ذَرَارٍي :
تقال للأطفال أو لشخص ما يتصرف مثل الصبيان وهي في العربية الفصحى كذلك ( الذراري وذكرت في أحاديث كثيرة وخاصة في أحاديث الغزو ويقصد بها النساء والصبيان.
كَخْ :
وهي في العربية أيضا كخ وتستعمل لنهر الأطفال وتحذيرهم من أكل ما هو غير صالح أو غير مباح وقد وردت في الحديث لما نهر النبي عليه الصلاة والسلام لما أراد الحسين أن يأكل تمرة من تمر الصدقة قال له الرسول : ((كخ كخ، أما علمت أنا لا تحل لنا الصدقة؟!)).
ُُمْبَِِِِقّلْ :
بتشديد القاف : هذه الكلمة لطالما سمعتها من أفواه العجائز والأمهات وتقال للبليد الأحمق أو قليل الفطنة وتقال أيضا لمن نتائجه في الإمتحانات ضعيفة , وهذ ه الكلمة والله أعلم نسبة إلى باقل الذي كانت العرب تضرب به المثل في الحمق فيقال فلان مبقل أي على حمق باقل والله اعلم , إلا إن كان لأحدكم تفسيرا آخر .
بَِصّحْ :
ويقصد بها لكن أو في الحقيقة وأصلها بالأصح ونلاحظ هنا دور رواية ورش الأزرق في إهمال الهمزة حتى نطقت بالصح ثم بصح .
الحلوف :
وهو الخنزير وقد رأيت في أحد القواميس العربية أن الهلوف بالهاء هو الخنزير والله أعلم .
أًحْبَطْ :
ويقصد بها انزل في الأمر و احْبَطْ بمعناها انْزٍلْ يقال: فلان حبط من الجبل أي نزل من الجبل وهي في الفصحى أيضا وهي كلمة هبط يهبط , وفي الأمر اهبط . قال تعالى (( قلنا اهبطوا منها جميعا )) أي انزلوا
بْنادَمْ :
ويقصد بها ابن آدم
المُوسْ:
ويقصد بها السكين وفي فصيح اللغة أيضا
الْمُغْرُفْ :
وهي الملعقة وسميت بالمغرف لأنها تغرف الطعام وبالأخص السوائل من الطعام كالمرق وغيره وقد ذكر الله تبارك وتعالى ذلك في قصة طالوت وجالوت قال تعالى (( و لما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني و من لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده فشربوا إلا قليلا منهم ))
قال المفسرون :الإغتراف : الأخذ من الشيء باليد وبآلة ، ومنه المغرفة ، والغرف مثل الاغتراف
الجَفْنَة :
وهي القصعة وهي كذلك في فصيح اللغة
الْحَفَّافْ :
وهو الحلاق وأصل الكلمة مشتق من حف يحف وقد وردت في حديث النبي عليه الصلاة والسلام قصوا الشوارب وفي رواية حفوا اشواب واعفوا عن اللحى لهذا يقال في الجزائر حفف شعرك بالمعنى المرادف للحديث أي قصه وإن كان الحف ليس هو القص فالحف هو إزالة الشارب كلية خلاف القص إلا أنها لغة مستعملة عندنا ويقصد به القص والحف على سواء .
يتبع