ل نسينا فلسطين ... من يجيب ؟؟
مع قضية الحصار الدائر الآن في عزة الغالية انتابني سؤال هل نسينا فلسطين ؟
الواقع يقول أننا نعيش في ازدواجية غريبة لا يمكن لأحد أن يخفيها. فرضها علينا واقعنا المظلم وعالمنا الصعب
نعيش مع الظلام ونحارب الخفافيش, نقاوم ونركض للسلام وتقديم التنازلات في آن معا !!
لقد لفت نظري الوضع السقيم في عزة من ظلام دامس وقطع للكهرباء والمأساة التي وقعت للمرضى والأطفال والشيوخ
عملية قتل جماعي لأعظم شعب عرفه التاريخ شعب الجبارين والمجاهدين الشعب الفلسطيني المقاوم حتى لا نهاية رغم الوضع المأساوي الذي يعيشه
والتجاهل العالمي والعربي لقضاياها. لكن يضل هذا الشعب الصامد يعمل ويبدع وينظر الي المستقبل ويتطلع الي نقطة ضوء في نهاية النفق المظلم
بكل ايمان ورسوخ مبدأ وهنا هو السر الذي عجر عن معرفته الشرق والكبير عن هذه الطاقة على الصمود والنضال الي مالا نهاية
وان تم ابادة جيل ظهرت أجيال وان تم إغراء البعض بالمال أو المنصب أو الصلاحيات صمد الأكثرية ورفضوا كل إغراء وهم في أمس الحاجة إلي النفس والهواء المال والماء الأمل والضياء
العيش بكل صفاء ونقاء عيشة إنسانية مثل أي شعب في العالم....
ولكن هذا الشعب المجاهد صامد وباقي يدافع عن أرضه ويبحث عن رفع علم فلسطين على ارض الأنبياء والرسل ارض الطهارة والسمو ارض الأقصى العتي وقبة الصخرة الصخرة الممتلئة الذهبية
والي يتوق أي مسلم أن يصلي تحتها ويتأمل صورة لطالما شاهدها في الصور و والتلفاز.
انه الإيمان الذي يقذف بنا إلي الأعلى يقوي الهمم ويبعث الأمل و وينير الطرق يجعل الإنسان يعيش عيشة السعداء وهو يدافع عن أرضة ويساعد بني قومه ويرفع شعار مادام الله في في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه
لذة لا يجدها أصحاب القصور والضبع أصحاب الارصده والمشاهير انه الإيمان الراسخ في النفس المتجدد بالعطاء والارتقاء بالاتصال مع خالق الحب والنوى ومصرف الأمور ربي وربكم جل وعز
صاحب الحكمة ومدبر الأمور وميسر العسير. وصانع المجد لعبيده المخلصين الصادقين والصابرين المحتسبين
وهنا نعرف أن عزة لم تظلم ولم تعيش في الظلام كما يعتقد البعض بسب الحصار وقطع الكهرباء لان الظلام هو ظلام الروح والنفس الفقيرة من العمل الشحيحة من العطاء المتذمرة من الصبر
فالنفس المؤمنة تضئ ما حولها وتصنع المعجزات والمستحيلات نفس مستبشرة متفائلة( بأن نصر الله قريب ) وهو كذالك إنشاء الله..
تحية إكبار وإعزاز وإجلال للشعب الفلسطيني العظيم الصامد والمؤمن والي أهلنا في عزة قاهرة الظلام والحصار والجوع
تحية فردوسية إلي احصاب الدماء الطاهرة شهداء فلسطين من الأطفال والشيوخ والنساء والشبان
ودعونا نرفع عيوننا قليلا من بين أقدامنا ونرى أمامنا نظرة بعيدة إلي هذا الشعب المنكوب
نظرة العون والمساعدة وإغاثة الملهوف والدعاء لهم في لحضات السحر حينما ينزل الله عز وجل إلي السماء السابعة ينظر إلي عبيده ويسمع منهم ويلبي احتياجاتهم بأن يرفع عنهم الهم والغم والذل
وان يعوض صبرهم خيرا وان يزيح الغمة وينصر الأمة
وأخيرا لا أنسى أن اختم بخير ختام من الحي القيوم الذي لاينام (( وبشر الصابرين))
مع قضية الحصار الدائر الآن في عزة الغالية انتابني سؤال هل نسينا فلسطين ؟
الواقع يقول أننا نعيش في ازدواجية غريبة لا يمكن لأحد أن يخفيها. فرضها علينا واقعنا المظلم وعالمنا الصعب
نعيش مع الظلام ونحارب الخفافيش, نقاوم ونركض للسلام وتقديم التنازلات في آن معا !!
