كشفت دراسة أمريكية أجراها باحثون من
المعهد الوطني للسرطان أن المواد الكيميائية التي تكسب النقانق اللون
الوردي وتحفظ قطع اللحم البارد يمكن أن تزيد خطر الإصابة بسرطان المثانة.
وأظهرت الأبحاث أن هذه المركبات تتحد مع غيرها من المواد الكيمائية
الموجودة بشكل طبيعي في اللحم لتكون مركب جديد يعرف بأسم “أن النتروز” التي
قد تسبب الإصابة بالسرطان , وقد تفرز بعد ذلك عن طريق المسالك البولية ,
حيث يمكنها ملامسة بطانة المثانة.
واكتشف الباحثون أن خمس الأشخاص محل الدراسة الأكثر استهلاكا للحوم الحمراء
المصنعة كانوا أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان المثانة بنسبة 30 %.
وتشير الإحصاءات إلى إصابة حوالي 70 ألف أمريكي بسرطان المثانة كل عام ويصاب أكثر من 2 % من السكان بالمرض أثناء حياتهم.
المعهد الوطني للسرطان أن المواد الكيميائية التي تكسب النقانق اللون
الوردي وتحفظ قطع اللحم البارد يمكن أن تزيد خطر الإصابة بسرطان المثانة.
وأظهرت الأبحاث أن هذه المركبات تتحد مع غيرها من المواد الكيمائية
الموجودة بشكل طبيعي في اللحم لتكون مركب جديد يعرف بأسم “أن النتروز” التي
قد تسبب الإصابة بالسرطان , وقد تفرز بعد ذلك عن طريق المسالك البولية ,
حيث يمكنها ملامسة بطانة المثانة.
واكتشف الباحثون أن خمس الأشخاص محل الدراسة الأكثر استهلاكا للحوم الحمراء
المصنعة كانوا أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان المثانة بنسبة 30 %.
وتشير الإحصاءات إلى إصابة حوالي 70 ألف أمريكي بسرطان المثانة كل عام ويصاب أكثر من 2 % من السكان بالمرض أثناء حياتهم.