعَروسَينْ ..
فـَ لذةُ الحُبْ أصَبحتْ تَغِمرُنّا خُيوطٍ منَ الوردِ
بـ هَذهِ الليلة بدأنا نَسمعُ أذانَ الحُبْ ..
يدعُو الجَميعَ للاحتفالِ بـِ حُبنا .. الأبَدي ..!
فـَ سكرةُ حُبك أسَقتنّي جُرعةٌ منَ الهَواءِ
فـَ \ لـتزدِ الجُرعةِ لـِ يَفوحَ نبضُ حُبكَ .. فــَما عُدتُ أحَتملْ
بُعادكَ عنّي .. فالثَوانّي كأنّها شُهور ..!
في هَذا اليَومْ أقسمتُ بأني أحبكِ
وأقَسمنّا أنْ نَحملْ حُبنا كـَ أسُطورة تُعانقُنا أينّمَا كُنا
فـَ حُبكِ هُو كَلَّ الجُنونْ .. قُـلتها ولمْ تَعلمْي بأنّ رُوحي مُتيمةٌ بك
فـَ \ مَكاني لمْ يُصبحْ مَكَاني .. وَ حَياتي لمْ تُصبحْ حَياتي
كُلْ ما أعَرفهُ وما أريدُ أنْ أصِلهُ لكِ بأنّي أحبكِ أنتِ لا أحَدَ سِواكِ
فـَقدْ أصَبحتُ مُلككَ وقَلبي مُتجَسدْ قلبك
حَبيبتي
يداكَ حينما عَانقتْ يدايا
جَعلتني أنَسى منْ أكُونْ أو منْ أنا ..
قـَلبي أصَبحَ لكِ وليمةَ عِشقْ وجُنونْ ..
أهَواكِ \ أعَشقُكِ \ أتَنفسكِ \ وأُقُسِمْ \ ربي أنّي أحبكِ
أعُلنّها أمَامكِ وأمَامَ المَلأَ أحُـــبكِ وأُقُسمْ بذلكَ
والله خَيرُ الشَاهدينْ
هَمسه
عَهدٌ عليَّ بأنّي أكُونَ لكِكُلِ زَمانْ
وَ مَـكانْ .. وسـَ أخُلصْ لكِ .. إلى أنْ أمُوتْ ..!