فتاة فلبينية تعلن اسلامها وترتدي الحجاب ..بسبب صلاة التراويح !!
ابو ظبي – الامارات العربية المتحدة :
استمرارا لاعتناق عدد من الفتيات الاجنبيات الاسلام وارتداءهن الحجاب اعلنت مؤخراً فتاة فلبينية تعمل في الإمارات إسلامها بعدما لفت انتباهها حرص النساء على الذهاب للصلاة أداء صلاة التراويح يوميا خلال شهر رمضان .
وقالت الفتاة انها اطلقت على نفسها اسم نور ، وقالت : “كنت أعتنق الديانة المسيحية الكاثوليكية باعتبار أنها ديانة أهلي وأجدادي”.
وأشارتا :” جئت إلى الإمارات وبالأخص مدينة العين ووجدت بعض من عائلتي اعتنقوا الاسلام وفي يوم عيد ميلادي دعوتهم فأحضرت قريبتي معها مصحفا مترجما إلى اللغة الإنجليزية، وعرضت عليّ قراءته لمجرد القراءة، فوافقت من باب الفضول وصرت أقارن بين ما جاء فيه مع ما تعلمته في ديني، فشعرت بأنه دين حق عادل لا يظلم أحدا، يكرم المرأة، ويمنحها حقوقا كثيرة ليس كما كنت أعتقد.
واستكملت حديثها :”أكثر ما لفت انتباهي نه إذا جاء وقت الصلاة اثناء العمل ذهبت كل الفتيات والسيدات للصلاة ، فقلت في نفسي ما هي الصلاة وما هو هذا الدين؟ فقراءتي للقرآن جعلتني أسأل وأستفسر وأراقب كل مسلم أو مسلمة أراها وكأن في داخلي بركانا من الأسئلة أود تفجيره”.
أما المشهد الذي دفعها إلى اعتناق الإٍسلام فقالت نور عنه: “عندما جاء رمضان كانت قريبتي تصحبني معها إلى صلاة التراويح لأرى النساء وهن يصلين وأسمع صوت الإمام وهو يقرأ القرآن، حينها بدأ جسدي ينتفض.
وعندما طلبت من الموجودين حولي أن اعتنق الاسلام فدلوني على الطريق الصحيح وهو الذهاب إلى دار زايد للثقافة الإسلامية، وفعلا ذهبت ونطقت بالشهادتين، وقدمت أوراقي من خلالهم للقاضي لأغير ديانتي رسميا إلى الإسلام”.
ابو ظبي – الامارات العربية المتحدة :
استمرارا لاعتناق عدد من الفتيات الاجنبيات الاسلام وارتداءهن الحجاب اعلنت مؤخراً فتاة فلبينية تعمل في الإمارات إسلامها بعدما لفت انتباهها حرص النساء على الذهاب للصلاة أداء صلاة التراويح يوميا خلال شهر رمضان .
وقالت الفتاة انها اطلقت على نفسها اسم نور ، وقالت : “كنت أعتنق الديانة المسيحية الكاثوليكية باعتبار أنها ديانة أهلي وأجدادي”.
وأشارتا :” جئت إلى الإمارات وبالأخص مدينة العين ووجدت بعض من عائلتي اعتنقوا الاسلام وفي يوم عيد ميلادي دعوتهم فأحضرت قريبتي معها مصحفا مترجما إلى اللغة الإنجليزية، وعرضت عليّ قراءته لمجرد القراءة، فوافقت من باب الفضول وصرت أقارن بين ما جاء فيه مع ما تعلمته في ديني، فشعرت بأنه دين حق عادل لا يظلم أحدا، يكرم المرأة، ويمنحها حقوقا كثيرة ليس كما كنت أعتقد.
واستكملت حديثها :”أكثر ما لفت انتباهي نه إذا جاء وقت الصلاة اثناء العمل ذهبت كل الفتيات والسيدات للصلاة ، فقلت في نفسي ما هي الصلاة وما هو هذا الدين؟ فقراءتي للقرآن جعلتني أسأل وأستفسر وأراقب كل مسلم أو مسلمة أراها وكأن في داخلي بركانا من الأسئلة أود تفجيره”.
أما المشهد الذي دفعها إلى اعتناق الإٍسلام فقالت نور عنه: “عندما جاء رمضان كانت قريبتي تصحبني معها إلى صلاة التراويح لأرى النساء وهن يصلين وأسمع صوت الإمام وهو يقرأ القرآن، حينها بدأ جسدي ينتفض.
وعندما طلبت من الموجودين حولي أن اعتنق الاسلام فدلوني على الطريق الصحيح وهو الذهاب إلى دار زايد للثقافة الإسلامية، وفعلا ذهبت ونطقت بالشهادتين، وقدمت أوراقي من خلالهم للقاضي لأغير ديانتي رسميا إلى الإسلام”.