بعد رحلة طويلة من البحث والتمحيص قرر الممثل الأمريكي ويل سميث اعتناق الإسلام وحسب موقع 'نويبوس موسولمانيس' ببالينثيا، كان مما أثار فضول الممثل العالمي للبحث في الدين الإسلامي هو تمثيله لفيلم 'علي'، الذي يحكي قصة حياة لاعب الملاكمة الأمريكي المسلم 'محمد علي كلاي '، فعندما قرأ قصة حياة محمد علي، بدأ يتساءل حول ماهية هذه الديانة العظيمة وبدأ يبحث في أسرارها وكيف تزداد قوة يوما بعد يوم وكيف يزداد كذلك عدد معتنقيها يوما بعد يوم، وخاصة في الولايات المتحدة أكثر منها في أي بلد آخر .
واكتشف ويل سميث، بعد قراءة الكثير عن الإسلام، الحقيقة، التي تؤكد أن الإسلام هو الطريق الصواب الذي يجب اتباعه في هذه الحياة. وكان قد اتصل ببعض الإتحادات والمراكز الإسلامية بالولايات المتحدة وقرر اعتناق الإسلام .
وقال الممثل العالمي انه سوف يواصل الدراسة والبحث حول الإسلام لكي يستطيع أن يطبقه كما ينبغي أن يكون .
وقال السيد سفيان زاكوت مدير رابطة مسلمي أمريكا الشمالية أن محمد علي هو مثل جيد للمسلمين، وكذلك هو متحدث جيد عن الإسلام في الولايات المتحدة في كافة المجالات، وإذا استطاع ويل سميث أن يقوم بنفس الدور فسوف يكون ذلك مفيد جدًا للمسلمين في أمريكا. وكان ويل سميث قد ظهر في برنامج في التليفزيون الأمريكي لجمع التبرعات لحادث سبتمبر إلى جوار محمد علي، وقد دافعا عن الإسلام وقالوا عنه أنه دين السلام والمحبة.
يذكر أن أعدادا كبيرة من الغربيين خاصة الأمريكيين قد أقبلوا على دراسة الإسلام والتعرف عليه عن قرب بعد أحداث 11 سبتمبر، وشهدت الكتب الإسلامية رواجا وإقبالا غير معهود من قبل القراء الغربيين، وقد أظهرت استطلاعات الرأي والدراسات الأكاديمية تزايد معتنقي الإسلام نتيجة لذلك رغم الحملة الضارية التي يتعرض لها الإسلام في الإعلام الغربي بعد الأحداث واتهامه بالإرهاب والعنف.
وهذه قصة الممثل الإيطالي الذي دخل الإسلام : الإنسان لا يمكن أن يعيش لوحده من دون الله
أعلن الفنان المسرحي الإيطالي جينو لو كابوتو في العاصمة الأردنية عمان إسلامه علي يد صديقه الدكتور سلطان العويضة الملحق الثقافي السعودي بعمان.
وعرف الفنان الإيطالي جينو لو كابوتو معروف بحبه الكبير للعرب ولا سيما المسلمين منهم واهتمامه الشديد بعاداتهم وتقاليدهم المشابهة جداً لعادات وتقاليد مدينة كونفر سانو الإيطالية وهي نفسها مدينة الفنان الواقعة جنوب إيطاليا وخاصة النساء فيها من تشابه للأشكال والتحفظ والاهتمام والملامح والمعاملة الإنسانية.
وكما تقول صحيفة الزمان زار جينو عدداً من العواصم العربية تعبيراً عن المحبة الكامنة في قلبه تجاه العرب مثل بغداد وتونس ودمشق ومراكش والقاهرة. ويرأس الفنان الايطالي مهرجان البحر الأبيض المتوسط في مدينة بيشيله الإيطالية منذ عام 1996 وله اهتمامات عدة في المسرح والسينما والشعر وكذلك في ثقافة الأطفال وفنونهم بالإضافة الي كونه رائد المهرجان الدولي شعر ـ موسيقي ـ مسرح الذي يقام في مدينة كونفر سانو بجنوب إيطاليا.
وعند سؤالنا له عن كيفية اعتناقه الإسلام؟ أجاب: بسم الله الرحمن الرحيم منذ أكثر من عشرين سنة وأنا أطوف في بلدان عربية وإسلامية وأعيد مخزوني الثقافي متوغلاً في تفاصيل الإسلام حيث تعلمت أركانه والآذان والصلاة فضلاً عن اقترابه الشديد من الدين المسيحي وعرفت ان الإسلام هو الي الأبد، مدعوماً بنصائح ودروس كنت أتلقاها من صديقي الدكتور سلطان العويضة الملحق الثقافي السعودي إذ تفرغ لي كثيراً وأعطاني الكثير من المعلومات والقصص وسير المسلمين وأهمية القرآن الكريم وأحاديث خاتم الأنبياء محمد صلي الله عليه وسلم لدرجة أني شعرت بانتصار روحي فور دخولي الدين الإسلامي، هذا وقررت تعلم اللغة العربية وحفظ القرآن الكريم والمواظبة علي حفظ حدود الله والرسول صلي الله عليه وسلم بالإضافة الي دراسة تاريخ الصحابة من المسلمين الأوائل.
وأضاف الفنان الإيطالي: لقد وجدت أن كل الحضارات الإنسانية تستلهم قيمها من الدين الإسلامي نفسه وأن ابن خلدون وابن رشد هما عربيان وللأسف ان الغرب ينظر الي الإسلام نظرة خاطئة.
