تعتمد عملية التأهل للدور الثاني في نهائيات كأس أمم آسيا طبقا للفقرة (ب )
من المادة 20 للائحة البطولة علي نتائج المواجهات المباشرة عند التساوي
في النقاط بين فريقين أو أكثر ، اما في حالة تعادل الفريقين في مواجهتهما
المباشرة او في حالة تساوي ثلاث منتخبات في النقاط ، فإن الترجيح سيكون من
خلال فارق اهداف كل فريق ، في مبارياته مع الفرق التي تساوي معها في
النقاط وفي حالة تساوي الفارق، يتأهل الفريق الاكثر تسجيلا للاهداف في
مبارياته مع الفرق التي تساوي معها في النقاط وفارق الاهداف ، وإذا استمر
التساوي يتم الترجيح بنفس العنصرين السابقين ولكن علي مستوي جميع مباريات
المجموعة ، وإذا استمر التساوي في العناصر السابقة كلها يتم الاحتكام إلي
ركلات الترجيح إذا كان الفريقان المتساويان في الملعب ، وإذا لم يكونا في
الملعب يتم ترجيح كفة الفريق الافضل في درجات اللعب النظيف بمعني الاقل
حصولا علي البطاقات الصفراء والحمراء .. وإذا استمر التساوي في جميع هذه
العناصر كلها يتم اللجوء للقرعة لحسم الفريق المتأهل .
وبهذه التفاصيل ومن خلال تطبيقها علي المجموعة الاولي في كأس الام
الآسيوية ، فالمنتخب الكويتي متذيل المجموعة الاولي برصيد صفر بعد جولتين ،
لديه فسحة من الامل في التأهل ، وربما يتعثر المنتخب الاوزبكي متصدر
المجموعة برصيد 6 نقاط في أول جولتين !
ولتوضيح ذلك ،فإنه في حالة فوز منتخب الكويت 2/صفر علي شقيقه القطري، في
الجولة الثالثة بشرط هزيمة المنتخب الصيني امام اوزباكستان بنتيجة صفر /1 ،
ستتساوي فرق الكويت والصين وقطر في رصيد ثلاثة نقاط لكل منها، وستتفوق
الكويت مع الصين –علي قطر - في فارق الاهداف (-1) لكل منهما ، وتخرج قطر
لانها فارق أهدافها سيكون (-2 ) ، وسيتم اللجوء لعنصر ترجيح ثالث هو الفريق
الاكثر تسجيلا للاهداف لترجيح فريق من بين الكويت والصين، وفي هذه الحالة
ستتأهل الكويت التي سجلت ثلاثة أهداف ، بينما سجلت الصين هدفين فقط !!
أما المنتخب الاوزبكي المتألق والمتصدر للمجموعة الاولي برصيد ست نقاط ،
فقد ترشح للتأهل إلي دور الثمانية ، بنسبة كبيرة ولكن امر تأهله لم يحسم
نهائيا بشكل رسمي، لانه لو خسر امام الصين في الجولة الثالثة صفر / 2 ،
وفازت قطر علي الكويت 2/صفر، فسوف تشترك المنتخبات الثلاثة في رصيد 6
نقاط لكل منها ، وفي عملية الترجيح بفارق الاهداف تتفوق الصين وقطر بفارق
(+ 2 ) لكل منهما ، بينما سيكون المنتخب الاوزبكي (+ 1 ) و يودع البطولة !
من المادة 20 للائحة البطولة علي نتائج المواجهات المباشرة عند التساوي
في النقاط بين فريقين أو أكثر ، اما في حالة تعادل الفريقين في مواجهتهما
المباشرة او في حالة تساوي ثلاث منتخبات في النقاط ، فإن الترجيح سيكون من
خلال فارق اهداف كل فريق ، في مبارياته مع الفرق التي تساوي معها في
النقاط وفي حالة تساوي الفارق، يتأهل الفريق الاكثر تسجيلا للاهداف في
مبارياته مع الفرق التي تساوي معها في النقاط وفارق الاهداف ، وإذا استمر
التساوي يتم الترجيح بنفس العنصرين السابقين ولكن علي مستوي جميع مباريات
المجموعة ، وإذا استمر التساوي في العناصر السابقة كلها يتم الاحتكام إلي
ركلات الترجيح إذا كان الفريقان المتساويان في الملعب ، وإذا لم يكونا في
الملعب يتم ترجيح كفة الفريق الافضل في درجات اللعب النظيف بمعني الاقل
حصولا علي البطاقات الصفراء والحمراء .. وإذا استمر التساوي في جميع هذه
العناصر كلها يتم اللجوء للقرعة لحسم الفريق المتأهل .
وبهذه التفاصيل ومن خلال تطبيقها علي المجموعة الاولي في كأس الام
الآسيوية ، فالمنتخب الكويتي متذيل المجموعة الاولي برصيد صفر بعد جولتين ،
لديه فسحة من الامل في التأهل ، وربما يتعثر المنتخب الاوزبكي متصدر
المجموعة برصيد 6 نقاط في أول جولتين !
ولتوضيح ذلك ،فإنه في حالة فوز منتخب الكويت 2/صفر علي شقيقه القطري، في
الجولة الثالثة بشرط هزيمة المنتخب الصيني امام اوزباكستان بنتيجة صفر /1 ،
ستتساوي فرق الكويت والصين وقطر في رصيد ثلاثة نقاط لكل منها، وستتفوق
الكويت مع الصين –علي قطر - في فارق الاهداف (-1) لكل منهما ، وتخرج قطر
لانها فارق أهدافها سيكون (-2 ) ، وسيتم اللجوء لعنصر ترجيح ثالث هو الفريق
الاكثر تسجيلا للاهداف لترجيح فريق من بين الكويت والصين، وفي هذه الحالة
ستتأهل الكويت التي سجلت ثلاثة أهداف ، بينما سجلت الصين هدفين فقط !!
أما المنتخب الاوزبكي المتألق والمتصدر للمجموعة الاولي برصيد ست نقاط ،
فقد ترشح للتأهل إلي دور الثمانية ، بنسبة كبيرة ولكن امر تأهله لم يحسم
نهائيا بشكل رسمي، لانه لو خسر امام الصين في الجولة الثالثة صفر / 2 ،
وفازت قطر علي الكويت 2/صفر، فسوف تشترك المنتخبات الثلاثة في رصيد 6
نقاط لكل منها ، وفي عملية الترجيح بفارق الاهداف تتفوق الصين وقطر بفارق
(+ 2 ) لكل منهما ، بينما سيكون المنتخب الاوزبكي (+ 1 ) و يودع البطولة !