مصادر الكوليسترول: الكوليسترول أحد المواد الدهنية الطبيعية وهو عنصر أساسي في جسمك، يتواجد في الكثير من الخلايا وفي الدم. يحصل جسمك على الكوليسترول من مصدرين:
مصدر داخلي حيث يتم تصنيع الكوليسترول في الكبد.
ومصدر خارجي من الطعام الذي تتناوله (الزبدة، السمن الحيواني، صفار البيض……)
وظائف الكوليسترول: إن لهذا المركب وظائف كثيرة مهمة وحيوية:
1 ـ يدخل في تركيب جدران خلايا جسمك، حيث يكون بمثابة الدعامة الأساسية لها.
2 ـ يعتبر النواة الأولية التي ينطلق منها الاصطناع الحيوي للهرمونات الستيروئيدية مثل الكورتيزون وهرمونات الذكورة والأنوثة.
3 ـ يدخل في تركيب العصارة الصفراوية التي تتجمع في المرارة لكي تساعد في عملية الهضم.
4 ـ يتواجد بكميات كبيرة في طبقات الجلد، مما يعطي الجلد مناعة ضد كثير من العوامل الطبيعية.
5 ـ يتواجد الكوليسترول بكميات كبيرة في خلايا الدماغ مما يجعلها مخزناً للذاكرة والمعرفة.
6 ـ الكوليسترول أحد أهم المواد الداخلة في تركيب الغلاف المحيط بالأعصاب والذي يحافظ عليها وعلى الرسائل الكهربائية التي تنتقل داخلها.
لذلك نرى أهمية الكوليسترول وحاجة جسمك له ولكن يجب أن يتواجد في دمك بنسب محددة بدونزيادة أو نقصان.
تأثير ارتفاع الكوليسترول: تؤدي زيادة نسبة الكوليسترول في الدم عن الحدود الطبيعية ولفترة طويلة لحدوث مرض تصلب الشرايين ويتم هذا عن طريق ترسب الكوليسترول على جدران الشرايين، مما يجعلها متصلبة ومتضيقة، وقد يؤدي لك إلى إنسداد كامل يقطع تدفق الدم في الشرايين مسبباً مضاعفات خطيرة مهددة للحياة مثل جلطات القلب والدماغ. من المفيد أن تعلم أن العديد من الدراسات التي أجريت على آلاف المرضى (أهمها دراسة هلسنكي للقلب) أظهرت بأنه إذا استطعنا التحكم بمستوى الكوليسترول في الدم فإننا نقلل من احتمالات التعرض للمضاعفات، وأن خفض نسبة الكوليسترول بمقدار 1% من شأنه أن يقلل من الخطورة على القلب بنسبة 2%.طريق السلامة: أخبرك طبيبك أن نسبة الكوليسترول مرتفعة في دمك وأنه عليك أن تعيد هذه النسبة إلى الحدود المقبولة.
الفكرة هي: إيجاد التوازن بين الغذاء والتمارين الرياضية والعلاج.
النظام الغذائي: اتبع ارشادات طبيبط بتطبيق النظام الغذائي الصحيح (الطعام المناسب ـ الكمية المناسبة ـ التحضير المناسب).
التمارين الرياضية: تساعد على:
1 ـ التحكم بوزنك.
2 ـ تحسين الوضع الصحي بشكل عام.
3 ـ تخفيف التوتر النفسي.
4 ـ ضبط مستويات الكوليسترول والسكر في الدم
مصدر داخلي حيث يتم تصنيع الكوليسترول في الكبد.
ومصدر خارجي من الطعام الذي تتناوله (الزبدة، السمن الحيواني، صفار البيض……)
وظائف الكوليسترول: إن لهذا المركب وظائف كثيرة مهمة وحيوية:
1 ـ يدخل في تركيب جدران خلايا جسمك، حيث يكون بمثابة الدعامة الأساسية لها.
2 ـ يعتبر النواة الأولية التي ينطلق منها الاصطناع الحيوي للهرمونات الستيروئيدية مثل الكورتيزون وهرمونات الذكورة والأنوثة.
3 ـ يدخل في تركيب العصارة الصفراوية التي تتجمع في المرارة لكي تساعد في عملية الهضم.
4 ـ يتواجد بكميات كبيرة في طبقات الجلد، مما يعطي الجلد مناعة ضد كثير من العوامل الطبيعية.
5 ـ يتواجد الكوليسترول بكميات كبيرة في خلايا الدماغ مما يجعلها مخزناً للذاكرة والمعرفة.
6 ـ الكوليسترول أحد أهم المواد الداخلة في تركيب الغلاف المحيط بالأعصاب والذي يحافظ عليها وعلى الرسائل الكهربائية التي تنتقل داخلها.
لذلك نرى أهمية الكوليسترول وحاجة جسمك له ولكن يجب أن يتواجد في دمك بنسب محددة بدونزيادة أو نقصان.
تأثير ارتفاع الكوليسترول: تؤدي زيادة نسبة الكوليسترول في الدم عن الحدود الطبيعية ولفترة طويلة لحدوث مرض تصلب الشرايين ويتم هذا عن طريق ترسب الكوليسترول على جدران الشرايين، مما يجعلها متصلبة ومتضيقة، وقد يؤدي لك إلى إنسداد كامل يقطع تدفق الدم في الشرايين مسبباً مضاعفات خطيرة مهددة للحياة مثل جلطات القلب والدماغ. من المفيد أن تعلم أن العديد من الدراسات التي أجريت على آلاف المرضى (أهمها دراسة هلسنكي للقلب) أظهرت بأنه إذا استطعنا التحكم بمستوى الكوليسترول في الدم فإننا نقلل من احتمالات التعرض للمضاعفات، وأن خفض نسبة الكوليسترول بمقدار 1% من شأنه أن يقلل من الخطورة على القلب بنسبة 2%.طريق السلامة: أخبرك طبيبك أن نسبة الكوليسترول مرتفعة في دمك وأنه عليك أن تعيد هذه النسبة إلى الحدود المقبولة.
الفكرة هي: إيجاد التوازن بين الغذاء والتمارين الرياضية والعلاج.
النظام الغذائي: اتبع ارشادات طبيبط بتطبيق النظام الغذائي الصحيح (الطعام المناسب ـ الكمية المناسبة ـ التحضير المناسب).
التمارين الرياضية: تساعد على:
1 ـ التحكم بوزنك.
2 ـ تحسين الوضع الصحي بشكل عام.
3 ـ تخفيف التوتر النفسي.
4 ـ ضبط مستويات الكوليسترول والسكر في الدم