وقال أري أن الإسلام يحمل المعاني السامية والنبيلة ويهذب الذات ويعطي للإنسان أملاً وحياة تنبض بالخير والعطاء والإيمان والسلام وأدركت ان الإنسان لا يمكن أن يعيش لوحده من دون الله ورسوله محمد صلي الله عليه وسلم.
واكتشف ويل سميث، بعد قراءة الكثير عن الإسلام، الحقيقة، التي تؤكد أن الإسلام هو الطريق الصواب الذي يجب اتباعه في هذه الحياة. وكان قد اتصل ببعض الإتحادات والمراكز الإسلامية بالولايات المتحدة وقرر اعتناق الإسلام .
وقال الممثل العالمي انه سوف يواصل الدراسة والبحث حول الإسلام لكي يستطيع أن يطبقه كما ينبغي أن يكون .
وقال السيد سفيان زاكوت مدير رابطة مسلمي أمريكا الشمالية أن محمد علي هو مثل جيد للمسلمين، وكذلك هو متحدث جيد عن الإسلام في الولايات المتحدة في كافة المجالات، وإذا استطاع ويل سميث أن يقوم بنفس الدور فسوف يكون ذلك مفيد جدًا للمسلمين في أمريكا. وكان ويل سميث قد ظهر في برنامج في التليفزيون الأمريكي لجمع التبرعات لحادث سبتمبر إلى جوار محمد علي، وقد دافعا عن الإسلام وقالوا عنه أنه دين السلام والمحبة.
يذكر أن أعدادا كبيرة من الغربيين خاصة الأمريكيين قد أقبلوا على دراسة الإسلام والتعرف عليه عن قرب بعد أحداث 11 سبتمبر، وشهدت الكتب الإسلامية رواجا وإقبالا غير معهود من قبل القراء الغربيين، وقد أظهرت استطلاعات الرأي والدراسات الأكاديمية تزايد معتنقي الإسلام نتيجة لذلك رغم الحملة الضارية التي يتعرض لها الإسلام في الإعلام الغربي بعد الأحداث واتهامه بالإرهاب والعنف.
وهذه قصة الممثل الإيطالي الذي دخل الإسلام : الإنسان لا يمكن أن يعيش لوحده من دون الله
أعلن الفنان المسرحي الإيطالي جينو لو كابوتو في العاصمة الأردنية عمان إسلامه علي يد صديقه الدكتور سلطان العويضة الملحق الثقافي السعودي بعمان.
وعرف الفنان الإيطالي جينو لو كابوتو معروف بحبه الكبير للعرب ولا سيما المسلمين منهم واهتمامه الشديد بعاداتهم وتقاليدهم المشابهة جداً لعادات وتقاليد مدينة كونفر سانو الإيطالية وهي نفسها مدينة الفنان الواقعة جنوب إيطاليا وخاصة النساء فيها من تشابه للأشكال والتحفظ والاهتمام والملامح والمعاملة الإنسانية.
وكما تقول صحيفة الزمان زار جينو عدداً من العواصم العربية تعبيراً عن المحبة الكامنة في قلبه تجاه العرب مثل بغداد وتونس ودمشق ومراكش والقاهرة. ويرأس الفنان الايطالي مهرجان البحر الأبيض المتوسط في مدينة بيشيله الإيطالية منذ عام 1996 وله اهتمامات عدة في المسرح والسينما والشعر وكذلك في ثقافة الأطفال وفنونهم بالإضافة الي كونه رائد المهرجان الدولي شعر ـ موسيقي ـ مسرح الذي يقام في مدينة كونفر سانو بجنوب إيطاليا.
وعند سؤالنا له عن كيفية اعتناقه الإسلام؟ أجاب: بسم الله الرحمن الرحيم منذ أكثر من عشرين سنة وأنا أطوف في بلدان عربية وإسلامية وأعيد مخزوني الثقافي متوغلاً في تفاصيل الإسلام حيث تعلمت أركانه والآذان والصلاة فضلاً عن اقترابه الشديد من الدين المسيحي وعرفت ان الإسلام هو الي الأبد، مدعوماً بنصائح ودروس كنت أتلقاها من صديقي الدكتور سلطان العويضة الملحق الثقافي السعودي إذ تفرغ لي كثيراً وأعطاني الكثير من المعلومات والقصص وسير المسلمين وأهمية القرآن الكريم وأحاديث خاتم الأنبياء محمد صلي الله عليه وسلم لدرجة أني شعرت بانتصار روحي فور دخولي الدين الإسلامي، هذا وقررت تعلم اللغة العربية وحفظ القرآن الكريم والمواظبة علي حفظ حدود الله والرسول صلي الله عليه وسلم بالإضافة الي دراسة تاريخ الصحابة من المسلمين الأوائل.
وأضاف الفنان الإيطالي: لقد وجدت أن كل الحضارات الإنسانية تستلهم قيمها من الدين الإسلامي نفسه وأن ابن خلدون وابن رشد هما عربيان وللأسف ان الغرب ينظر الي الإسلام نظرة خاطئة.
وقال أري أن الإسلام يحمل المعاني السامية والنبيلة ويهذب الذات ويعطي للإنسان أملاً وحياة تنبض بالخير والعطاء والإيمان والسلام وأدركت ان الإنسان لا يمكن أن يعيش لوحده من دون الله ورسوله محمد صلي الله عليه وسلم.