عندما نقرأ في الكتب أو نري في شاشة التلفاز قصص لأجتهاد الشباب نقول عليها بعد ذلك (أنها قصص ) او انها من خيال المؤلف الذي كتبها ، لكننا اذا هبطنا بمصر سوف نري تلك النموذج الحقيقي الملموس في عالمنا الذي أصبح اشبة بالعفن ....
انه شاب في عمر التسع عشر عامآ ، مؤلف و كاتب و عاش حياتة عاشقآ لموسيقي و الفن ، و في حقيقة الأمر انة شخص هادي بطبعة و محبوب و مألوف دي الكثير من البشر و لدية أحترام مثل الانبياء و القدسيين ، لدية أراء حادة و منطقية و لدية عقلية مختلفة
و كما قال مرارآ و تكرارآ ان مثلة الأعلي هو ابن خلدون ، فنحن نراة الان ابن خلدون الثاني و لكن هذة المرة في مصر ، فهنيئآ لكي يا مصر بابن النيل حسام جمال ....
انه شاب في عمر التسع عشر عامآ ، مؤلف و كاتب و عاش حياتة عاشقآ لموسيقي و الفن ، و في حقيقة الأمر انة شخص هادي بطبعة و محبوب و مألوف دي الكثير من البشر و لدية أحترام مثل الانبياء و القدسيين ، لدية أراء حادة و منطقية و لدية عقلية مختلفة
و كما قال مرارآ و تكرارآ ان مثلة الأعلي هو ابن خلدون ، فنحن نراة الان ابن خلدون الثاني و لكن هذة المرة في مصر ، فهنيئآ لكي يا مصر بابن النيل حسام جمال ....