قررت الحكومة السويسرية فتح باب التحقيقات للبحث فيما تناقلته وسائل الإعلام العالمية في الفترة الماضية ضد عدد من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم "FIFA" بعد الإعلان عن أسماء الدول المستضيفة لمونديالي 2018 و2022.
وتدخل الفيفا ضمن عدد من الهيئات الإدارية يبلغ عددها 50 هيئة مقرها الرئيسي في سويسرا، تستفيد من التسهيلات التشريعية والتخفيضات الضريبية، إلي جانب الإعفاء من الوقوع تحت سلطة الهيئة التشريعية السويسرية لمحاربة الفساد.
وحسبما أشارت صحيفة "تيليجراف" الإنجليزية فإن الحكومة السويسرية ستقوم بإعادة النظر في هذه التسهيلات والاستثناءات.
ونقلت عن أويلي مورير رئيس المجلس الاتحادي السويسري قولة: "الحكومة مهتمة بمؤشرات ازدياد الفساد والاتهامات الموجودة، وقد تم إصدار تفويض لوزير الرياضة لبدء التحقيق والاستجواب للقضاء علي الفساد الرياضي".
وأتم مورير حديثه قائلا: "يجب علي سويسرا أن تعطي دول العالم مثلاً في محاربة الفساد".
وتدخل الفيفا ضمن عدد من الهيئات الإدارية يبلغ عددها 50 هيئة مقرها الرئيسي في سويسرا، تستفيد من التسهيلات التشريعية والتخفيضات الضريبية، إلي جانب الإعفاء من الوقوع تحت سلطة الهيئة التشريعية السويسرية لمحاربة الفساد.
وحسبما أشارت صحيفة "تيليجراف" الإنجليزية فإن الحكومة السويسرية ستقوم بإعادة النظر في هذه التسهيلات والاستثناءات.
ونقلت عن أويلي مورير رئيس المجلس الاتحادي السويسري قولة: "الحكومة مهتمة بمؤشرات ازدياد الفساد والاتهامات الموجودة، وقد تم إصدار تفويض لوزير الرياضة لبدء التحقيق والاستجواب للقضاء علي الفساد الرياضي".
وأتم مورير حديثه قائلا: "يجب علي سويسرا أن تعطي دول العالم مثلاً في محاربة الفساد".