بسم الله الرحمن الرحيم
انا رجل ولا كل الرجال
*********
أنا رجل لا يعرف الهزيمة
في ساحات الحب!.
مهما بلغ الكره في قلب امرأته
الله اعطاها لها ذكاء
لا شيء
مهما اجادت بفنون الدهاء ..
واعتبرته هبة يثنيني عنها...
لا شيء يبعدني عنها..
مهما اشتدت ضرباتها
وأوجعتني نبالها...
وأدمتني بقسوة عباراتها.
تبقى هي امرأتي...
أماًكانت... أختاً صارت...
أم مملوكة عقد وقلب
من وطن النساء.
**
في حبهاأجد مأربي
وفي كرهها هي ثورة تشتعل في القلب
هي غضب...
هي حافز للمضي قدماً
إلى النجاح... إلى الفداء.
دونها لمتكن لتتحرر الأوطان
وقد حملت في رحمها عظام الدنيا
من رجال ونساء
***
هي من علمتني نطق الكلمات
وتأليف كل الجمل التي أعرفها
ومنهاأجمل العبارات...
بعضها خصتها لها... للآخرين...
وبعض منها للمناسبات.
قادتني في أولى خطواتي
بفرح... بغبطة..
مهماكثرت -من ممارساتي لها- العثرات.
هي ذاتهاربيع حياتي
هي ذاتها ملهمة الثورات.
****
فكيف لاأتحمل نزوتها...
كيف لااحتمل طعناتها...
كيف لاأكون لمن كان لي
جنة فردوس ونبع عطاء.
كيف لاأكون وفياً لها
وقدعلمتني كيف تكون مغالبة الدنيا
-إن قلت حيلتي-
بلعبة سمتها الدهاء
رجل بسيط
أنا رجل ولا كل الرجال
بسيط لا يملك من الدنيا
سوى قلم وفنجان قهوة و"سيجارة"
أقارع بهم أحزاني..
وأستمد من رفقتهم بلسمي ودواء.
أحلامي من الدنيا أيضاً بسيطة
لا تتعدىسقف بيت دافئ..
وحنان امرأة...
ومع حبها بعض وفاء.
فهل هذاكثير على من خلق الدنيا
وكان سبب وجود كل الأنواع التي نعرفها...
وهي مرسومة من أحرف
الألف... والحاء... والباء!؟.
انا رجل ولا كل الرجال
*********
أنا رجل لا يعرف الهزيمة
في ساحات الحب!.
مهما بلغ الكره في قلب امرأته
الله اعطاها لها ذكاء
لا شيء
مهما اجادت بفنون الدهاء ..
واعتبرته هبة يثنيني عنها...
لا شيء يبعدني عنها..
مهما اشتدت ضرباتها
وأوجعتني نبالها...
وأدمتني بقسوة عباراتها.
تبقى هي امرأتي...
أماًكانت... أختاً صارت...
أم مملوكة عقد وقلب
من وطن النساء.
**
في حبهاأجد مأربي
وفي كرهها هي ثورة تشتعل في القلب
هي غضب...
هي حافز للمضي قدماً
إلى النجاح... إلى الفداء.
دونها لمتكن لتتحرر الأوطان
وقد حملت في رحمها عظام الدنيا
من رجال ونساء
***
هي من علمتني نطق الكلمات
وتأليف كل الجمل التي أعرفها
ومنهاأجمل العبارات...
بعضها خصتها لها... للآخرين...
وبعض منها للمناسبات.
قادتني في أولى خطواتي
بفرح... بغبطة..
مهماكثرت -من ممارساتي لها- العثرات.
هي ذاتهاربيع حياتي
هي ذاتها ملهمة الثورات.
****
فكيف لاأتحمل نزوتها...
كيف لااحتمل طعناتها...
كيف لاأكون لمن كان لي
جنة فردوس ونبع عطاء.
كيف لاأكون وفياً لها
وقدعلمتني كيف تكون مغالبة الدنيا
-إن قلت حيلتي-
بلعبة سمتها الدهاء
رجل بسيط
أنا رجل ولا كل الرجال
بسيط لا يملك من الدنيا
سوى قلم وفنجان قهوة و"سيجارة"
أقارع بهم أحزاني..
وأستمد من رفقتهم بلسمي ودواء.
أحلامي من الدنيا أيضاً بسيطة
لا تتعدىسقف بيت دافئ..
وحنان امرأة...
ومع حبها بعض وفاء.
فهل هذاكثير على من خلق الدنيا
وكان سبب وجود كل الأنواع التي نعرفها...
وهي مرسومة من أحرف
الألف... والحاء... والباء!؟.