لقد لفت نظري الوضع السقيم في عزة من ظلام دامس وقطع للكهرباء والمأساة التي وقعت للمرضى والأطفال والشيوخ
عملية قتل جماعي لأعظم شعب عرفه التاريخ شعب الجبارين والمجاهدين الشعب الفلسطيني المقاوم حتى لا نهاية رغم الوضع المأساوي الذي يعيشه
والتجاهل العالمي والعربي لقضاياها. لكن يضل هذا الشعب الصامد يعمل ويبدع وينظر الي المستقبل ويتطلع الي نقطة ضوء في نهاية النفق المظلم
بكل ايمان ورسوخ مبدأ وهنا هو السر الذي عجر عن معرفته الشرق والكبير عن هذه الطاقة على الصمود والنضال الي مالا نهاية
وان تم ابادة جيل ظهرت أجيال وان تم إغراء البعض بالمال أو المنصب أو الصلاحيات صمد الأكثرية ورفضوا كل إغراء وهم في أمس الحاجة إلي النفس والهواء المال والماء الأمل والضياء
العيش بكل صفاء ونقاء عيشة إنسانية مثل أي شعب في العالم....
ولكن هذا الشعب المجاهد صامد وباقي يدافع عن أرضه ويبحث عن رفع علم فلسطين على ارض الأنبياء والرسل ارض الطهارة والسمو ارض الأقصى العتي وقبة الصخرة الصخرة الممتلئة الذهبية
والي يتوق أي مسلم أن يصلي تحتها ويتأمل صورة لطالما شاهدها في الصور و والتلفاز.
انه الإيمان الذي يقذف بنا إلي الأعلى يقوي الهمم ويبعث الأمل و وينير الطرق يجعل الإنسان يعيش عيشة السعداء وهو يدافع عن أرضة ويساعد بني قومه ويرفع شعار مادام الله في في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه
لذة لا يجدها أصحاب القصور والضبع أصحاب الارصده والمشاهير انه الإيمان الراسخ في النفس المتجدد بالعطاء والارتقاء بالاتصال مع خالق الحب والنوى ومصرف الأمور ربي وربكم جل وعز
صاحب الحكمة ومدبر الأمور وميسر العسير. وصانع المجد لعبيده المخلصين الصادقين والصابرين المحتسبين
وهنا نعرف أن عزة لم تظلم ولم تعيش في الظلام كما يعتقد البعض بسب الحصار وقطع الكهرباء لان الظلام هو ظلام الروح والنفس الفقيرة من العمل الشحيحة من العطاء المتذمرة من الصبر
فالنفس المؤمنة تضئ ما حولها وتصنع المعجزات والمستحيلات نفس مستبشرة متفائلة( بأن نصر الله قريب ) وهو كذالك إنشاء الله..
تحية إكبار وإعزاز وإجلال للشعب الفلسطيني العظيم الصامد والمؤمن والي أهلنا في عزة قاهرة الظلام والحصار والجوع
تحية فردوسية إلي احصاب الدماء الطاهرة شهداء فلسطين من الأطفال والشيوخ والنساء والشبان
ودعونا نرفع عيوننا قليلا من بين أقدامنا ونرى أمامنا نظرة بعيدة إلي هذا الشعب المنكوب
نظرة العون والمساعدة وإغاثة الملهوف والدعاء لهم في لحضات السحر حينما ينزل الله عز وجل إلي السماء السابعة ينظر إلي عبيده ويسمع منهم ويلبي احتياجاتهم بأن يرفع عنهم الهم والغم والذل
وان يعوض صبرهم خيرا وان يزيح الغمة وينصر الأمة
وأخيرا لا أنسى أن اختم بخير ختام من الحي القيوم الذي لاينام (( وبشر الصابرين))