لبى النجم الإماراتي سفير النوايا الحسنة الفنان حسين الجسمي الدعوة للاحتفال بفوز المنتخب الكويتي بكأس الخليج الأخيرة التي جرت أحداثها في جمهورية اليمن “خليجي 20
وعلى مدار ساعتين من الغناء المتواصل، وأمام ما يقارب ثلاث آلاف شخص حضروا الاحتفال في نادي القادسية بالصالة الرياضية المغطاة، وبحضور نجوم المنتخب الفائز بالبطولة وعائلاتهم، أبحر الجسمي متنقلاً بين أمواج أغنياته المختلفة، التي بدأها بأغنيته الشهيرة “بحر الشوق” ليتنقل بعدها ويقدم هديته للجمهور والشعب الكويتي والتي تمثلت في أغنية “أنا كويتي”، التي تفاعل معها الجمهور، وطالبه بإعادتها مرة أخرى، لتكون مسك الختام، وختام سهرته الغنائية الجماهيرية بأغنية “ستة الصبح”.
ومن مفاجآت الحفل الغنائي، تكرار غناء الجسمي مع الفتاة الكفيفة “سحر”، التي قدمت معه إحدى الأغنيات سابقاً في حفل مهرجان “هلا فبراير” 2010، وقام بتشجيعها من أجل استغلال موهبتها وجمال صوتها في تقديم أغنيات خاصة بها، ووصفها بأنها تحمل إمكانيات جميلة لاحتراف الغناء.
و شاركت الفنانة اللبنانية يارا فى فرحة الشعب الكويتي وبدأت فقرتها الغنائية بغناء أغنية أهدتها للكويت، منذ ظهورها على الساحة الفنية، وتقول كلماتها: "برمت المعمورة وما لقيت أطيب من شعبك يا كويت"، ثم تابعت غناء أشهر أغانيها الخليجية، مثل: "صدفة" و"أول مرة تبعد عني" و"سكّر زيادة" و"ماروم"، ثم بدأت في أغانيها اللبنانية بـ"ما يهمك" وعادت من جديد للخليجي في "متى أنا أشوفك"، واختتمت بغناء "نسم علينا الهوى" لفيروز، وذلك وسط هتاف وتصفيق كل الحضور.
وعلى مدار ساعتين من الغناء المتواصل، وأمام ما يقارب ثلاث آلاف شخص حضروا الاحتفال في نادي القادسية بالصالة الرياضية المغطاة، وبحضور نجوم المنتخب الفائز بالبطولة وعائلاتهم، أبحر الجسمي متنقلاً بين أمواج أغنياته المختلفة، التي بدأها بأغنيته الشهيرة “بحر الشوق” ليتنقل بعدها ويقدم هديته للجمهور والشعب الكويتي والتي تمثلت في أغنية “أنا كويتي”، التي تفاعل معها الجمهور، وطالبه بإعادتها مرة أخرى، لتكون مسك الختام، وختام سهرته الغنائية الجماهيرية بأغنية “ستة الصبح”.
ومن مفاجآت الحفل الغنائي، تكرار غناء الجسمي مع الفتاة الكفيفة “سحر”، التي قدمت معه إحدى الأغنيات سابقاً في حفل مهرجان “هلا فبراير” 2010، وقام بتشجيعها من أجل استغلال موهبتها وجمال صوتها في تقديم أغنيات خاصة بها، ووصفها بأنها تحمل إمكانيات جميلة لاحتراف الغناء.
و شاركت الفنانة اللبنانية يارا فى فرحة الشعب الكويتي وبدأت فقرتها الغنائية بغناء أغنية أهدتها للكويت، منذ ظهورها على الساحة الفنية، وتقول كلماتها: "برمت المعمورة وما لقيت أطيب من شعبك يا كويت"، ثم تابعت غناء أشهر أغانيها الخليجية، مثل: "صدفة" و"أول مرة تبعد عني" و"سكّر زيادة" و"ماروم"، ثم بدأت في أغانيها اللبنانية بـ"ما يهمك" وعادت من جديد للخليجي في "متى أنا أشوفك"، واختتمت بغناء "نسم علينا الهوى" لفيروز، وذلك وسط هتاف وتصفيق كل الحضور.